الحوثيون يتبنون إطلاق طائرات مسيرة على “إيلات” / شاهد
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
#سواليف
أعلن رئيس حكومة #الحوثيين في اليمن، عبد العزيز بن حبتور، أنهم أطلقوا عددا من #المسيرات، على مدينة ” #إيلات ” جنوب فلسطين المحتلة، ردا على #العدوان على #غزة.
وقال الحبتور، ردا على أسئلة صحفيين، بشأن إطلاق مسيرات على دولة #الاحتلال: “هذه المسيرات تابعة للجمهورية اليمنية، وعاصمتها صنعاء”.
وأضاف: ” #حماس جزء أصيل من الشعب الفلسطيني، ولا يستطيعون استئصالها هي والمقاومة”.
وشدد الحبتور على أنه “لا يمكن أن تعود هذه الأرض المسلوبة، التي احتلها #الكيان_الصهيوني إلا بمقاومة كل أفراد المجتمع، بالحرف والكلمة والسلاح وكل إمكانية متاحة”.
مقالات ذات صلة ارتفاع عدد الشهداء في غزة إلى 8525 2023/10/31وأضاف: “نحن في #اليمن نتضامن تضامنا مطلقا مع أهلنا في غزة، وكل فلسطين وفي جنوب لبنان وفي الجولان وفي كل شبر من الأراضي العربية”.
ومنذ ساعات صباح اليوم الثلاثاء، أعلن الاحتلال عن اعتراضه مسيرتين، استهدفتا “إيلات”، بعد اختراقهما الأجواء جنوب فلسطين المحتلة.
وجرى اعتراض الأولى فوق البحر، بعد انطلاق صافرات الإنذار، فيما جرى اعتراض الثانية فوق “إيلات”، دون أن تسمع أصوات صفارات الإنذار.
מעל אילת הבוקר pic.twitter.com/0G09yiIDss
— Asslan Khalil (@KhalilAsslan) October 31, 2023דיווחים על יירוטים בלי אזעקות באזור אילת | עדכונים שוטפיםhttps://t.co/Xu0puNW3yo | @SteinmanTamir pic.twitter.com/ABrvGTh0Xq
— החדשות – N12 (@N12News) October 31, 2023المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الحوثيين المسيرات العدوان غزة الاحتلال حماس الكيان الصهيوني اليمن
إقرأ أيضاً:
نايضة كروشيات بين العدالة والعدل والإحسان حول زعامة “مظاهرات فلسطين” بالمغرب
زنقة 20 | متابعة
رفضت الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع التي تسيطر عليها جماعة العدل والإحسان بشكل مطلق مشاركة العدالة والتنمية في مسيرة للجبهة ووصفته بالجهة المطبعة مع اسرائيل.
القصة بدأت حينما عندما أطلقت “المبادرة المغربية للدعم والنصرة”، المقربة من حزب العدالة والتنمية وحركة التوحيد والإصلاح، دعوة للمشاركة في مسيرة في طنجة، استجابة لدعوة المقاومة الفلسطينية لنفير عام.
وقد دعت المبادرة سكان المدينة إلى الانخراط في الفعاليات التي ستنظم خلال الأسبوع، مشددة على رفضها لكل أشكال الحصار والتجويع والتطبيع.
لكن الخلاف تفجر حينما رفضت الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع، فرع طنجة، مشاركة المبادرة في المسيرة، واعتبرت أنها “هيئة مسؤولة عن توقيع اتفاقات التطبيع مع الكيان الصهيوني”.
و ردًا على هذا الموقف، لم يتأخر العديد من قيادات و أنصار حزب العدالة والتنمية وحركة التوحيد والإصلاح في التعبير عن غضبهم، وشنوا هجوما لاذعا على العدل و الاحسان.
واندلعت حرب كلامية، بين قيادات العدالة و التنمية و العدل و الاحسان حول القضية التي أثارت جدلا واسعا ووصل صداها الى الخارج.