عاجل : المقاومة: تفجير آلية إسرائيلية ومقتل طاقمها شمال غرب غزة
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
سرايا - أكد قائد ميداني في كتائب القسام أن أحد المقاتلين فجر عبوة ناسفة في آلية إسرائيلية متوغلة شمال غرب غزة في محور التوام وقتل طاقمها.
وأعلنت فصائل المقاومة الفلسطينية انها اجهزت على قوة صهيونية بعد دخولها مبنى في بيت حانون في قطاع غزة واستهدفها جرافة وآلية كانتا تؤمنان القوة الراجلة.
وقالت: “نخوض معارك عنيفة في محوري جنوب مدينة غزة ومنطقة التوام والكرامة شمال غرب غزة”.
وأكدت المقاومة تدمير عدد من الآليات الإسرائيلية المتوغلة في محاور شمال وجنوب مدينة غزة.
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: غزة غزة غزة غزة طارق
إقرأ أيضاً:
«القاهرة الإخبارية»: خسائر إسرائيلية بالجملة جراء هجمات حزب الله المستمرة
عرضت قناة القاهرة الإخبارية، تقريرا تليفزيونيا بعنوان: «تصعيد عسكري لحزب الله ضد مواقع جيش الاحتلال، بعمليات نوعية يومية».
خسائر إسرائيل جراء المواجهة مع حزب اللهوقالت: مع اقتراب عام من العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، صم الاحتلال أذانه عن كل التحذيرات الإقليمية والدولية من اتساع دائرة الصراع، وما حذر منه وقع حيث أن حزب الله يدخل الدائرة ويتحول إلى لاعب رئيسي، مع إطلاقة أكثر من 7500 صاروخ ومسيرة حتى الآن.
وانتقل التوتر من مستوطنات غلاف غزة جنوب إسرائيل، ليستقر في مستوطنات الشمال مع استمرار حزب الله في عملياته العسكرية، وتركيزه على قصف مواقع لجيش الاحتلال بمستوطنات الشمال وجنوب لبنان المحتل، أوقع بها إصابات مباشرة وأدت إلى مقتل 50 إسرائيلياً نصفهم من جنود الاحتلال.
وأضافت: عمليات نوعية يواصل حزب الله تنفيذها يوميا ضد جيش الاحتلال، أدت إلى أكبر حالة اضطراب شمال إسرائيل منذ عقود في القطاع الحدودي الممتد لخمسة كيلومترات، بعد أن حولت عمليات حزب الله مستوطنات مثل كريات شمونة إلى أهداف دائمة، تسبب في تضرر نحو ألف مبنى ما بين ضرر جزئ وكلي، فضلا عن عمليات نزوح طالت 43 مستوطنة يقطنها أكثر من 200 ألف مستوطن، وهو الأمر الذي دفع مجلس الوزراء الإسرائيل إلى طرح تصديق على إعادة سكان البلدات الحدودية شمال إسرائيل إلى بيوتهم هدفاً من أهداف الحرب، بسبب تكبيدهم للاقتصاد مبالغ طائلة بسبب تسكينهم خارج ما اعتبروه منازلهم.
وتابعت: التصعيد العسكري من حزب الله رغم تسببه في إيقاف عجلة الاقتصاد شمال إسرائيل، ساهم أيضا في اندلاع حرائق داخل الأراضي الزراعية، ودمرت أكثر من 100 ألف دونم في الأراضي الممتدة في الجليل الأعلى حتى هضبة الجولان المحتل، ليستمر الاحتلال في شتاته مع تزايد جبهات القتال ضده بقصف صاروخي دائم إن لم تصب أهدافها فزمجرت أصواتها يربكه.