أخبار ليبيا 24

أفادت تقارير اعلامية، أن دخول عادل دعاب ومهجري غريان وعودتهم إلى المدينة كان بتنسيق مع مشايخ وأعيان المدينة والتشكيلات المسلحة بها.

ولفت التقرير أنه من بين ثلاث تشكيلات مسلحة في المدينة كان هناك فصيل معارض لعودة دعاب ورفاقه.

وبحسب ليبيا برس، فأن مشايخ وأعيان غريان كانوا قد اطلعوا المنفي على اتفاق عودة دعاب ورفاقه للمدينة، في إطار المصالحة الوطنية التي يُشرف عليها الرئاسي.

وأشار التقرير الى أن الدبيبة استغل ما حدث في غريان لتنفيذ الفكرة التي اقترحها عليه الجانب الإيطالي بالسيطرة على الجنوب، فكلف القوة المشتركة بتأمين غرب وجنوب غرب البلاد.

وبحسب التقرير أنه بعد سيطرة القوة المشتركة على منطقة نسمة، الهدف القادم سيكون الشويرف ومنها إلى الحقول النفطية وسبها .

المصدر: أخبار ليبيا 24

إقرأ أيضاً:

القوة التي لا تستسلم..!

يمانيون../
تستمر ماكنات الإعلام وصحف الغرب والعالم، ومراكز أبحاث عساكره وساسته، تأكيد الفشل الأمريكي – الغربي بمعركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس”؛ المساندة لغزة.

يقول “المركز العربي واشنطن دي سي”: “على الرغم من تفوق القدرات العسكرية لأمريكا والغرب؛ إلا أن فشلها بات من المسلَّمات بعد عجزها في وقف الهجمات اليمنية على الكيان وسفنه في البحر الأحمر”.

ومن وجهة نظره، فقد تمكنت قوات صنعاء من تشكيل تحالفات جديدة وقوية مع دول؛ مثل روسيا والصين، بعد أن طورت أسلحتها بشكل مذهل.

والمؤكد، في عقيدته التحليلية، فشل عسكرة أمريكا للبحر الأحمر، دون الحد من قدرات اليمنيين التي باتت قوة عسكرية ملفتة في المنطقة.

قوة لا تستسلم

وتحت عنوان “اليمنيون لا يخافون”، أكدت صحيفة “معاريف” أن عمليات اليمن على “إسرائيل” فرضت معادلات عسكرية على المنطقة في ظل عجز الردع الغربي.

وقالت الصحيفة العبرية: “إن استمرار عمليات قوات صنعاء جعل منها قوة لا تستسلم لـ”إسرائيل” وأمريكا، وسبباً لإغلاق ميناء أم الرشراش “إيلات”، وإلحاق أضراراً جسيمة به، وقطع شريان حياة اقتصاد “إسرائيل” من قارة آسيا”.

الحظر الأخطر

وتحت عنوان “حصار اليمن يكبدنا خسائر فادحة”، قال بنك “إسرائيل” المركزي: “إن حصار اليمن البحري على السفن في البحر الأحمر، وتحويل عبورها من المحيط الهندي، يكبد اقتصادنا أضراراً كبيرة بارتفاع تكاليف الشحن، والأسعار على المستهلكين”.

وأضاف: “استمرار فرض الحصار البحري يعد العقاب الأخطر على “إسرائيل”؛ كون أغلب وارداتها تأتي من قارة آسيا وتمثل خُمس إجمالي السلع بمبلغ أكثر من 20 مليار دولار”.

لا علامات لتوقفها

وفي تقريرها بعنوان، “هل أنتهت الحرب البحرية الكبرى بين اليمنيين والولايات المتحدة؟”، أكدت مجلة “ناشيونال إنترست”، أته لا وجود لأي علامة على توقف العمليات اليمنية، الأمر الذي يجعل مهام القيادة المركزية الأمريكية في وضع صعب.

وفي حين أكد المعهد الدولي للدراسات الإستراتيجية “IISS”، فشل الغرب في تحقيق أهدافه المعلنة في معركة البحر الأحمر، على الرغم من التفوق العسكري لقواته، أشار “المعهد الإيطالي للدراسات الدولية ispi”، إلى أن عجز بحريات أمريكا والغرب في ردع هجمات اليمنيين، أصبح واضحا وضوح الشمس.

“مستمرون حتى وقف العدوان”

وتستمر القوات اليمنية في ضرب الكيان بالصواريخ والطيران المسيّر، وفرض الحظر البحري على سفنه، والمرتبطة به، في بحار الأحمر والعربي والأبيض المتوسط والمحيط الهندي، ضمن معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس” المساندة للمقاومة الفلسطينية حتى وقف العدوان الصهيو – غربي على غزة واليمن.

يشار إلى أن فاتورة خسائر دول العدوان على غزة واليمن تجاوزت 220 قِطعة بحرية (“إسرائيلية” وأمريكية وبريطانية وأوروبية)، مُنذ نوفمبر 2023.

السياسية – صادق سريع

مقالات مشابهة

  • القوة التي لا تستسلم..!
  • وسائل إعلام: انفجارات عنيفة تهز محافظات حماة وحمص وطرطوس
  • المدينة التي تبكي بأكملها.! (1)
  • قزيط: الدبيبة فقد دعم أنصاره في غالبية ليبيا 
  • 5 قتلى في إطلاق نار شمال فرنسا
  • مقـ.ـتل 4 أشخاص في إطلاق نار بفرنسا.. والجاني يعترف بتصفية ضحية خامسة
  • إعلام عبري: مستشار ترامب يزور إسرائيل خلال الأيام المقبلة
  • جيش الاحتلال ينسف مباني سكنية في بيت لاهيا شمالي قطاع غزة
  • إعلام فلسطيني: عشرات الشهداء بقصف للاحتلال على بيت لاهيا ومخيم النصيرات
  • معزب: : الدبيبة يحقق إصلاحات ملموسة في ليبيا