تلقت المطارات الفرنسية منذ 18 تشرين الأول/أكتوبر ما مجموعه مئة إنذار بوجود قنبلة على ما قال وزير شؤون النقل كليمان بون، موضحا أن مصدرها هو العنوان الإلكتروني نفسه.

اعلان

وأكد بون لمحطة "ال سي إي" التلفزيونية الإخبارية "سنتقدم بشكوى في كل مرة ولن نتسامح مع أي شيء".

وأوضح "تلقينا ما مجموعه مئة إنذار في المطارات الفرنسية وقد تراجعت في الأيام الأخيرة، بالتحديد لأننا اعتمدنا موقفا حازما جدا".

وأشار الوزير إلى توقيف رجل في محطة "غار دو ليون" في باريس للقطارات وبوشرت إجراءات قضائية في حقه مشيرا أيضا إلى حصول بعض المحاولات لشن هجمات إلكترونية.

وإلى جانب الإنذارات بوجود قنابل، "تضاعفت تقريبا البلاغات المتعلقة بوجود حقائب مهجورة في المحطات والقطارات".

بعد اعتداءات بروكسل.. فرنسا تعززّ إجراءات مراقبة حدودها مع بلجيكا وماكرون يندد بهجوم "إسلامي" جديد ما قصة الناشطة الفلسطينية التي تخضع للإقامة الجبرية في جنوب شرق فرنسا؟فرنسا ترفع مستوى التأهب الأمني بعد مقتل مدرّس في عملية طعن بإحدى المدارس الثانوية

ورفعت فرنسا مستوى الانذار إلى حده الاقصى في إطار خطة "فيجيبيرات" لمكافحة الاعتداءات منذ أقدم شاب سلك الطريق التطرف على قتل المدرس دومينيك برنار في 13 تشرين الأول/أكتوبر في مدرسة ثانوية في أراس بشمال البلاد.

المصادر الإضافية • أ ف ب

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية النزاع بين إسرائيل والفلسطينيين موضوع قابل للانفجار تاريخيا في فرنسا فرنسا تعلّق رسمياً إجراءات تبني الأطفال من مدغشقر فرنسا تخلي 6 مطارات بعد تلقي "تهديدات بتنفيذ اعتداءات" وإيطاليا تشدد إجراءاتها الأمنية إنذار طوارئ مطارات - مطار فرنسا وسائل النقل اعلانالاكثر قراءة الحاجة أمّ الاختراع.. هكذا يشحن الغزاويون هواتفهم في ظل استمرار القصف وانقطاع الكهرباء اليوم الـ24 من الحرب| استمرار القصف الإسرائيلي على غزة وناتنياهو يتحدث عن تحقيق "تقدم منتظم" "رقص على الجراح".. انطلاق موسم الرياض على وقع حمام الدم في غزة وتركي آل الشيخ يرد على "التافهين" متظاهرون يقتحمون مطارا في داغستان بعد أنباء عن هبوط طائرة من إسرائيل حماس تنشر فيديو لثلاث إسرائيليات قالت إنهن من الرهائن اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. لحظة بلحظة| معارك ليلية طاحنة شهدتها غزة بعد توغل بري إسرائيلي وتتنياهو يرفض وقف إطلاق النار يعرض الآن Next قصف إسرائيلي على محيط مستشفى القدس في غزة والهلال الأحمر يرفض إخلاءه يعرض الآن Next هل "أهان" سفير إسرائيل لدى الأمم المتحدة ضحايا المحرقة بوضعه نجمة صفراء على صدره؟ يعرض الآن Next رجل يشتبه في أنه مسلح يحتجز رهائن في اليابان يعرض الآن Next حظوظ السعودية في استضافة مونديال 2034 ترتفع بعد انسحاب أستراليا من سباق الترشح

