"مصر والقضية الفلسطينية" مناقشة بمكتبة الإسكندرية
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
تنظم مكتبة الاسكندرية ظهر اليوم الثلاثاء، ندوة تحت عنوان «مصر والقضية الفلسطينية»، بقاعة المسرح الصغير بمركز مؤتمرات مكتبة الإسكندرية.
ويتحدث بالندوة كل من اللواء محمد إبراهيم؛ وكيل جهاز المخابرات العامة سابقاً، والدكتور محمد شوقي؛ أستاذ العلوم السياسية بكلية الإقتصاد والعلوم السياسية وعضو مجلس الشيوخ، وذلك بحضور الدكتور أحمد زايد؛ مدير مكتبة الإسكندرية وعدد من القيادات التنفيذية والتشريعية، ولفيف من المثقفين والمفكرين وكبار المسؤولين.
وكان الرئيس عبدالفتاح السيسى دعا إلى وقف الحرب في غزة وتسهيل دخول المساعدات لأهالى غزة عبر منفذ رفح، فضلا عن رفض محاولات إسرائيل تهجير أهالى غزة جنوبا بإتجاه الحدود المصرية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الإسكندرية المكتبة القضية الفلسطينية مدير المكتبة المساعدات
إقرأ أيضاً:
مكتبة مصر العامة بالدقي تبدأ المرحلة الثانية من منحة مدرسة الخط العربي
بدأت المنحة المجانية الثانية التي تقدمها مكتبة مصر العامة الرئيسية بالدقي برئاسة السفير عبد الرؤوف الريدي، للدراسة بمدرسة الفنان خضير البورسعيدي، بالتعاون مع صندوق التنمية الثقافية برئاسة المعماري حمدي السطوحي، لصون الهوية من خلال دعم أحد ملامحها المتمثلة في فنون الخط العربي.
وقالت رانيا شرعان، مديرة المكتبة: «اللغة العربية هي روح هويتنا وتراثنا العريق، والخط العربي هو أحد أبهى صور هذا التراث، حيث يجمع بين الجمال والدقة والإبداع. لذلك، فإن الفرصة التي تقدمها مكتبة مصر العامة من خلال المنحة المجانية للدراسة في مدرسة الفنان الكبير خضير البورسعيدي لا تُقدَّر بثمن.
هذه المنحة تتيح لكم تعلم أصول الخط العربي على يد أساتذة متميزين، وتمنحكم فرصة للغوص في عالم الحروف والتشكيلات الفنية التي تُعبّر عن تاريخنا وثقافتنا العريقة. فالخط العربي ليس مجرد وسيلة للكتابة، بل هو فن يعكس جمال اللغة العربية ويخلّد تراثها».
في المنحة يتم تدريس أنواع الخطوط المختلفة بالمدرسة، مثل، الديواني، الحر، الإعلان، وتركيبات الخط الثلث، وغيرها من الخطوط، على يد نخبة من فناني الخط العربي تحت إشراف الفنان الكبير خضير البورسعيدي شيخ الخطاطين المصريين.
كما تستهدف المدرسة خلق أجيال جديدة من فناني الخط، هذا الفن الذي يمتد أثره على الحضارة والفنون في العالم وتعزيز أساليبه في مواجهة البدائل الإلكترونية بالإضافة إلى الارتقاء بالذائقة الفنية للشباب وكذلك تشجيع الأجيال الجديدة على تعلم قواعد الكتابة العربية الصحيحة.