نشطاء يتساءلون عن سيادة مصر مع تحكم الاحتلال بالمساعدات عبر معبر رفح
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
أثار استمرار الحصار الإسرائيلي المطبق على قطاع غزة، في ظل الجرائم التي يرتكبها بحق الفلسطينيين في القطاع، تساؤلات عن السيادة المصرية على معبر رفح، وانتظار موافقة الاحتلال لإدخال المساعدات التي يحتاجها الفلسطينيون.
وطالب نشطاء القاهرة، بفرض سيادتها على المعبر المتصل بصورة مباشرة مع الأراضي الفلسطيني، في غزة، واتخاذ خطوة حازمة، بدلا من الخضوع للشروط وعمليات التفتيش الإسرائيلية التي تنتهك سيادتها.
وتفاعل ناشطون وسياسيون عبر منصة أكس مع تحكم أمريكا والاحتلال، بقرار دخول المساعدات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح، معتبرينه عدم احترام لسيادة مصر.
وكتب الناشط السياسي ممدوح حمزة عبر منصة أكس :" لن يفيد مصر موقف غير واضح وصريح لن يفيد مصر سيولة ورخوة في التصريحات الرسمية مصر القوية ومصر ذات السيادة يجب ان يكون قرارها متسق مع المطلب الشعبي فيما يخص دخول المساعدات".
لن يفيد مصر موقف غير واضح وصريح
لن يفيد مصر سيولة ورخوة في التصريحات الرسمية
مصر القوية ومصر ذات السيادة يجب ان يكون قرارها متسق مع المطلب الشعبي فيما يخص دخول المساعدات — Mamdouh Hamza (@Mamdouh_Hamza) October 30, 2023
ممارسة السيادة هنا نابعة من:
١) خطورة علي حدودها علي امنها القومي
٢) ثقة الدول المساعدة في قدرتها وارسال المساعدات الي ارضها وهناك اذن تفويض دولي لادخال المساعدات لا بد ان يقابلك قوة وسيادة والا نفد هذه الثقة
٣) ان قانون الدولي الانساني يخترق علي حدودنا وهذا له توابع تضر بمصر… — Mamdouh Hamza (@Mamdouh_Hamza) October 30, 2023
بايدن امريكا هو اللى بيحدد عدد شاحنات المساعده الانسانيه عبر معبر رفح..اللى هو بين مصر..وغزه..لتصل الى ١٠٠ شاحنه يوميا.
من فضلكم احترموا سيادة مصر
(اللمبى) — انا المصرى كريم العنصرين (@AlHussin2212) October 31, 2023
منعوا فتح #معبر_رفح وقصفوه، قصفوا برج مراقبة وأصابوا 9، اخترقوا الأجواء المصرية واسقطوا مسيرات على رؤوسنا في طابا ونويبع. قطعوا إمدادات الغاز وتسببوا في مضاعفة ساعات #قطع_الكهرباء.
كل هذا و #مصر_لا_تمس ؟ بل تمس وتمس وتمس، ولم يتبقى من سيادة وكرامة مصر إلا الاحتلال المباشر ك1967 pic.twitter.com/FIob8fxbrl — المجلس الثوري المصري (@ERC_egy) October 30, 2023
بينما كان يرى جزء أخر أن قيام مصر بإدخال المساعدات دون موافقه الاحتلال سيكون بمثابة حرب، مذكرين أن مصر تجمعها اتفاقية سلام مع إسرائيل .
حرب لمً نستشر فيها ….مع دولة عندنا معاهدة سلام معها …شأنا ام أبينا… https://t.co/3WZMKSbg63 — Naguib Sawiris (@NaguibSawiris) October 30, 2023
تفاعل عربي
وتفاعل ناشطون عرب، عن تأخر مصر في معبر فرح وانتظارها قرار الأحتلال والمباركة الأمريكية.
والله يا مصر، خذلانك كبير، لما شعب بمية مليون، مش مطلوب منها حرب، مطلوب منها تمون على حالها بمعبرها يلي ع اراضيها
بتعرفوا كم فشل كلوي وكم تلف كبدي صاب اطفال وكبار وصغار بغزة لانه قطرة المية ما بتوصلهم ؟ #افتحوا_المعبر #معبر_رفح — Muna al hamd ???? (@Munaalhamd1) October 30, 2023
8306 شهيد 40٪ منهم أطفال !
سيذكر التاريخ أنّ مصر الدولة العربية العريقة والشقيقة، أغلقت المنفذ الوحيد " معبر رفح " أمام أكبر حرب و محرقة موثقة في العصر الحديث، يعيشها قطاع غزة !
