تركيا تعلن تحييد قيادي في العمال الكردستاني شمالي العراق.. من هو جاهد أكتاي؟
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
السومرية نيوز – امن
حيدّت الاستخبارات التركية، القيادي في تنظيم "بي كي كي" جاهد أكتاي في منطقة عملية "المخلب - القفل" شمال العراق.
وقالت وكالة الأناضول التركية، أن الاستخبارات التركية أدرجت جاهد أكتاي الملقب بـ "حسين بيران"، المصنف على قائمة القائمة البرتقالية للأشخاص المطلوبين، إلى قائمة المطلوب تحييدهم كأولوية، بعد أن خطط للعملية التي قتل فيها 3 جنود وحارسين أمنيين عام 2016 بولاية شرناق جنوب شرقي البلاد".
وأضافت أن الاستخبارات تمكنت بعد جهود بذلتها من تحديد مكان أكتاي، وتحييده وعدد من العناصر كانوا معه أثناء قيامه بنقل أسلحة وذخائر للعناصر لتنفيذ عمل ضد قوات الأمن في منطقة عملية "المخلب – القفل" شمالي العراق.
وانضم أكتاي إلى صفوف "بي كي كي" عام 2008، وتواجد في منطقة جبال قنديل شمال العراق ما بين عامي 2009 و2012.
وفي الأعوام ما بين 2012 و2015، انتقل إلى منطقة "كاتو/ جيركا" وأصبح بعدها مسؤول الدعم اللوجستي للتنظيم في المنطقة.
وعام 2016 تولي أكتاي ما يسمى قائد وحدة كاتو المتنقلة، وأصدر الأوامر لزرع ألغام في طريق قافلة عسكرية للجيش التركي في قضاء "بيت الشباب" في شرناق، ما أدى إلى استشهاد 3 جنود وحارسين أمنيين.
وعام 2018 أصبح أكتاي مسؤول وحدة في منطقة مخمور العراقية، قبل أن يتولى المسؤولية المالية واللوجستية للتنظيم بمنطقة متينا شمال العراق، بحسب الأناضول.
المصدر: السومرية العراقية
كلمات دلالية: فی منطقة
إقرأ أيضاً:
يمتد كيلومتراً..إسرائيل تعلن تدمير نفق لحماس في شمال غزة
قال الجيش الإسرائيلي، اليوم الإثنين، إنه هدم نفقاً طوله كيلومتراً في شمال قطاع غزة.
وحسب بيان نشرته صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" قال الجيش إن الفرقة الـ252 في أقصى شمال القطاع وفي منطقة ممر نتساريم، لتوسيع المنطقة العازلة بين إسرائيل و غزة.
IDF says it demolished a kilometer-long tunnel in northern Gaza https://t.co/nZWWbJR3RJ
— ToI ALERTS (@TOIAlerts) March 31, 2025وحسب البيان، بلغ طول نفق حماس كيلومتراً على الأقل، ودمرته وحدة الهندسة القتالية الناشطة في المنطقة.
ومن جهة أخرى أورد الجيش العثور على موقع تصنيع للصواريخ والعديد من القاذفات في المنطقة
وأضاف الجيش الإسرائيلي، أنه منذ استئناف العمليات في قطاع غزة في 18 مارس(آذار) فإنه يستهدف كبار المسؤولين السياسيين في حركة حماس، وقادتها العسكريين من المستوى المتوسط، إلى جانب بنيتها التحتية، بما فيها مستودعات الأسلحة وقاذفات الصواريخ. إلى جانب استهداف أعضاء في حركة الجهاد، وغيرها من الجماعات المسلحة الأخرى، أيضاَ.