اختتم الملتقى الدولي الثاني للاستثمار والصناعة الرياضية مصريا وإفريقيا فعالياته، بحضور الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة بمشاركة 300 شخصية من رموز ومشاهير الاقتصاد الرياضي فى العالم يمثلون 37 دولة عربية و افريقية و اوروبية.

وقام الدكتور محى معروف وكيل وزارة الشباب والرياضة والأمين العام للاتحاد العربي ، و الدكتور عبدالله البحار المدير التنفيذى  للملتقي ، ولجنة التسويق بالوزارة بمجهودات مكثفة ساهمت فى زيادة قاعد المشاركين بالملتقى.

وأسفر الملتقى الدولي الثاني للاستثمار في الصناعة الرياضية  برعاية وزير الشباب والرياضة بالتعاون مع الاتحاد العربي للاستثمار والتسويق الرياضي "اسميا" التابع  لمجلس الوحدة الاقتصادية بجامعة الدول العربية عن خروج ٢٢ توصيه تسعي في مجملها لتعظيم الاستثمار الرياضي وهي كالتالي:

1- ايلاء المزيد من الاهتمام بالبنية التحتية الرياضية بالجامعات وخاصة الافريقية

2- ضرورة وضع منظومة متكاملة رقمية للبحث عن المواهب الرياضية بالجامعات

3- استخدام التقنية الرقمية الحديثة للتسويق والدعاية للاحداث الرياضية الجامعية

4- العمل على الربط الجيد بين الجانبين الحكومي والخاص من خلال الشراكات سواء على المستوى المحلي والخاص في مجال الرياضة الجامعية .

5 - العمل على ايجاد وتطوير منظومة متكاملة لتسويق الفرص الاستثمارية الرياضية لجذب رؤس الاموال المحلية والدولية للعمل في هذا القطاع .

6- الاهتمام بتنفيذ شراكات بين الجامعات ومجتمع الصناعة الرياضية .
7- العمل على جذب أعين المستثمرين لرعاية الابطال الرياضيين البارلمبيين .

8- العمل على تطبيق التجربة الاسبانية في الاستفادة من شركات الكرة وتسويق العلامة التجارية من خلال الابطال الدوليين .

9 - ضرورة الاستفادة من التجربة السعودية في مجال الاستثمار الرياضي في تطوير الحانب التسويقي والفني للرياضة .

10- العمل على وضع استراتيجية متكاملة للتنمية الرياضية المستدامة .

11- ضرورة الاستفادة من التجربة المصرية في مجال الشراكة بين القطاعين الهام والخامس في مجال الصناعة الرياضية .
12- إيلاء المزيد من الاهتمام ببناء وتحسين البنية التحتية الرياضية والتكنولوجية في القارة الأفريقية .

13- العمل على بناء القدرات الرياضية التكنولوجية والبشرية .

14- إطلاق مبادرة لتحسين الخدمات الرياضية الرقمية في القارة الافريقية من خلال الشراكة بين القطاعين العام والخاص .

15- العمل على بناء خطة تسويقية متكاملة لمختلف الامكانيات والفرص الاستثمارية بالقارة الافريقية.

16- بناء خطة معسكرات للنشئ الافريقي بالدول الأوربية.

17- تطوير برنامج متكامل للاستثمار في كرة القدم .

18- ضرورة الاهتمام بالبيئة الامنية باعتبارها أحد الركائز الاساسية للاستثمار الرياضي.

19- ضرورة وجود شركات تأمين متخصصة في تأمين المنشآت والأحداث الرياضية .

20- ضرورة الاهتمام بتوعية الرياضيين بخطورة المنشطات .

21- ضرورة إحكام الرقابة المحلية على صناعة المنشطات .

