صواريخ المقاومة الفلسطينية تصيب منزلا في مستوطنة أشكول المتاخمة لقطاع غزة |شاهد
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الثلاثاء، بأنه مع استمرار دوي أصوات صفارات الإنذار بشكل متقطع في المستوطنات المتاخمة لقطاع غزة، تضرر منزل واحد في إحدى المستوطنات بسبب سقوط أحد الصواريخ عليه.
ووفقا لصحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، ذكرت السلطات المحلية في مجلس أشكول الإقليمي أنه لم يكن هناك إصابات جراء الهجوم حيث لم يكن أحد في المنزل.
كان قد تم إخلاء المدن القريبة من غلاف قطاع غزة إلى حد كبير وسط القتال المشتعل هناك بين المقاومة والاحتلال.
وقبل قليل، أفادت وسائل الاعلام الاسرائيلية، في نبأ عاجل، بأن صفارات الإنذار تدوي في كيسوفيم، بجوار وسط غزة.
ووفقا لصحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، فإن هذه هي المرة الثانية التي تدوي صفارات الإنذار بالمنطقة في غضون حوالي نصف ساعة.
وأفادت وكالة الصحافة الفلسطينية صفا بوقوع 3 انفجارات قوية داخل مدينة إيلات الإسرائيلية بعدما دوت صفارات الإنذار بداخلها.
كانت عدد من الطائرات المسيرة اخترقت أجواء المدينة الإسرائيلية.
بدورها، أعلنت الجبهة الداخلية الإسرائيلية، اليوم الثلاثاء، الاشتباه في اختراق طائرة مسيرة معادية أجواء إيلات، وإطلاق صفارات الإنذار.
كما أفادت وسائل إعلام عبرية، بإطلاق صافرات الإنذار في مدينة إيلات جنوبي إسرائيل وسط خشية من تسلل طائرات مسيرة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الطائرات المسيرة انفجارات قوية صفارات الإنذار صواريخ المقاومة طائرات مسيرة غلاف قطاع غزة صفارات الإنذار
إقرأ أيضاً:
صفارات الإنذار تدوي في منطقة البحر الميت وعدد من المستوطنات جنوب الخليل وبيت لحم
أعلنت الجبهة الداخلية الإسرائيلية، أن صفارات الإنذار دوت في منطقة البحر الميت وعدد من المستوطنات جنوب الخليل وبيت لحم، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.
وتواصل قوات الاحتلال شن مئات الغارات والقصف المدفعي وتنفيذ جرائم في مختلف أرجاء قطاع غزة، وارتكاب مجازر دامية ضد المدنيين، وتنفيذ جرائم مروعة في مناطق التوغل، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 90 % من السكان.
ودمَّرت طائرات الاحتلال الإسرائيلي مربعات سكنية كاملة فى قطاع غزة، ضمن سياسة التدمير الشاملة التي ينتهجها الاحتلال في عدوانه المستمر على قطاع غزة.
ولا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.