قاديروف يحذر من عواقب التحريض على أعمال شغب في الشيشان
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
حذر رئيس جمهورية الشيشان الروسية رمضان قاديروف اليوم الثلاثاء، من عواقب التحريض على اندلاع أعمال شغب في البلاد ووجه قاديروف قوات الأمن الشيشانية بردع أي أعمال شغب قد تشهدها الجمهورية عن طريق إطلاق 3 رصاصات في الهواء، ثم الرابعة في الجبين مباشرة حال عدم رضوخ المحتجين بوقف هذه الأعمال على الفور في البلاد.
وقال الرئيس الشيشاني، في كلمة موجهة لممثلي وزارة الداخلية والحرس الوطني الروسي في الجمهورية، خلال اجتماعه بهم: "إذا كان هناك شخص واحد يخرج للمشاركة في أعمال شغب غير مرخصة، فاعتقلوه وألقوا به في السجن، أو أطلقوا ثلاث طلقات تحذيرية في الهواء، وبعد ذلك، إذا لم يلتزم الشخص بالقانون، أطلقوا الرصاصة الرابعة في جبهته، لن يخرجوا بعد ذلك، وتلك تعليماتي".
وتأتي هذه التحذيرات عقب قيام مجموعة من المواطنين باقتحام مبنى مطار محج قلعة عاصمة جمهورية داغستان الروسية بعد أنباء عن هبوط طائرة قادمة من تل أبيب تنقل مواطنين إسرائيليين.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: قاديروف أعمال شغب
إقرأ أيضاً:
نجم الأهلي ومنتخب مصر السابق يدخل في نوبة بكاء هستيرية على الهواء
دخل مصطفى يونس، نجم الأهلي ومنتخب مصر السابق، في نوبة بكاء هستيرية على الهواء عند عرض صورة والدته، وتذكر حادثة مؤثرة من طفولته، حيث كاد يفقد حياته بعد ولادته بثلاثة أيام عندما غابت والدته لشراء الطعام، وعادت لتجده في حالة خطرة. ومنذ ذلك الحين، أدرك مدى تعلقها الشديد به.
وأشار خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، إلى مدى قوة العلاقة التي جمعته بوالدته، قائلًا إنها كانت داعمه الأول حتى قبل أن يصبح لاعبًا مشهورًا.
وعند حديثه عن مسيرته الكروية، استرجع ذكريات انضمامه إلى الأهلي تحت سن 16 عامًا، مشيرًا إلى أن والدته كانت الشخصية الأقوى في العائلة، حيث كانت بمثابة "المحافظ" لمنطقة شبرا، تتحمل مسؤولية حل المشكلات لكل من حولها، سواء من عائلتها أو عائلة والده. وأضاف أنها كانت قائدة العائلتين بلا منازع، وكانت تضعه في مكانة خاصة بين إخوته، حيث اعتبرته محور اهتمامها الرئيسي.
وروى مصطفى يونس جانبًا آخر من حياته المدرسية، موضحًا أنه لم يكن مواظبًا على الذهاب إلى المدرسة، الأمر الذي اكتشفته والدته لاحقًا وتدخلت بحزم. كما ذكر أن والده لم يكن يشارك في تفاصيل حياته، إذ كان مشغولًا بنفسه، بينما كانت والدته هي الداعم الحقيقي له في كل مراحل حياته.