أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الثلاثاء، بأنه مع استمرار دوي أصوات صفارات الإنذار بشكل متقطع في المستوطنات المتاخمة لقطاع غزة، تضرر منزل واحد في إحدى المستوطنات بسبب سقوط أحد الصواريخ عليه.

ووفقا لصحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، ذكرت السلطات المحلية في مجلس أشكول الإقليمي أنه لم يكن هناك إصابات  جراء الهجوم حيث لم يكن أحد في المنزل.


كان قد تم إخلاء المدن القريبة من غلاف قطاع غزة إلى حد كبير وسط القتال المشتعل هناك بين المقاومة والاحتلال.

وقبل قليل، أفادت وسائل الاعلام الاسرائيلية، في نبأ عاجل، بأن صفارات الإنذار تدوي في كيسوفيم، بجوار وسط غزة.

ووفقا لصحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، فإن هذه هي المرة الثانية التي تدوي صفارات الإنذار  بالمنطقة في غضون حوالي نصف ساعة.

وأفادت وكالة الصحافة الفلسطينية صفا بوقوع 3 انفجارات قوية داخل مدينة إيلات الإسرائيلية بعدما دوت صفارات الإنذار بداخلها.

كانت عدد من الطائرات المسيرة اخترقت أجواء المدينة الإسرائيلية.

بدورها، أعلنت الجبهة الداخلية الإسرائيلية، اليوم الثلاثاء، الاشتباه في اختراق طائرة مسيرة معادية أجواء إيلات، وإطلاق صفارات الإنذار.

كما أفادت وسائل إعلام عبرية، بإطلاق صافرات الإنذار في مدينة إيلات جنوبي إسرائيل وسط خشية من تسلل طائرات مسيرة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الطائرات المسيرة انفجارات قوية صفارات الإنذار صواريخ المقاومة طائرات مسيرة غلاف قطاع غزة صفارات الإنذار

إقرأ أيضاً:

رغم إطلاق صافرات الإنذار.. إسرائيل تفشل باعتراض صاروخ أطلق من اليمن

بغداد اليوم - متابعة

أعلن الجيش الإسرائيلي، اليوم السبت (21 كانون الأول 2024)، فشل محاولات اعتراض صاروخ قادم من اليمن بعد انطلاق صفارات الإنذار في وسط إسرائيل ورصد سقوط مقذوف في المنطقة.

بالتزامن أوضحت الشرطة الإسرائيلية أنها تفتش مواقع يحتمل سقوط الصاروخ فيها.

فيما أظهرت مشاهد متداولة آثار الدمار الذي ألحقه الصاروخ، بينما ذكرت أجهزة الإسعاف أن 17 شخصا أصيبوا بجروح طفيفة ونقِلوا إلى المستشفى.

أتى ذلك، بعدما وجهت إسرائيل على لسان رئيس وزرائها بنيامين نتنياهو، ووزير الدفاع يسرائيل كاتس، عدة تهديدات، أمس، لجماعة الحوثي، ملمحة لمصير مشابه لحزب الله.

إذ أكد نتنياهو أن كل من يمس أمن إسرائيل سيدفع ثمناً باهظاً جداً، معتبراً أن الحوثيين لن يتعلموا الدرس إلا بالطريقة الصعبة.

كما أشار المسؤولان الإسرائيليان إلى أن الحوثيين هم الفصيل أو الذراع الأخيرة والوحيدة المتبقية في محور إيران، في إشارة إلى ضرب وإضغاف حزب الله في لبنان، وحركة حماس في قطاع غزة.

في المقابل، توعد زعيم الحوثيين عبد الملك الحوثي، بالاستمرار في الرد وإطلاق الصواريخ نحو إسرائيل، واستهداف السفن في البحر الأحمر دعما للفلسطينيين، حسب زعمه. وأكد أن جماعته في حالة حرب مفتوحة مع إسرائيل والولايات المتحدة وبريطانيا.

وكانت إسرائيل استهدفت، أمس الجمعة، 16 موقعاً في العاصمة اليمنية صنعاء، ومدينة الحديدة، بينها موانئ نفطية ومحطات كهربائية، رداً على ما قالت إنه اعتداء حوثي عبر إطلاق صاروخ باليستي نحوها.

المصدر: وكالات

مقالات مشابهة

  • صفارات الإنذار تدوي في تل أبيب وجنوب النقب بعد إطلاق صاروخ من اليمن
  • انفجار ضخم في تل أبيب بعد إطلاق صاروخ من اليمن.. صافرات الإنذار تدوي بعدة مدن
  • عاجل.. جيش الاحتلال: صفارات الإنذار تدوي وسط إسرائيل عقب إطلاق صاروخ من اليمن
  • صواريخ اليمن تقلق وتربك إسرائيل وجهات فيها تنبّه: "العنوان في طهران"
  • النيابة العامة الإسرائيلية: نتنياهو متورط بشكل واضح في قضية الرشوة
  • الإعلام العبري: صواريخ اليمن معضلة كبرى وتهديد استراتيجي غير مسبوق لـ “إسرائيل”
  • معاريف: إسرائيل تواجه صعوبات استخباراتية في تحديد مستودعات صواريخ الحوثيين
  • إطلاق صفارات الإنذار في تل أبيب بعد سقوط صاروخ
  • مراسلة «القاهرة الإخبارية»: صواريخ الحوثيين تجاه تل أبيب تضع إسرائيل في مأزق
  • رغم إطلاق صافرات الإنذار.. إسرائيل تفشل باعتراض صاروخ أطلق من اليمن