الجمعية الكيميائية السعودية وقسم الكيمياء بجامعة الملك سعود يطلقان فعاليات “الأسبوع العربي للكيمياء”
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
محمد الغشام ـ الجزيرة
في إطار انطلاق “الأسبوع العربي للكيمياء”، نظمت الجمعية الكيميائية السعودية، بالتعاون مع قسم الكيمياء في مقر جامعة الملك سعود، ورش عمل مختلفة؛ بهدف تنمية مهارات الطلاب العلمية التي تساهم في نواتج التعلم، وإبراز جوانب الإبداع لديهم في مجال الكيمياء.
وتُعرف الكيمياء بأنها فرع العلوم الذي يهتم بدراسة خصائص المواد، وتكوينها، وبنيتها الكيميائية، إضافة إلى دراسة التفاعلات والتحولات الكيميائية التي تمرّ بها لإنتاج مواد جديدة.
وتناولت هذه الندوات محاور مختلفة عدة، عنوان أولها (الكيمياء مركز العلوم)، فيما عنوان الندوة الثانية (مستقبل علم الكيمياء)، والندوة الثالثة عن (الكيمياء في حياتنا). وقد تم توزيع شهادات على الحضور.
ويشكل علم الكيمياء صميم القضايا البيئية في مجالاتها المختلفة كافة؛ فهي ترتبط ارتباطًا وثيقًا بمختلف حقوق الحياة؛ فالكيمياء ليست مجرد مادة للتعلم، بل شيء نعيش معه يومنا بكل تفاصيله.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
جامعة نجران تحقق مراكز متقدمة ضمن فعالية “أذكى KSU”
المناطق_نجران
حققت جامعة نجران ممثلة بكلية علوم الحاسب ونظم المعلومات مراكز متقدمة ضمن المراكز العشرة الأولى الفائزة في مسابقة “أذكى KSU”، التي نظمتها جامعة الملك سعود، بالتعاون مع الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي “سدايا”، وذلك بمقر المجمع الرياضي بجامعة الملك سعود.
وأوضحت جامعة نجران، أن المشاريع الفائزة بالمسابقة شملت فكرة روبوت “nafi” الموجه للأطفال الذين يواجهون صعوبات في النطق، والمشروع الثاني فكان عبارة عن تطبيق “calmind”، الذي يقوم بمساعدة المصابين بالتوحد باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي.
أخبار قد تهمك فريق جامعة نجران “SPACE FALCON” يتأهل للمرحلة الثانية في مسابقة “ساري” 13 فبراير 2025 - 12:03 مساءً جامعة نجران تحقق المركز الثاني في مؤتمر “إيدك دبي الدولي لطب الأسنان 2025” 7 فبراير 2025 - 12:11 صباحًاوتستهدف فعالية “أذكى KSU”، التي تعد أكبر فعالية على مستوى جامعات المملكة في مجال الذكاء الاصطناعي، تمكين الطلاب والطالبات وأعضاء هيئة التدريس والموظفين، وتعزيز قدراتهم في المجال التقنيات المتقدمة، وتطوير حلول تقنية مبتكرة تعزز استخدامات الذكاء الاصطناعي في مختلف القطاعات، ويسهم في بناء العقول والقدرات البشرية الوطنية، وتنمية مواهبهم ومهاراتهم في مجالات الذكاء الاصطناعي وتعزيز المنافسة بينهم واكتشاف الموهوبين وتمكينهم من المنافسة عالميًا.