22- إيلاء المزيد من الاهتمام بالاستثمار في الرياضات الجديدة مثل البدل التنس و البيكل بول والرياضات الالكترونية للاستفادة من العوائد المادية المرتفعة الخاصة بها.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الملتقى الدولي الثاني للاستثمار والصناعة الرياضية الاتحاد العربي للاستثمار والتسويق الرياضي العمل على فی مجال

إقرأ أيضاً:

نجاح الاختبارات مسؤوليتنا جميعاً

 

لكل زرع حصاد، ولكل نبات ثمرة، ولكل مجهود مكافأة.. هذا هو حال أبنائنا مع نهاية كل مرحلة دراسية، وعلى وجه الخصوص المرحلتين (الأساسية والثانوية) فجهد العام كله ينحصر في أيام معلومات من خلال دفاتر الإجابات.

تستقبل المراكز الامتحانية من صبيحة يومنا هذا السبت 5 أبريل 2025م، عشرات الآلاف من أبنائنا تلاميذ الشهادتين الأساسية والثانوية، وهذه المرحلة مهمة جدا، كونها مفصلية في عمر أبنائنا وتحدد مصيرهم خاصة الثانوية العامة، لأنهم يتوجهون بعدها إلى المعاهد والكليات في مختلف الجامعات الحكومية والخاصة، ولهذا ينبغي على الأسر توفير الأجواء المناسبة لهم.

في كل عام يخوض التلاميذ الامتحانات في ظل توجس كبير من التلاميذ على مستقبلهم الدراسي ، مما يولد الرهاب من الامتحانات.

بكل تأكيد أن وزارة التربية والتعليم والبحث العلمي أعطت أولوية كبيرة لتهيئة النلاميذ قبل وأثناء الاختبارات لما فيه أولا طمأنة الأهالي وثانيا تهيئة الأجواء التي تجعل كل التركيز حول اجابتهم على الأسئلة.

الامتحانات تجري مع دخول فصل الصيف (خاصة في المناطق الحارة)، ما يوجب توفير مراوح للقاعات الامتحانية وتزويدهم بالماء، فالحر الشديد له عواقب وخيمة وقد يؤدي لفقدان الوعي، خاصة للتلاميذ الذين يعانون من مشاكل صحية في الأساس، وهنا على القطاع الخاص التسابق في عمل الخير للتلاميذ.

التهيئة النفسية من الأمور التي يحتاجها التلاميذ، لهذا على الأهالي إيلاء هذا الجانب كل الاهتمام، والابتعاد عن الترهيب وكل ما له علاقة بالضغط عليهم، فذلك قد يزيد توترهم، وينعكس سلبا على اختياراتهم.

في المقابل فإن التساهل مع الأبناء الذين لا يولون الاختبارات الاهتمام المناسب يقتضي أن تتم مراقبتهم وتوجيههم نحو المذاكرة ، وعدم الاعتماد على الغش.

نسأل الله التوفيق لكل أبنائنا وبناتنا ، كما نسأله الله تعالى أن يجازي المدرسين والمدرسات خير الجزاء على ما يقومون به من جهود رغم ظروفهم الصعبة.

مقالات مشابهة

  • وزير الخارجية الإماراتي: ضرورة العمل لإنهاء التطرف والتوتر في المنطقة
  • قمة AIM للاستثمار 2025 تناقش مستقبل الاستثمار والابتكار والذكاء الاصطناعي
  • تفقد سير العمل بمكتب الاقتصاد والصناعة بالأمانة
  • وزير الاقتصاد يلتقي الموظفين في أول أيام الدوام الرسمي
  • شركة طيران تعلن عودتها إلى العمل بشارع عبيد ختم في الخرطوم
  • بنزيما يستبعد فكرة التدريب والإدارة الرياضية بعد الاعتزال: “الأمر معقد”
  • أحمد حسن: الأهلي الأقرب للتتويج ببطولتي الدوري وإفريقيا
  • نجاح الاختبارات مسؤوليتنا جميعاً
  • مؤسس مايكروسوفت يكشف كيف سيغير الذكاء الاصطناعي سوق العمل
  • ليبيا.. إنقاذ 62 مصريا من الغرق خلال محاولة هجرة غير شرعية لأوروبا