ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ط§ط³طھط¹ط±ط¶ ظˆط²ظٹط± ط§ظ„ط¯ظپط§ط¹ ط§ظ„ط³ط¹ظˆط¯ظٹ ط§ظ„ط§ظ…ظٹط± ط®ط§ظ„ط¯ ط¨ظ† ط³ظ„ظ…ط§ظ† ظ…ط¹ ظ…ط³طھط´ط§ط± ط§ظ„ط£ظ…ظ† ط§ظ„ظ‚ظˆظ…ظٹ ط§ظ„ط£ظ…ط±ظٹظƒظٹ ط¬ظٹظƒ ط³ظˆظ„ظٹظپط§ظ† ط§ظ„ط¹ظ„ط§ظ‚ط§طھ ط§ظ„ط¥ط³طھط±ط§طھظٹط¬ظٹط© ط¨ظٹظ† ط§ظ„ط±ظٹط§ط¶ ظˆظˆط§ط´ظ†ط·ظ†.
ظˆط£ظƒط¯ ظˆط²ظٹط± ط§ظ„ط¯ظپط§ط¹ ط§ظ„ط³ط¹ظˆط¯ظٹ ط¹ظ„ظ‰ ط¶ط±ظˆط±ط© ظˆظ‚ظپ ظپظˆط±ظٹ ظ„ط¥ط·ظ„ط§ظ‚ ط§ظ„ظ†ط§ط± ط¨ط؛ط²ط©طŒ ظˆط­ظ…ط§ظٹط© ط§ظ„ظ…ط¯ظ†ظٹظٹظ†طŒ ظˆط§ظ„ط³ظ…ط§ط­ ط¨ط¯ط®ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ط³ط§ط¹ط¯ط§طھ ط§ظ„ط¥ظ†ط³ط§ظ†ظٹط©طŒ ظˆط§ط³طھط¦ظ†ط§ظپ ظ…ط³ط§ط± ط§ظ„ط³ظ„ط§ظ….



ظˆظ‚ط§ظ„ ط§ظ„ط§ظ…ظٹط± ط®ط§ظ„ط¯ ط¨ظ† ط³ظ„ظ…ط§ظ†..ظ†ط§ظ‚ط´ظ†ط§ ط§ظ„ظ…ط³طھط¬ط¯ط§طھ ط¨ط§ظ„ظٹظ…ظ†طŒ ظˆظ†طھط§ط¦ط¬ ط¬ظ‡ظˆط¯ ط§ظ„ظ…ظ…ظ„ظƒط© ظ„ط¥ظ†ظ‡ط§ط، ط§ظ„ط£ط²ظ…ط© ظˆط§ظ„طھظˆطµظ„ ظ„ظ„ط³ظ„ط§ظ….

المصدر: سام برس

كلمات دلالية: ط طھط ط ط ظٹ ط ظ ط

إقرأ أيضاً:

أطباق رمضان.. رسائل مودة بين الجيران

خولة علي (أبوظبي) 

أخبار ذات صلة «أراوند أور فريج».. لُعبة لوحية تعزز الروابط الاجتماعية دينا فؤاد: «حكيم باشا» يكشف مافيا تجارة الآثار رمضانيات تابع التغطية كاملة

مع اقتراب موعد الإفطار في شهر رمضان، يزداد التآلف بين الجيران، حيث يتبادلون الأطباق المليئة بالمأكولات الرمضانية التي تحمل معها عبق الماضي وأصالته، ففي هذه اللحظات، تنبض القلوب بمشاعر التراحم والمودة، ويشهد المجتمع طقوساً من التعاون والتكاتف بين الأسر، وهو ما يعكس روح الشهر الفضيل، ورغم تغير وتيرة الحياة، لا يزال البعض متمسكاً بهذه العادات التي تخلق روابط اجتماعية متينة، وتعيد للذاكرة تلك الأجواء الروحانية التي تملأ النفوس بالسكينة والهدوء.

تواصل وتراحم
تشير الباحثة في التراث شيخة النقبي، إلى أن رمضان في الماضي كان يحمل نكهة خاصة تميز أيامه عن غيرها من الشهور، فكان يمزج بين العبادة والمودة والتقارب بين أفراد المجتمع، واصفة علاقة الجيران مع بعضهم البعض، حيث كانت البيوت مشرعة الأبواب لاستقبال أي زائر، قائلة «تزداد العلاقات قوة ومتانة في رمضان عبر تعاون وتواصل وتراحم الجيران وتكاتفهم، ورغم قلة الإمكانات وضعف الموارد وبساطة الحياة قديماً، إلا أن التلاحم كان على أشده بين الأسر في أنحاء الفرجان».

تقليد متوارث
والحديث عن التلاحم بين الأسر يتجسد في تبادل الطعام، حيث كانت النساء يحرصن على تحضير وجبات تكفي لتشمل جيرانهن، إيماناً بأن «طعام الواحد يكفي الاثنين»، حيث تشير النقبي إلى أن هذا التقليد كان واحداً من أروع العادات الاجتماعية في رمضان، وكان الأطفال يركضون بين البيوت وفي الأزقة الضيقة حاملين الأطباق، وتغمرهم الفرحة والبهجة في رحلتهم اليومية قبل موعد إطلاق مدفع رمضان، ليتعلموا من خلال هذه العادة، أسمى معاني القيم مثل احترام الجار والتكافل المجتمعي.

بساطة الأطباق 
وتروي النقبي عن بساطة وجبة الإفطار التي كانت في الغالب مكونة من اللبن أو الحليب مع التمر، وقهوة تنبعث منها رائحة الهيل، وبعض من ثمار المزارع المنتشرة في القرى، ولكن مع مرور الوقت، بدأت الحياة تأخذ منحى أكثر استقراراً، ومن هنا بدأت تتنوع المأكولات بين اللقيمات، والهريس والبلاليط، والثريد والأرز، وغيرها من الأطباق الشعبية التي ما زالت تتصدر مائدة رمضان. 
وتلفت النقبي، قائلة «الجميل أيضاً أن هذه العادة تضفي على السفرة نوعاً من التنوع، فما يقدمه الجيران من طعام يختلف عن الطبق الذي نقدمه لهم، فهذا التنوع يجلب نوعاً من البهجة للصائمين عندما يرون السفرة متجددة في أطباقها وغير مملة، حتى أصبح الأهالي ينتظرون الأطباق التي تنتقل بكل حب ومودة من بيت إلى آخر، لتتحول الفرجان إلى خلية نحل لا تهدأ إلا مع صوت الأذان». 

رسالة إنسانية
تؤكد النقبي، أن معاني الصيام تتجاوز الجوع والعطش، وتتجسد في رسالة إنسانية عميقة تحمل في طياتها قيم الإسلام وتعاليم رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم، وعلى الرغم من أن هذه العادات أصبحت أقل تداولاً في العصر الحالي، إلا أن الأمل في استمرارها باقٍ، لتستمر هذه التقاليد وتتناقلها الأجيال على مر الزمن.

مقالات مشابهة