احتجاز كميات كبيرة من السكر «التالف» بالجزيرة
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
مدني – نبض السودان
تمكن الفريق الموحد للجنة شؤون المستهلكين بولاية الجزيرة صباح اليوم من ضبط 500 جوال مبيض منتهي الصلاحية بمصنع للصابون بمنطقة الصناعات بمارنجان جنوب مدني .
وكشف المهندس عادل محمد محمد أحمد الطاهر مدير المواصفات والمقاييس بولاية الجزيرة رئيس اللجنة في تصريح (لسونا) عن تفتيش عدة مخازن بمارنجان حيث تم حجز 1444 جوال سكر تالف و390 جردل طحينة بدون ديباجة و76 جوال دقيق تالف و94 بطارية عربة (كبيرة + صغيرة + متوسطة) تالفة و25 لستك عربة منتهي الصلاحية.
واشار لتنفيذ برامج شملت توعوية وإرشادية بطريقة التخزين السليم لحفظ جودة المنتجات والسلع وعملية الرقابة والمتابعة للديباجة لحفظ حقوق التجار وصحة المستهلكين مؤكداً أهمية العمل المشترك وتوحيد الجهود لجعل المجتمع آمن وترسيخ الثقة في المنتجات والسلع المقدمة.
وجدد رئيس اللجنة الإلتزام بإستمرار حملات التفتيش ونشر التوعية وسط المستهلكين للوصول للهدف وهو نحو مستهلك آمن.
المصدر: نبض السودان
كلمات دلالية: احتجاز بالجزيرة تالفة سكر غذائية ومواد
إقرأ أيضاً:
«القاهرة الإخبارية»: شمال غزة بدون أي أطباء أو قوات دفاع مدني
قال بشير جبر، مراسل قناة «القاهرة الإخبارية»، من خان يونس، إن القصف الإسرائيلي يٌطال كل أحياء قطاع غزة بشكل عام، وآخر الغارات استهدفت مركبة مدنية كانت تسير في مٌخيم المغازي، وسط القطاع، ما أدى إلى استشهاد 3 فلسطينيين من بينهم سيدة.
وأضاف «جبر» خلال رسالة على الهواء، أن الأوضاع أكثر اشتعالا في منطقة شمال قطاع غزة، التي لا زالت تُعاني من القصف الإسرائيلي المُوسع باتجاه مناطق جباليا، وبيت حانون، وبيت لاهيا في أقصى الشمال، وآخر الغارات استهدفت مجموعة من المُواطنين الفلسطينيين في سوق بيت لاهيا، ما أدى إلى استشهاد 10 أشخاص، وإصابة آخرين بجراح متفاوتة الخطورة.
شمال غزة دون أي خدماتوتابع مراسل قناة القاهرة الإخبارية: «في غرب شمال قطاع غزة، استهدفت الطائرات المسيرة، مجموعة من المواطنين، ما أدى إلى استشهاد 3 على الفور».
وأشار إلى أن الخطير فيما يحدث في شمال قطاع غزة، أن الشمال أصبح مُنعزلاً تماماً عن أي خدمات تقدم إلى السكان في هذه المنطقة، والطواقم الإغاثية والدفاع المدني، أجبرت على النزوح من هذه المنطقة لليوم الثامن على التوالي، وأن سيارة الدفاع المدني الوحيدة التي كانت تعمل في الشمال، قصفتها قوات الاحتلال، فيما باتت المستشفيات متوقفة عن العمل، ما عدا مستشفى كمال عُدوان إلا أنه أفرغ من كادره الطبي، ولا يوجد في المستشفى سوى طبيب واحد فقط مختص في علاج الأطفال، وليس يستطيع تقديم الخدمات العلاجية للمرضى والجرحى.