المسابقة الثقافية الدينية الكبرى.. دعت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني أولياء الأمور للمشاركة في المسابقة الثقافية الدينية الكبرى للعام الدراسي الجديد 2023-2024، التي تم الإعلان عنها مسبقًا.

مشاركة أولياء الأمور في المسابقة الثقافية الدينية الكبرى

وأوضحت الوزارة أنه في إطار التعاون بين وزارتي الأوقاف والتربية والتعليم والتعليم الفني لنشر الثقافة الدينية بين أطراف العملية التعليمية، ندعو أولياء أمور الطلاب بصفتهم القدوة الحسنة ورعاة الثقافة والوعي في الأسرة المصرية، للمشاركة في المسابقة الدينية بكتابة بحث موثق عن أحد الموضوعين التاليين:

موضوعات المسابقة الثقافية الدينية الكبرى لأولياء الأمور

- الآداب العامة: أساس المجتمع المتحضر في ضوء قراءتك كتاب الآداب العامة، الجزء الأول والثاني من إصدارات سلسلة «رؤية» للفكر المستنير، اكتب بحثا عن أهمية الآداب العامة في بناء مجتمع مسلم متحضر.

- الرأي الحر والكلمة المسؤولة أساسان لنجاح المجتمعات، في ضوء قراءتك كتاب «الشأن العام بين حرية الرأي ومسؤولية الكلمة»، اكتب بحثا عن الشأن العام للدول والمجتمعات ودور الرأي الحر والكلمة المسؤولة في تطويره والارتقاء به.

شروط المسابقة الثقافية الدينية الكبرى لأولياء الأمور

- أن يكون المشارك ولي أمر طالب مسجل في إحدى المدارس الحكومية المصرية في عام تنفيذ المسابقة.

- تتم المشاركة من خلال المدرسة المسجل بها الطالب وتصعد من المدرسة إلى التوجيه بالإدارة.

- يجب أن يكون البحث من 20 إلى 25 صفحة، وتكون مسلسلة من أول البحث إلى آخره.

- يجب أن تكون صفحات البحث مكتوبة بالكمبيوتر على ورق مقاس 48 بهوامش (2.54 سم).

- تكتب النصوص العربية في متن البحث باستخدام الخط Simplified Arabic عادي حجم 14 وحجم 12 في الحاشية السفلية.

- تنسخ الآيات القرآنية من المصحف الإلكتروني لمجمع الملك فهد بحجم 16 بلون عادي غير مسود.

- في الحاشية يذكر اسم المؤلف عنوان الكتاب، ثم المحقق أو المترجم إن وجد، اسم الناشر. رقم الطبعة والجزء في حال تعدد أجزاء الكتاب، رقم الصفحة، وإذا كان المرجع مقالا في دورية

- يلتزم الباحث بشروط البحث العلمي مع مراعاة المنهج النقدي، ومناقشة وجهات النظر المختلفة حول موضوع البحث مع التوثيق العلمي للأراء وفقا للقواعد المتعارف عليها ولا يحق للمتقدم أن يتقدم في العام الواحد بأكثر من بحث واحد.

- الموعد النهائي لتقديم الأبحاث للإدارات التعليمية 28 مارس 2024.

جوائز أولياء الأمور في المسابقة الثقافية الدينية الكبرى

- المركز الأول: 4000 جنيه.

-المركز الثاني: 3000 جنيه.

- المركز الثالث: 2000 جنيه.

- من المركز الرابع إلى العاشر: 1000 جنيه.

اقرأ أيضاًتصل لــ 4 آلاف جنيه.. إليك جوائز المسابقة الدينية الكبرى للمعلمين والموضوعات المطلوبة

التعليم تحدد شروط وقواعد مسابقة القرآن الكريم والثقافية الكبرى 2024

«التعليم» تعلن تفاصيل المسابقة الثقافية الكبرى.. جوائز قيمة

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: المسابقة الدينية الكبرى وزارة الأوقاف وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني أولیاء الأمور فی المسابقة

إقرأ أيضاً:

