مات على فراشه.. العثور على بقايا جثة رجل داخل منزل مغلق بعد 20 عاماً من وفاته
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
تم العثور على بقايا جثة رجل داخل منزل مغلق في منطقة كورك، في إيرلندا، بعد أن مات بسلام في سريره منذ عشرين عاماً.
ظلت جثة رجل يدعى تيم أوسوليفان في منزله لمدة عشرين عاماً من دون أن يكتشفه أحد، بعد أن مات على فراشه في إيرلندا.. وقد تم اكتشاف بقايا جثة الرجل التي تحولت إلى هيكل عظمي في سريره في أحد العقارات في كورك، بعد أكثر من عقدين من رؤيته حياً آخر مرة، من قبل موظفي المجلس الذين دخلوا العقار، بعد بلاغات عن انتشار الحشرات في المنزل.
وقال الطبيب الشرعي الدكتور مايكل كينيدي، إن الوفاة حدثت على الأرجح في تاريخ غير معروف بين 9 و 23 يناير (كانون الثاني) عام 2001.
وقال نيل، ابن أخ تيم، إن العائلة بذلت كل ما في وسعها لتحديد مكانه، لكنها اعتقدت أنه انتقل من منزله، وقد سافرت أخته نورين من أستراليا الى إيرلندا للبحث عنه، واهتدت إلى منزله وعندما سألت الجيران، قيل لها أنه عاد إلى إنجلترا، ولم يعلموا أنه كان ميتاً على سريره في الداخل.
وتم إغلاق المنزل في عام 2015 من قبل مجلس المقاطعة، بعد أن أبلغ أحد أعضاء المجلس السلطة المحلية عن نوافذ مكسورة في المنزل.
وقال أفراد عائلته أثناء التحقيق، إنهم يشعرون بقلق عميق، من أن هذه المأساة قد لا تكون حادثة فردية في دولة لديها أكثر من 180 ألف عقار مهجور، ومن المحتمل وجود حالات مماثلة غير مكتشفة، وفقما أوردت صحيفة ميرور البريطانية.
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
حبس ربة منزل لاتهامها بسرقة مشغولات ذهبية من شقة في التجمع
قررت جهات التحقيق حبس ربة منزل 4 أيام على ذمة التحقيقات التي تجري معها لاتهامها بسرقة مشغولات ذهبية من داخل شقة في التجمع الأول.
نجحت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة في ضبط سيدة لسرقتها مشغولات ذهبية من داخل شقة في التجمع الأول.
تلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة إخطارا من قسم شرطة التجمع الأول تضمن ورود بلاغا من أحد الأشخاص أفاد بتعرض شقته لسرقة بعض محتوياتها، وعلى الفور إنتقلت أجهزة المباحث في القاهرة لفحص البلاغ وكشف الملابسات.
وعقب تقنين الإجراءات ألقت أجهزة أمن القاهرة القبض على سيدة لقيامها بسرقة بعض المشغولات الذهبية من داخل مسكن أحد الأشخاص.
وبمواجهتها اعترفت بارتكاب الواقعة، وأقرت بالتصرف فى المسروقات بالبيع لدى عملائها سيئ النية 4 أشخاص أمكن ضبطهم، وأقروا بقيامهم بصهر المشغولات الذهبية المشار إليها.