أكد  المهندس محمد عيسي رئيس شركة مياه البحر الأحمر انه قد  تم دعم الحملة الميكانيكية بالشركة بعدد ٦ سيارات مياه بتكلفة ٤٠ مليون جنيه.

وذلك لخدمة عملاء الشركة  في حالات الطوارئ  أو الأعطال المفاجئ الذي يتسبب في انقطاع المياه عن بعض المناطق أثناء إجراء أعمال الصيانة لتأمين احتياجات المواطنين من مياه الشرب في حالة استقبال اي شكاوي  خاصة بإنقطاع مياه الشرب  وذلك لتحسين مستوي الخدمات التي يتم تقديمها للمواطنين.


ومن جهة أخري تفقد رئيس شركة المياه أصطفاف سيارات ومعدات الشركة للتأكد من جاهزيتها للتعامل الفوري في حالة تعرض اي مدينة من مدن  المحافظة لأمطار أو سيول، مؤكدا رفع درجة الاستعداد القصوى لمواجهة حالات الطوارئ بالإضافة الي تشكيل فرق عمل من المهندسين والفنيين والمشرفين والكيميائيين والعمال يتم تواجدهم بنظام النوبتجيات تعمل بالتناوب طوال ٢٤ ساعة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: احتياجات المواطنين إجراء أعمال الصيانة الاستعداد القصوى الحملة الميكانيكية الميكانيكي انقطاع مياه الشرب

إقرأ أيضاً:

أسباب جديدة وراء كثافة حريق لوس أنجلوس.. فشل في التخطيط

خسائر فادحة تكبدتها الولايات المتحدة بسبب حرائق لوس أنجلوس الأكثر تأثيرًا في تاريخ البلاد والتي أدت إلى تدمير ما لا يقل عن 12 ألف مبنى سواء كليًا أو جزئيًا، ولا زالت محاولات الوصول إلى الأسباب التي أدت إلى كونه الحريق الأضخم مستمرة، كان آخرها تحقيق نشرته صحيفة «نويورك تايمز» الأمريكية، أوضحت فيه أسباب زيادة حدة النيران وكثافة الحريق.

مع استمرار اندلاع الحرائق بعد أسبوعين تقريبًا، بدأت تظهر صورة أكثر وضوحًا للخطوات الخاطئة والفرص الضائعة التي ساهمت في حرائق لوس أنجلوس، واعتمدت الصحيفة الأمريكية على عشرات المقابلات وفحصت مئات مقاطع الفيديو والصور لشهود العيان، وتسجيلات الإرسال في حالات الطوارئ، وجداول زمنية للإخلاء، وصور الأقمار الصناعية، وبيانات التنبيه في حالات الطوارئ، ورسائل إدارة الإطفاء الداخلية لتتبع مسار الحريق وما فعله عمال الطوارئ لإبطائه.

الفشل في التخطيط والإخلاء المتأخر

وأظهرت سلسلة من حالات الفشل في التخطيط، والإخلاء المتأخر، والعجز الكبير في موارد مكافحة الحرائق التي أعاقت الجهود الرامية إلى الحد من انتشارها.

وتشير عمليات إرسال الحرائق إلى أن رجال الإطفاء لم يصلوا إلى مكان الحادث حتى بعد حوالي 20 دقيقة من المكالمة الأولى لرقم الطوارئ في باسيفيك باليساديس، وهي فرصة ضائعة محتملة لإخماد الحريق بينما كان لا يزال صغيرًا.

وعلى بعد حوالي 40 ميلًا شرقًا في إيتون كانيون، حيث انتشر حريق ثانٍ عبر مجتمع ألتادينا، مما أسفر عن مقتل 17 شخصًا، أبلغ السكان عن أول علامة على الحريق، لكن أمر الإخلاء لم يصدر إلا بعد نحو ساعة و20 دقيقة من الإبلاغ، واضطر السكان في المغادرة بمفردهم.

أحد أهم أوجه التقصير أيضًا، كانت مطالبة رجال الإطفاء مرارًا وتكرارًا بتعزيزات، لكن كان يتم إخبارهم أنه «لا يوجد تعزيزات متاحة»، فقد جفت صنابير المياه، واضطر أحد رجال الإطفاء إلى ملء سلة المهملات بالمياه من بركة.

تحديات واجهت رجال الإطفاء

وكان التحدي الذي واجهه رجال الإطفاء في مواجهة الحرائق هو الطقس الذي نادرًا ما واجهوه خلال عقود من حرائق الغابات في جنوب كاليفورنيا، التقاء مميت بين الرياح والجفاف والذي ربما كان يقضي على أي محاولة استجابة.

مقالات مشابهة

  • رئيس مياه المنوفية يتفقد محطتي معالجة تلا وجنزور
  • رئيس مياه القناة: دهان وتجميل وصيانة لوحات كهرباء المحطات ببورسعيد والإسماعيلية والسويس
  • رئيس مياه الفيوم يستقبل مدير برنامج الحفاظ على حياة الأطفال وتنميتهم بمنظمة اليونيسف
  • رئيس مياه الفيوم يستقبل مدير برنامج الحفاظ على حياة الأطفال باليونيسف
  • أسباب جديدة وراء كثافة حريق لوس أنجلوس.. فشل في التخطيط
  • شركة مياه الشرب بالقاهرة تعلن عن خبر سار بشأن محطة المرج
  • مراجعة أداء مركبات الحملة الميكانيكية ورفع تراكمات القمامة بأبو المطامير
  • رئيس «مياه سوهاج» يعلن موعد انتهاء السدة الشتوية في مصر
  • محافظ أسوان: انطلاق خطة عاجلة لتنفيذ 10 مشروعات بقيمة 500 مليون جنيه
  • تزامنًا مع بداية السدة الشتوية.. رئيس مياه سوهاج يتفقد محطات المياه النقالي