_ تِعبنا و نحن نناشدكم افتحوا المعبر لأجل دخول المساعدات الانسانية لا لشيء غير ذلك لا سمح الله ! — Waseem salem (@wSeemsalem) October 30, 2023
الدولة الوحيدة التي لديها القدرة بمساعدة سكان غزة وامدادهم بالمساعدات وعلاج الجرحي هيا جمهورية مصر العربية نناشد فخامة الرئيس السيسي ان يقوم بفتح معبر رفح وادخل كل المساعدات فاهل غزة محسوبين علي مصر وليس للاسرئليين#غزة_تُباد #حرب_غزة #مصر #السيسى #غزة_تتعرض_لعشرات_المجازر pic.twitter.com/v6Rit0AqGl — عاشق تراب اليمن (@asheqyamen) October 30, 2023
مصر ليست لها سيادة على معبر رفح وهي دولة تحت حكم إسرائيل وأمريكا وهم من يعطوها الأوامر
مصر مشاركة في حصار غزة وملتزمة بالحفاظ على أمن الاحتلال
بعدم فتح المعبر الا بعد موافقة الاحتلال
حصار غزة جريمة حرب تشارك بها إسرائيل والسيسي pic.twitter.com/OeJtBqUWXh — منــير الشيـخي (@albraamuneer) October 29, 2023
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية غزة السيادة المصرية معبر رفح مصر غزة معبر رفح سيادة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة دخول المساعدات معبر رفح
إقرأ أيضاً:
مغردون يتساءلون: ما وراء نصب سياج فولاذي حول البيت الأبيض؟
وأنفقت الحكومة الفدرالية في الولايات المتحدة 55 مليون دولار لتأمين سير الانتخابات بسلاسة وتأمين مراكز الانتخاب.
وأُنفقت الأموال على تدريب العاملين في المراكز الانتخابية لحالات الطوارئ وإطلاق النار، إضافة إلى تنشيط الحرس الوطني، وإطلاق المسيّرات، وتجهيز مراكز الاقتراع بالأبواب الفولاذية.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2الحرب الأهلية الأميركية.. هل هي فرضية ممكنة الحدوث؟list 2 of 2"زيد مثل عبيد".. ترامب وهاريس بعيون تونسيةend of listونصبت في العاصمة الأميركية واشنطن سياجات أمنية فولاذية حول البيت الأبيض بارتفاع مترين، وكذلك خارج مقر إقامة كامالا هاريس نائبة الرئيس والمرشحة الرئاسية الحالية عن الحزب الديمقراطي في مواجهة منافسها الجمهوري دونالد ترامب.
وكذلك نشر القناصة على الأسطح بالإضافة إلى 3300 ضابط شرطة، في حين احتاط أصحاب الشركات والمحلات في وسط العاصمة الأميركية بتغطية واجهاتها بالخشب.
وتأتي هذه الاحتياطات في ظل المخاوف من احتمال تكرار العنف المرتبط بالانتخابات، كما حدث بعد هزيمة الرئيس السابق ترامب أمام جو بايدن في انتخابات 2020، حيث رفض الأول الاعتراف بالخسارة، مما تسبب في اقتحام مؤيديه لمبنى الكونغرس (الكابيتول).
مخاوف وتساؤلات
ورصد برنامج "شبكات"، في حلقته بتاريخ (2024/11/4)، جانبا من تعليقات المغردين على الإجراءات الأمنية المشددة عشية الانتخابات الأميركية التي تشهد منافسة محتدمة.
فعلق راشد قائلا "أخشى أن يفوز ترامب، ولن يسمح له الديمقراطيون بتولي المنصب"، وتابع متسائلا "لماذا يضعون سياجا مزدوجا ويغلقون الشركات في محيط البيت الأبيض.. ماذا يخططون؟؟؟".
وسار أبو حامد في الاتجاه ذاته، إذ قال "يوم الانتخابات سيكون فارقا في حياة الديمقراطيين.. يتخوفون من ترامب ويستعدون بكل قواهم للحفاظ على مكانتهم في البيت الأبيض".
ويعتقد حساب يحمل اسم "ناضج" أن "أميركا على مفترق طرق، فإما ينقذها ترامب أو راح تكون حرب أهلية!!".
وبدا الحذر بشأن الانتخابات الأميركية مهيمنا على تعليق سارة بقولها "يبدو أن الانتخابات ما رح تمر على خير.. وترامب يا إما يفوز بالرئاسة يا إما يخرب البلد.. ما عندو مزح.. كل هالشرطة والتجهيزات الأمنية في وراها إن (يبدو أن هناك شيئا ما يُدبر)".
يذكر أن عناصر الخدمة السرية المعنيين بحماية الرؤساء أبلغوا حملة المرشح الجمهوري عن مخاوفهم من تكرار ما حدث في بنسلفانيا عندما تعرض ترامب لمحاولة اغتيال بسبب وجوده في الهواء الطلق.
4/11/2024-|آخر تحديث: 4/11/202406:41 م (بتوقيت مكة المكرمة)