أطلقت مجموعة ألِف، الشركة المتخصصة في تطوير مجتمعات ووجهات وتجارب نمط الحياة الرائدة في الشارقة، عن نجاح إطلاق “نمى 1” ضمن المجمع السكني الممشى “رسيل” في الشارقة، ويضم مجمع نمى نحو 1029 وحدة سكنية موزعة على 6 مبانٍ .

وعزت المجموعة هذا النجاح إلى الطلب المتزايد من العملاء والمستثمرين والذي تحقق بمبيعات مجمع درب بالشارقة ، وتماشياً مع تطلعات الشارقة للتطويرعملت المجموعة بجهد كبير لضمان أن يوفّر المشروع فرصاً كبيرة للمستثمرين ومواصلة خدمة المجتمعات من خلال الارتقاء بأنماط الحياة وتوفير المعيشة الفاخرة ومنافذ البيع التجزئة .

وأوضحت مجموعة ألف أن مجمع نمى يمثل المرحلة الختامية والنهائية للمجمعات السكنية هذه الإضافة المتطورة و هي نتيجة للنجاح الكبير المتحقق من مبيعات المجموعة الأولى من مباني “درب” التي تعدّ من الوحدات المعاصرة المريحة والواسعة .وام


المصدر: جريدة الوطن

إقرأ أيضاً:

حيل مُضللة وأساليب “جهنمية”.. فضائح شبكة نصب تهز المغرب

حيل مختلفة استخدمتها شبكة نصب منظمة في المغرب للاحتيال على المواطنين بأساليب غير مألوفة لسرقة سلع باهظة الثمن ومبالغ مالية كبيرة.

ووفقاً لما أوردته وسائل إعلام محلية، اليوم الأربعاء، تضم الشبكة مجموعة من التجار والوسطاء والسماسرة، استخدم أفرادها أساليب احتيالية للإفلات من سداد مبالغ كبيرة مقابل سلع حصلوا عليها، حيث لجأوا إلى ادعاء الإفلاس، بهدف التهرب من دفع الديون، خاصة عند محاولة الدائنين صرف الشيكات المستحقة عبر البنوك.

وللإفلات من إعادة الأموال، سعى القائمون على الشبكة لإجبار المواطنين المتورطين على قبول تسويات مالية هزيلة، تحت ذريعة تعسرهم عن الأداء وعدم امتلاكهم لما يمكن الحجز عليه.

عمليات نصب

بدورهم، سارع الضحايا: شركات، وموزعين لمواد البناء، وتجار بالذهب إلى تقديم شيكات للنيابة العامة بالمحكمة الابتدائية الزجرية عين السبع في الدار البيضاء، تفيد بتعرضهم لعمليات نصب ممنهجة من قِبل أعضاء الشبكة.

استهداف

استغل أفراد شبكة النصب، حالة الركود التي تعرفها الأسواق، مستهدفين ضحايا أفرادا في العاصمة الاقتصادية، وذلك باستخدام حيل مضللة، لغاية إجبارهم على القبول بتسويات ودية لمبالغ الدين واسترجاع الشيكات عبر وسطاء موالين لهم، يدعون الموضوعية والحياد عند البحث عن حلول لمنازعات الديون.

 

في هذا الشأن، جرى تسوية دين بقيمة تجاوزت 8 ملايين درهم مغربي لفائدة موزع كبير للتجهيزات الصحية “السانتير”، بأقل من مليوني درهم فقط، أي خسارته لأكثر من 75%  من حقوقه.

تكرار

وبحسب الإعلام المحلي، فإنه بمجرد الاحتيال على مجموعة من الصناع والتجار، يتم استهداف مجموعة أخرى بالطريقة نفسها، وعقد صفقات تجارية مع كل ضحية على حدة.
في هذا السياق، حذر بنك المغرب، في أحد تقاريره بخصوص وسائل الأداء من ارتفاع عدد الأشخاص الممنوعين من إصدار الشيكات من 691 ألفا إلى 701 ألف شخص خلال سنة واحدة فقط.

توزيع الأدوار

يعتمد أفراد الشبكة على توزيع الأدوار فيما بينهم بطريقة احترافية لإنجاح عمليات النصب، إذ يتولى أحدهم إطلاق شائعة اختفاء صاحب الشيكات عن الأنظار، مدعياً أنه احتال على شركائه.

 

وبمجرد أن يسارع الضحايا إلى صرف الشيكات ويكتشفون أنها دون مؤونة، يتدخل شريك آخر في الشبكة ليقوم بدور الوسيط، مقترحا عقد لقاء ودي مع صاحب الشيكات لاستخلاص المستحقات، دون اللجوء إلى القضاء.
ويلقى الاقتراح السابق قبولاً غير مشروط من قبل الضحايا، باعتبار أن المدين مفلس ولا يدخر ممتلكات يمكن الحجز عليها.

مقالات مشابهة

  • “عناية” تحسن جودة الحياة الصحية لأكثر من 12,230 مستفيداً في مارس 2025م
  • مشروع “بلدنا” لإنتاج الحليب: إجراءات إستباقية لتموينه بالطاقة
  • حيل مُضللة وأساليب “جهنمية”.. فضائح شبكة نصب تهز المغرب
  • «الإلقاء ومسرحة القصيدة» في بيت الشعر بالشارقة
  • قصر الثقافة بالشارقة يحتضن «ورشة الأساليب البلاغية الشعرية المعاصرة»
  • 5 وفيات و19 إصابة في حريق برج سكني بالشارقة
  • 5 وفيات و19 مصابا في حريق “برج النهدة” بالشارقة
  • مجموعة طلال تفتتح فرعًا جديدًا لـ “سوق طلال” في مدينة زايد – أبوظبي
  • 540 عمود إنارة طرق في بساتين الطي بالشارقة
  • «تقنيات السلامة من الحرائق» في ندوة بالشارقة