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم إسرائيل غزة قطاع غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الشرق الأوسط حركة حماس طوفان الأقصى قصف كرة القدم فلسطين Themes My Europeالعالممال وأعمالرياضةGreenNextسفرثقافةفيديوبرامج Servicesمباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعونا النشرة الإخبارية Copyright © euronews 2023 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار إسرائيل غزة قطاع غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الشرق الأوسط حركة حماس My Europe العالم مال وأعمال رياضة Green Next سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: إنذار طوارئ مطارات مطار فرنسا وسائل النقل إسرائيل غزة قطاع غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الشرق الأوسط حركة حماس طوفان الأقصى قصف كرة القدم فلسطين إسرائيل غزة قطاع غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الشرق الأوسط حركة حماس یعرض الآن Next

إقرأ أيضاً:

ما هي مشكلة مزارعي الاتحاد الأوروبي مع اتفاق التجارة الحرة مع ميركوسور؟ وما الذي تحاول فرنسا فعله؟

هناك جهود مستمرة منذ 25 عامًا للوصول إلى اتفاق يسعى لإنشاء واحدة من أكبر مناطق التجارة الحرة في العالم. ومع ذلك، يعارض المزارعون بأوروبا بشدة إبرام هذا الاتفاق لأسباب متعددة. وتدعم بعض الدول، مثل فرنسا، موقف المزارعين، حيث تسعى لفرض شروطها وعرقلة تنفيذ الخطة. فهل ستتمكن هذه الدول من النجاح بمسعاها؟

اعلان

بدأت المفاوضات في عام 1999، وتم التوصل إلى اتفاق مبدئي في عام 2019 والإعلان عن مسدودة اتفاق، لكن لم يتم التصديق عليه حتى الآن بسبب المعارضة الكبيرة من مجموعة دول، أنشطها فرنسا. بالإضافة إلى وجود مجموعة من الخلافات، حول القضايا البيئية والاقتصادية والسياسية تؤخر الموافقة النهائية عليه.

بعد مرور كل ذلك الوقت، ما يزال الاتحاد الأوروبي وميركوسور، يحاولان وضع اللمسات الأخيرة على اتفاقية تجارية كبرى بالرغم من أنها تثير احتجاجات المزارعين الأوروبيين.

إن الميركوسور تكتل تجاري في أمريكا الجنوبية يضم البرازيل والأرجنتين وباراغواي وأوروغواي وبوليفيا.

ما هي الصفقة؟

تهدف الاتفاقية إلى إنشاء واحدة من أكبر مناطق التجارة الحرة في العالم، وتغطي أكثر من 700 مليون شخص وما يقارب الـ 25% من الناتج المحلي الإجمالي العالمي.

مزارع يمشي بجوار النار بينما يحتج المزارعون على اتفاقية التجارة بين الاتحاد الأوروبي وميركوسور في سان لوران دي مور بالقرب من ليون وسط فرنسا 18 تشرين الثاني نوفمبر 2024AP Photo/ Laurent Cipriani

إن خفض التعريفات الجمركية والحواجز التجارية من أهداف الصفقة، ما يسهل تصدير السلع، كما يحصل ضمن اتفاقية التجارة الحرة بين الولايات المتحدة والمكسيك وكندا.

وسيعني الاتفاق خفض التعريفات الجمركية على منتجات مثل السيارات والآلات والمواد الكيميائية بالنسبة للاتحاد الأوروبي. وستستفيد دول الميركوسور من تحسين وصولها إلى أسواق الاتحاد الأوروبي المتعلقة بالصادرات الزراعية، مثل لحوم الأبقار والدواجن والسكر.

لماذا يعارض بعض المزارعين الاتفاق؟

يخشى المزارعون الأوروبيون، لا سيما في فرنسا، من أن يؤدي تدفق منتجات أمريكا الجنوبية إلى تشبع أسواقهم وإضعاف الزراعة المحلية.

وقد بدأت جولة أخرى من الاحتجاجات في جميع أنحاء القارة، بعد عام واحد من حركة الاحتجاج الضخمة للمزارعين الأوروبيين. ويدعي الكثيرون أن الإعفاء من الرسوم الجمركية أو خفضها على منتجات أمريكا الجنوبية، قد يكون قاتلاً بالنسبة لهم.