«التعليم والمعرفة–أبوظبي» تطلق سياسات محدَّثة وجديدة لتطوير المنظومة التعليمية

أطلقت دائرة التعليم والمعرفة – أبوظبي مجموعة من السياسات المحدَّثة للمدارس الخاصة، إلى جانب مجموعة من السياسات الجديدة المصمَّمة لتمكين مؤسَّسات التعليم المبكر، ما يمثِّل نقلة نوعية على مستوى قطاع التعليم الخاص في الإمارة. وتقدِّم السياسات إطار عمل يحقِّق تكاملاً بين النظام التعليمي في أبوظبي وأفضل الممارسات العالمية، ما ينسجم مع المتطلبات والاعتبارات الثقافية المحلية. ودخلت هذه السياسات حيِّز التنفيذ بدءاً من العام الدراسي 2024-2025.
تشكِّل هذه السياسات حصيلة للتعاون مع أكثر من 400 جهة معنية رئيسية، من الهيئات الحكومية والمدارس الخاصة ومؤسَّسات التعليم المبكر، بهدف تعزيز الاتساق وضمان المساءلة وتوفير بيئة تعليمية آمنة. وتندرج سياسات المدارس الخاصة المحدَّثة البالغ عددها 39 سياسة ضمن محاور رئيسية، هي محور الحوكمة والعمليات ويشمل 14 سياسة، ومحور التعليم والتعلُّم ويضمُّ 11 سياسة، ومحور الصحة والسلامة المتكاملة ويتضمَّن 14 سياسة. وأطلقت الدائرة لمؤسَّسات التعليم المبكر 27 سياسة جديدة، منها سبع سياسات في محور الحوكمة والعمليات، وثماني سياسات في محور برامج وممارسات التعلم، و12 سياسة في محور الصحة والسلامة المتكاملة.
وقالت سارة مسلم، رئيسة دائرة التعليم والمعرفة – أبوظبي: «تأتي هذه السياسات الشاملة في إطار الجهود الرامية إلى تحقيق رؤية أبوظبي ودولة الإمارات في قطاع التعليم. ونعمل من خلالها على وضع متطلبات تنظيمية واضحة وقائمة على الأبحاث، بهدف توفير مسار للتطوُّر المستمر في مختلف المدارس الخاصة ومؤسَّسات التعليم المبكر، ما يضمن جاهزية طلبتنا للمساهمة الفاعلة والمنافسة على الساحة العالمية. وتتيح هذه السياسات تحقيق المساواة والاستدامة في جودة التعليم، من خلال تعزيز الشفافية والمساءلة بين المعلمين، إلى جانب تحسين التجربة التعليمية للطلبة وأولياء الأمور».
وتعتزم الدائرة إجراء جولات للتحقُّق من الامتثال، والاطِّلاع على آراء المدارس الخاصة ومؤسَّسات التعليم المبكر، ما يضمن المساءلة. ويُتوقَّع أن يتحقَّق الامتثال الكامل لمعظم هذه السياسات في العام الدراسي المقبل.
وفي إطار مرحلة التطبيق، أطلقت دائرة التعليم والمعرفة – أبوظبي، خلال العام الدراسي الجاري، برنامجاً متكاملاً للامتثال يركِّز في البداية على ثلاث سياسات أساسية، هي سياسة معايير قبول الموظفين، وسياسة التوجيه المهني والجامعي، وسياسة التربية الرياضية والرياضة المدرسية، وفق أعلى معايير الجودة والسلامة التعليمية.
وتوفِّر سياسات المدارس الخاصة المحدَّثة إطارَ عملٍ شاملاً يعزِّز كفاءة العمليات، ويحسِّن التحصيل الدراسي للطلبة وسلامتهم. وتتضمَّن أبرز التعديلات سياسة التوجيه المهني والجامعي، لضمان انتقال الطلبة إلى مراحل التعليم العالي بسلاسة.
