المناطق_متابعات

قال مندوب روسيا الدائم لدى الأمم المتحدة، فاسيلي نيبينزيا، خلال جلسة لمجلس الأمن الدولي، إن الهدنة الإنسانية لن تساعد في الوضع في الشرق الأوسط، مضيفا أن زمن أنصاف الحلول قد ولى.

 

أخبار قد تهمك كاتب سياسي: مع التغيرات العالمية.. السلام في الشرق الأوسط أصبح مطلبا لاستقرار العالم أجمع 28 أكتوبر 2023 - 4:22 مساءً خطة تشمل إرسال أنظمة دفاع جوية إضافية.

. تأهب أمريكي واسع في الشرق الأوسط.. إليك التفاصيل 25 أكتوبر 2023 - 12:17 مساءً

وأضاف نيبينزيا، أن “وقت أنصاف الحلول والدعوات المراوغة قد ولى، ولن تساعد أي هدنة إنسانية، ومن المستحيل تقديم المساعدات الإنسانية وسط القتال الدائر على الأرض، وآمل أن يدرك جميع الحاضرين هنا ذلك”، بحسب ما أوردته وكالة تاس الروسية للأنباء.

 

وأوضح نيبينزيا، “أن المهام ذات الأولوية للمجتمع الدولي الآن هي وقف سفك الدماء وتقليل الأضرار التي لحقت بالمدنيين وتحويل الوضع إلى المسار السياسي والدبلوماسي”.

 

وشدد نيبينزيا، على أهمية تعزيز الخطوات الجماعية الرامية إلى إعادة إطلاق عملية مفاوضات كاملة بين إسرائيل وفلسطين.

 

وقال الدبلوماسي الروسي “في الوضع الحالي، يبذل الاتحاد الروسي جهودا مكثفة لتهدئة الوضع على الأرض، بهدف تسوية الأزمة في أقرب وقت ممكن، ومن الضروري وقف إطلاق النار على الفور وضمان ممرات إنسانية للمساعدات العاجلة لكل من يحتاج إليها”.

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: الشرق الأوسط مندوب روسيا لدى الأمم المتحدة فی الشرق الأوسط

إقرأ أيضاً:

لغز بلا أدلة.. رصاصة فى الظلام تنهى حياة صحفى بريطانى فى القاهرة 1977

بعض الجرائم تُكشف خيوطها سريعًا، وبعضها يظل معلقًا لسنوات، لكن الأخطر هو تلك الجرائم التى وقعت أمام الجميع، ولم تترك وراءها أى دليل يقود إلى الجاني.

سرقات جريئة، اغتيالات غامضة، جرائم نفذت بإحكام، ومع ذلك، بقيت بلا حل رغم التحقيقات والاتهامات. كيف تختفى لوحة فنية لا تُقدر بثمن دون أن يراها أحد؟ كيف يُقتل عالم بارز وسط إجراءات أمنية مشددة دون أن يُعرف الفاعل؟ ولماذا تظل بعض القضايا غارقة فى الغموض رغم مرور العقود؟.

فى هذه السلسلة، نعيد فتح الملفات الأكثر إثارة للجدل، ونسلط الضوء على القضايا التى هزت العالم لكنها بقيت بلا أدلة.. وبلا إجابات!


الحلقة الرابعة عشر ..مقتل الصحفي البريطاني “ديفيد هولدن”

في ليلة باردة من شهر نوفمبر عام 1977، عُثر على جثة الصحفي البريطاني الشهير ديفيد هولدن، رئيس مكتب الشرق الأوسط لجريدة الصنداي تايمز البريطانية، مقتولًا بالقرب من مطار القاهرة الدولي.

رصاصة واحدة اخترقت رأسه من الخلف، لتنهي حياته في ظروف غامضة.

كان هولدن معروفًا بتقاريره الجريئة وتحقيقاته العميقة في شؤون الشرق الأوسط، وهو ما أثار تكهنات عديدة حول دوافع اغتياله.

هل كان ضحية لتصفية سياسية بسبب أسرار توصل إليها؟ أم أن مقتله جاء نتيجة لانخراطه في علاقات استخباراتية مشبوهة؟

ورغم فتح تحقيقات موسعة في القضية، لم يتم التوصل إلى أي خيط يقود إلى القاتل، وبقيت القضية لغزًا دون حل.

48 عامًا مرت على الحادث، ولا تزال هوية الجاني مجهولة، ليظل سر الجريمة غارقًا في ظلال الغموض، وتُقيد قضية جديدة ضد مجهول.







مشاركة

مقالات مشابهة

  • قيادة الشرق الأوسط بعيدًا عن أمريكا
  • المملكة المتحدة تعقد اجتماع "تحالف الراغبين" لمناقشة الوضع في أوكرانيا
  • الجامعة العربية: روسيا داعمة لحل الأزمة الليبية
  • لجنة أممية تتهم روسيا "بارتكاب جرائم ضد الإنسانية" بأوكرانيا
  • الأمم المتحدة تتهم روسيا بارتكاب "جرائم ضد الإنسانية" في أوكرانيا
  • المبعوث الأمريكي إلى الشرق الأوسط: أمريكا قدمت اقتراحا يضيق الفجوات لتمديد وقف إطلاق النار في غزة
  • لغز بلا أدلة.. رصاصة فى الظلام تنهى حياة صحفى بريطانى فى القاهرة 1977
  • «مجموعة السبع» تصدر بياناً بخصوص الأوضاع في الشرق الأوسط
  • المبعوث الأممي لسوريا: ندعو لإنهاء جميع أشكال العنف فورًا وحماية المدنيين
  • مندوب السودان في الأمم المتحدة لنظيره الإماراتي: ألا تخجل؟ (شاهد)