كما يقول مزارعو الماشية إنهم لا يستطيعون منافسة المنتجين في أمريكا الجنوبية، الذين لديهم ميزات ما، كانخفاض تكاليف العمالة، وتواجد المزارع الأكبر حجماً، واللوائح الأقل صرامة بشأن ممارسات معينة، كاستخدام هرمونات النمو مقارنة بمعايير الاتحاد الأوروبي.

مزارعون يقودون جراراتهم خلال مظاهرة ضد اتفاقية التجارة بين الاتحاد الأوروبي وميركوسور في بوفيه شمال فرنسا 18 تشرين الثاني نوفمبر 2024AP Photo/ Matthieu Mirville

وقد وجد تدقيق أجرته المفوضية الأوروبية في تشرين الأول/أكتوبر أن البرازيل، وهي أكبر مصدر للحوم البقر في العالم، لا يمكنها ضمان خلو صادراتها إلى الاتحاد الأوروبي من أحد هرمونات النمو الذي يدعى "أوستراديول 17-β"، المحظور في أوروبا منذ عقود.

من يدعمه؟

تُعد ألمانيا وإسبانيا وإيطاليا والبرتغال من بين دول الكتلة التي تضغط من أجل إتمام الاتفاق بحلول نهاية العام. وترى ألمانيا تحديدا أن ميركوسور سوقًا رئيسيًا لشركات صناعة السيارات لديها.

Related"ميركوسور تهدد مستقبلنا".. مزارعون فرنسيون يشلون حركة المرور رفضاً للاتفاقيةعدوى الاحتجاجات تنتقل إلى دول أوروبية بعد فرنسا رفضا لاتفاقية ميركوسورمزارعون فرنسيون يحتجون ضد اتفاقية ميركوسور.. إغلاق الطرق وجرارات تحتل الشوارع

وينظر قادة مثل الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا إلى الاتفاقية، على أنها دفعة للتجارة الإقليمية والنمو الاقتصادي. كما تدعم دول مثل أوروغواي وباراغواي الاتفاقية، على أمل تنويع شركائها التجاريين وتقليل الاعتماد على الصين. كما أيدها الرئيس الأرجنتيني خافيير ميلي.

وأعربت أورسولا فون دير لاين رئيسة المفوضية الأوروبية، عن دعمها القوي للاتفاق، على الرغم من معارضة بعض الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي.

"لن نوقع على الاتفاق كما هو"..من يعارضها؟

قادت فرنسا المعارضة في الاتحاد الأوروبي إلى جانب بولندا والنمسا وهولندا. وقال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إن بلاده "لن توقع على الاتفاق كما هو". ودعا ماكرون إلى تشديد المعايير البيئية ومعايير العمل، مع العلم أن فرنسا تمتلك أكبر قطاع زراعي في أوروبا.

ومع ذلك، فإن تأثير فرنسا على سير الاتفاق يعتبر محدودا، كون المحادثات التجارية تقع تحت سلطة المفوضية الأوروبية، التي تتفاوض نيابة عن الدول الأعضاء ال 27. كما انتقدت الجماعات البيئية الاتفاق، محذرةً من أنه قد يؤدي إلى تسريع إزالة الغابات في منطقة الأمازون وزيادة استخدام المبيدات الضارة.

اعلانما هي الخطوة التالية؟

قد تكون قمة ميركوسور في الخامس والسادس من كانون الأول/ ديسمبر في الأوروغواي لحظة حاسمة للاتفاق. ومع ذلك، حتى لو تم التوقيع على الاتفاق، يجب أن تتم المصادقة عليه من قبل جميع الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، والبرلمان الأوروبي، وجميع البرلمانات الوطنية للدول الأعضاء قبل أن يدخل حيز التنفيذ، الأمر الذي قد يمنح فرنسا فرصة لاستخدام حق النقض- الفيتو.

ولكن بهدف تسريع عملية الموافقة وتسهيلها، تدرس المفوضية الأوروبية تقسيم الاتفاق إلى اتفاقية تعاون ذات نطاق أوسع، واتفاقية تركز على التجارة. ولن يتطلب ذلك إلا تصويت الأغلبية بموجب قواعد الاتحاد الأوروبي، دون الحاجة إلى الموافقة بالإجماع.