وعُدِّلَت سياسة الدمج مع إطلاق النموذج الجديد للطلبة من ذوي الاحتياجات التعليمية الإضافية على نظام معلومات الطالب الإلكتروني، ما يوفِّر مرونة أعلى في تعيين رؤساء ومعلمي الدمج، إلى جانب تقديم الدعم للحصول على التقنيات المساعدة، وتمكين الطلبة من الوصول إلى ما يلزمهم من الأدوات التعليمية الأساسية.
وتشمل السياسات الأخرى كلّاً من سياسة الخدمات التخصُّصية العلاجية في المدارس، وسياسة الصحة النفسية للطلبة، وسياسة ضمان الرعاية، وسياسة سلوك الطلبة، حيث أُعِدَّت بهدف توجيه المدارس لتحديد المتطلبات الفريدة للطلبة، والتدخُّل بالشكل المناسب لضمان عافيتهم. وتهدف سياسات مشاركة أولياء الأمور، والاعتبارات الثقافية والاستدامة إلى دعم ممارسات المدرسة، وتوفير بيئة تعليمية متكاملة.
أمّا سياسات التعليم المبكر، فتشكِّل أساساً لتطوير تجارب التعلُّم، وتعزيز المساواة وفرص الوصول والدعم لجميع الأطفال لبلوغ أقصى إمكاناتهم، ما يمكِّن مؤسَّسات التعليم المبكر من تقديم تعليم عالي الجودة يضع الطلبة على طريق النجاح الأكاديمي والشخصي. ويأتي إطلاق هذه التدابير تعزيزاً للمشاركة في مجتمع المدارس، وتعزيز تفاعل أولياء الأمور، وضمان أعلى مستويات الجودة في جميع المؤسَّسات.
وتتضمَّن سياسات مؤسَّسات التعليم المبكر الجديدة سياسة الطعام والتغذية، التي تؤكِّد أهمية توفير طعامٍ صحيٍّ ومُغذٍّ، مع تسليط الضوء على العناصر الثقافية مثل المطبخ الإماراتي، إلى جانب التركيز على آداب المائدة.
وتركِّز سياسة الرعاية الشخصية على تعزيز ثقة الأطفال بأنفسهم، من خلال ضمان خصوصيتهم عبر تقديم خدمات الرعاية الشخصية، وتوظيف هذه التجارب الإيجابية، ما يدعم نموهم الشخصي والعاطفي.
وحرصت الدائرة على تعزيز هذه التدابير الأساسية من خلال تطوير سياسة التأقلم، لتسهيل هذه المرحلة الانتقالية على الأطفال وأولياء أمورهم من خلال توفير جدول زمني مرن، وإجراءات مساعِدة على التأقلم، ما يضمن الاندماج في مؤسَّسات التعليم المبكر بصورة تدريجية سَلِسَة.
وتشمل سياسة الإشراف على الأطفال التحقُّق من عدد البالغين مقارنة بالأطفال، بهدف تقديم أفضل خدمات الرعاية المخصَّصة، وتوفير بيئة تعليمية مبكرة آمنة تدعم نموهم الجسدي والعاطفي والمعرفي.

مقالات مشابهة

  • وزارة الصحة تطلق مسابقة للإلتحاق بأستاذ التعليم شبه طبي
  • «البحث العلمي» تطلق مسابقة عن المغناطيسية والليزر والحوسبة لطلاب المدارس والجامعات
  • التعليم تتيح لأولياء الأمور متابعة تقييمات أبنائهم إلكترونيًا
  • شكاوى عديدة لأولياء الأمور.. طلب إحاطة لتوضيح قرارات التقييمات الأسبوعية بالمدارس
  • جامعة أسيوط تُكرم الفائزين في المسابقة الدينية الكبرى بمناسبة «المولد النبوي»
  • جامعة أسيوط تُكرم الفائزين والمشاركين في المسابقة الدينية الكبرى
  • «بيشموه زي الهيروين».. 9 طلاب يطحنون الطباشير في مدرسة أم سعد حشيش الحكومية
  • استعراض تبادل الخبرات في مجلس أولياء أمور مدرسة ذي قار بولاية شناص
  • كلية الهندسة بحلوان تطلق مسابقة Robosoccer: منافسة بين الروبوتات على أرض الملعب
  • «التعليم والمعرفة–أبوظبي» تطلق سياسات محدَّثة وجديدة لتطوير المنظومة التعليمية