رحاب سليم: أغنية «فلسطين تنادينا» تكشف ملحمة الأشقاء في مواجهة الاحتلال
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
انتهت المطربة رحاب سليم من إنتاج وتسجيل أغنية جديدة دعمًا للقضية الفلسطينية والفلسطينيين في محنتهم، للتنديد بانتهاكات الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة، وستكون الأغنية بطريقة الراب، وهو نوع جديد من الأغاني التي تدعم القضية الفلسطينية.
رحاب سليم: لازم في الوقت ده نقف مع فلسطينواستقرت المطربة رحاب سليم على أن تكون الأغنية بعنوان «فلسطين تنادينا»، مؤكدة في تصريحات خاصة لـ«الوطن» أن الوقت الحالي هو الأهم في القضية الفلسطينية، ويجب التكاتف والإعلان عن دعم فلسطين، لأن المواقف هي ما تعيش وتبقى للأبد: «لازم في الوقت ده نقف مع فلسطين ونؤكد على دورنا كمصريين».
وأضافت «رحاب»، أنها ستقدم ما تستطيع فعله خلال الوقت الحالي، وهو توصيل صوت القضية الفلسطينية من خلال أغاني الراب، مضيفة أن الأغنية ستعلن خلال الأيام المقبلة عبر «يوتيوب»، والعديد من منصات الأغاني في العالم.
رحاب سليم: توصيل صوت القضية الفلسطينية من خلال أغاني الرابوستكون كلمات الأغنية موضحة ما سطره الفلسطينيون من ملحمة أمام قوات الاحتلال الإسرائيلي، والشهداء من الأطفال والنساء، وهي أكثر الشهداء في قطاع غزة منذ بدء القصف، وأيضًا ما سطره الصحفيين الذين عرضوا أنفسهم للخطر لنشر مشاهد وانتهاكات قوات الاحتلال في قطاع غزة.
وحققت أشهر أغاني رحاب سليم أغنية «وردة حياتي»، أكثر من 4.8 مليون مشاهدة على «يوتيوب».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: رحاب سليم فن أغنية فلسطين أخبار الفن القضیة الفلسطینیة
إقرأ أيضاً:
الصحة الفلسطينية: الاحتلال دمر معظم مراكز الرعاية الأولية في قطاع غزة
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل عن "الصحة الفلسطينية" أن الاحتلال الإسرائيلي دمر معظم مراكز الرعاية الأولية في قطاع غزة والمراكز المتبقية تعمل بالحد الأدنى.
وعبرت وزارة الخارجية الكويتية عن إدانة واستنكار الكويت الشديدين لإعلان سلطات الاحتلال الإسرائيلي إنشاء وكالة خاصة تهدف إلى تهجير الفلسطينيين قسرًا من قطاع غزة، بالإضافة إلى المصادقة على فصل 13 حياً استيطانياً غير قانوني في الضفة الغربية، تمهيدًا لشرعنتها كمستوطنات استعمارية.
وأكدت الخارجية الكويتية في بيان لها نشرته اليوم "الثلاثاء" على موقع التواصل الاجتماعي «إكس»، أن هذه الخطوات تمثل استمراراً لسياسات التهجير القسري والانتهاكات الجسيمة للقانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية، ولا سيما قرار مجلس الأمن رقم 2334، الذي يرفض صراحةً الأنشطة الاستيطانية الإسرائيلية، ويدين محاولات تغيير الطابع الديموغرافي للأراضي الفلسطينية المحتلة، بما في ذلك القدس الشرقية