وبموجب هذه الخطة، ستفقد فرنسا حق النقض إن لم تتمكن من جمع ما يكفي من الدعم لتشكيل أقلية مانعة. وفي حين أن دولًا مثل بولندا والنمسا أثارت اعتراضاتها، فإن تأثيرها مجتمعةً لا يرقى إلى الحد الأدنى اللازم لوقف الاتفاق.

المصادر الإضافية • أ ب

Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية من بينها الري بالطاقة الشمسية.. تحولات في الزراعة بزيمبابوي لمواجهة الجفاف الناجم عن التغير المناخي الزراعة الذكية: هل تساهم التقنية الذاتية في تعزيز المحاصيل وحماية العمال؟ بوريس جونسون يتهم نتنياهو بزراعة أجهزة تنصت في حمامه الشخصي صادراتمنظمة السوق المشتركة لدول الجنوبصناعة السياراتفرنساالاقتصاد الأوروبيأمريكا اللاتينية اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. حماس ترى في الاتفاق مع لبنان تحطيما لأوهام نتنياهو وميقاتي يؤكد التمسك بسيادة لبنان برا وبحرا وجوا يعرض الآن Next روسيا تواصل حملتها الجوية على أوكرانيا بأسراب من المسيرات الانقضاضية وتتسبب في إصابة 3 أوكرانيين يعرض الآن Next لمن الفضل في وقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل؟ بايدن وترامب في سباق لإثبات الدور الأكبر يعرض الآن Next هل رزت مملكة السعادة؟ بوتان وجهة سياحية للسلام والاسترخاء والتواصل مع الطبيعة يعرض الآن Next بمناسبة يوبيل 2025.. الفاتيكان يفتح الباب للحوار المباشر مع البابا من خلال مجلة "بيازا سان بيترو" اعلانالاكثر قراءة مارس الجنس مع 400 من زوجات كبار الشخصيات أمام الكاميرا.. فضيحة مسؤول كيني يعتقد أنه مصاب بمرض الإيدز اليابان ترفع السن القانوني لممارسة الجنس من 13 إلى 16 عاما فيلم "رايد"... الأم العازبة التي تقرر أن تصبح صديقة لابنها حب وجنس في فيلم" لوف" معجزة علمية: أمومة متأخرة.. امرأة ستينية تضع مولودها الأول في سن الـ61 عاما بعد محاولات كثيرة يائسة اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليومكوب 29حزب اللهلبنانإسرائيلوقف إطلاق النارغزةروسياالحرب في أوكرانيا بنيامين نتنياهوأسلحةالصراع الإسرائيلي الفلسطيني جنوب لبنانالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesJob offers from AmplyAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactPress officeWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024

مقالات مشابهة

  • لأول مرة.. ماكرون يعترف "بمذبحة" فرنسية في إفريقيا
  • المعارضة الفرنسية تسعى لتصويت يحجب الثقة عن الحكومة.. تحذيرات من اضطرابات محتملة إن حصل ذلك
  • عاجل- تحذير جديد من إسرائيل: 10 قرى لبنانية "محظورة" والتوجه إلى الجنوب يعرض الحياة للخطر
  • عضو مجلس الشيوخ: الرئيس السيسي أول رئيس ينشئ مطارات ذات أبعاد استراتيجية
  • اعتمادات دولية وإشادات كبرى تحققها «مطارات مصر» خلال السنوات الماضية
  • تفاصيل صفقة إسرائيلية فرنسية.. لبنان مقابل رفض قرار الجنائية
  • من المقاطعة إلى المصالحة.. كارفور في مواجهة أزمة اللحوم البرازيلية
  • ما هي مشكلة مزارعي الاتحاد الأوروبي مع اتفاق التجارة الحرة مع ميركوسور؟ وما الذي تحاول فرنسا فعله؟
  • مركز بحوث الشرطة يعرض فيلما تسجيليا للتصدي لعصابات الهجرة غير الشرعية
  • نسخة فرنسية من أغنية شيرين عبدالوهاب.. ما علاقة محمد رحيم؟