القدس المحتلة - الوكالات
أعلن المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي دانيال هغاري، اليوم الثلاثاء، ارتفاع عدد الأسرى لدى حركة "حماس" منذ 7 أكتوبر إلى 240.

وقال هغاري في إيجازه الصحفي اليومي: "حتى الآن تم إبلاغ عائلات 240 مختطفا موجودين في قطاع غزة".

وأضاف أن "هناك قتالا عنيفا في غزة، حيث واصلت القوات الإسرائيلية القتال والتقدم في العملية البرية في غزة، والمطلوب منا جميعا الصمود والصبر"، مشيرا إلى أنه "في ضربات مشتركة ومنسقة للقوات البرية والجوية، تم القضاء على الإرهابيين، وتم القضاء على المئات من أهداف حماس في غزة"، على حد وصفه.

وعن التطورات على الجبهة الشمالية مع لبنان، قال: "في الأسابيع الأخيرة، غادر آلاف اللبنانيين وما زالوا يغادرون بمبادرة منهم خوفا من أن يقوم حزب الله بجلب الحرب عليهم. وهناك أصوات كثيرة في لبنان تسأل (الأمين العام للحزب حسن) نصر الله لماذا يعرض لبنان للخطر، لماذا حارب حزب الله داعش في سوريا وأماكن أخرى، لكنه الآن يجلب داعش إلى لبنان؟"، مبينا أن "الجيش هاجم مواقع تابعة لحزب الله في لبنان باستخدام الطائرات المقاتلة".

وجدد التأكيد أن "سياستنا واضحة: سنرد على أي محاولة هجوم، وسنقضي على أي خلية إرهابية تحاول التسلل أو إطلاق النار باتجاه الأراضي الإسرائيلية"، مشددا على أن "جيش الدفاع الإسرائيلي يحتفظ بمستوى عال جدا من الاستعداد، ويظل في حالة تأهب قصوى وينتشر على طول الحدود وفي جميع أنحاء البلدات الشمالية".

المصدر: جريدة الرؤية العمانية

إقرأ أيضاً:

استطلاع رأي: أغلبية كبيرة من الإسرائيليين تعتقد أن إطلاق سراح الأسرى هو الأهم

#سواليف

أظهرت نتائج #استطلاع للرأي، أن غالبية #الإسرائيليين يعتقدون أن الأهم هو إجراء #صفقة_تبادل مع حركة ” #حماس ” لإطلاق #الأسرى.

وأشارت القناة /12/العبرية، أن 69 بالمئة من الجمهور الإسرائيلي يعتقد أن الأهم هو التوقيع على اتفاق لإطلاق سراح الأسرى.

في حين يعتقد 20 بالمئة فقط أن استمرار #الحرب في #غزة هو الأهم. كما يرى 52% من المشاركين في الاستطلاع أن أسباب عدم التوصل إلى اتفاق هي لأسباب سياسية، بينما يعتقد 36% أن أسباب عدم التوصل إلى اتفاق هي أسباب عملية.

مقالات ذات صلة الأردني بين “الأب والولد”: وطنٌ يُباع على طاولة الوراثة والتوريث 2024/11/16

وعلى خلفية رفض المحكمة قبول طلب رئيس حكومة الاحتلال بنيامين #نتنياهو تأجيل شهادته في ملفات الفساد، سُئل الجمهور عما إذا كان يمكنه العمل كرئيس للوزراء في نفس الوقت الذي تتم محاكمته فيه في محاكمة جنائية: 50% يعتقدون أنه لا يستطيع القيام بذلك، ويعتقد 42% أنه قادر على القيام بالأمرين معًا في نفس الوقت.

وفيما يتعلق بمسألة الملاءمة لرئاسة الوزراء، يحصل نتنياهو على تأييد 38% مقارنة بزعيم المعارضة يائير لابيد الذي يحصل على 27%. مقابل عضو الكنيست بيني غانتس، يحصل نتنياهو على دعم 37%، بينما يحصل غانتس على دعم 30% من المشاركين في الاستطلاع.

وفي سيناريو سياسي يواجه فيه نتنياهو نفتالي بينيت، فإن الصورة مختلفة: فرئيس حكومة الاحتلال السابق يفوز بنسبة 37%، في حين يحصل نتنياهو على تأييد 35%.

وبعد الكشف عن تسجيلات وزير الأمن الوطني إيتمار بن غفير ومعاونيه في تحقيق “همكور”، أجاب 61% من الجمهور الإسرائيلي بأن أداء بن غفير بشكل عام كان ضعيفا، مقابل 32% من المشاركين الذين اعتقدوا أن أداءه جيداً بشكل عام بين ناخبي كتلة نتنياهو فقط، وكانت هناك النتائج عكس ذلك تقريباً – فقد أعطى 63% بن غفير درجة جيدة بشكل عام لأدائه في وزارة الأمن القومي، وأشار 28% فقط إلى أن أداءه العام كان ضعيفاً.

مقالات مشابهة

  • الجيش الإسرائيلي يتوغل إلى أعمق نقطة منذ بدء العمليات البرية في لبنان
  • استطلاع رأي: أغلبية كبيرة من الإسرائيليين تعتقد أن إطلاق سراح الأسرى هو الأهم
  • عائلات الأسرى الإسرائيليين: حكومة نتنياهو تواصل الدفع نحو الاستيطان والسيطرة على غزة
  • عاجل | عائلات الأسرى الإسرائيليين: نتنياهو يدير في غزة حربا بلا أهداف
  • هيئة عائلات الأسرى الإسرائيليين تدعو للتظاهر بتل أبيب
  • هيئة عائلات الأسرى الإسرائيليين بغزة تدعو للتظاهر بتل أبيب
  • عائلات الأسرى الإسرائيليين يدعون ترامب لتكرار خطوة ريغان مع الرهائن في إيران
  • حماس تنعي أحد قاعدتها بعد استشهاده بسجون الاحتلال
  • حماس: ارتقاء الأسرى في سجون الاحتلال هو استمرار لسياسة القتل بالبطيء 
  • حماس: استشهاد أسيرين داخل السجون انعكاس لجرائم الاحتلال المتصاعدة