المعشر .. لماذا لم تسألوا المرحوم البخيت ذات السؤال بينما وُجّه لي؟
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
#سواليف
أكد وزير الخارجية الأسبق #مروان_المعشر انه ذهب ممثلا لبلده في إسرائيل عندما كان سفيرا أردنيا في #تل_أبيب، مشيرا إلى رئيس الوزراء الأسبق الدكتور المرحوم #معروف_البخيت الذي كان أيضا سفيرا للمملكة في إسرائيل.
المعشر وردا على سؤال حول هل المعشر في ذاك الوقت ذاته المعشر الآن، خلال ندوة نظمتها نقابة الصحفيين الأردنيين امس الاثنين ، بعنوان “سيناريوهات ما بعد #طوفان_الأقصى”، قال للحضور لماذا لم تسألوا المرحوم البخيت ذات السؤال، بينما وجه لي؟.
وتابع ان “فترة مدريد كان هناك حديث حول فرصة حقيقية للسلام وكان حديثا عربيا وليس أردنيا فقط، أما الوضع الآن يختلف وإسرائيل لا تنوي الانسحاب من الأراضي التي احتلتها ولا إقامة الدولة الفلسطينية كما كانت تقول”.
مقالات ذات صلة كتائب القسام .. تدمير آلية إسرائيلية شرق إيريز وصد محاولات توغل لجيش الاحتلال 2023/10/31المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف مروان المعشر تل أبيب معروف البخيت طوفان الأقصى
إقرأ أيضاً:
منتظر الماجد يحذف منشوراته مع العراق بعد تجاهله في مباراتي الأردن وعمان
نوفمبر 20, 2024آخر تحديث: نوفمبر 20, 2024
المستقلة/- أثار منتظر الماجد، لاعب منتخب العراق الموهوب، ضجة كبيرة بين الجماهير العراقية بعد أن قام بحذف جميع منشوراته المتعلقة بالمنتخب الوطني من حساباته على منصات التواصل الاجتماعي. يأتي هذا التصرف بعد أن تجاهله المدرب في المباراتين الأخيرتين أمام الأردن وعمان، حيث لم يشارك الماجد في أي دقيقة من المباريات، رغم كونه أحد أبرز الوجوه الشابة في الكرة العراقية.
الحذف يعكس الغضب والمفاجأةلم يكن هذا التصرف مجرد حذف بسيط لمنشورات، بل شكل رسالة واضحة من اللاعب إلى الجميع حول عدم رضاه عن وضعه في الفريق. ورغم أن منتظر الماجد يعتبر من اللاعبين الموهوبين والذين أظهروا إمكانيات كبيرة في المواسم الأخيرة، إلا أن مشاركته مع المنتخب العراقي تبدو ضئيلة للغاية تحت قيادة المدرب الحالي.
لماذا تجاهله المدرب؟التكهنات حول سبب تجاهل المدرب لمنتظر الماجد تتزايد، حيث يعتقد البعض أن العطلات (أو اللاعبين الذين يفضلهم المدرب) يظهرون أفضل في المباريات الأخيرة، بينما لا يجد الماجد فرصة للمشاركة. هذا الجدل أثار العديد من الأسئلة حول اختيارات المدرب وتوجهاته في إشراك اللاعبين.
هل تكون هذه النهاية لمستقبل الماجد مع العراق؟إذا استمر هذا التجاهل، فسيجد الماجد نفسه بعيدًا عن التشكيلة الأساسية للمنتخب العراقي، وقد يضع ذلك نهاية لمستقبله الدولي مع أسود الرافدين. ومع توالي الأنباء عن غضب اللاعب، أصبح السؤال المطروح: هل سيواصل الماجد حمل قميص العراق في المستقبل، أم أن هذه هي اللحظة التي سيقرر فيها التركيز على مسيرته مع الأندية فقط؟
الموهبة أم الفرصة الضائعة؟يبقى السؤال الأهم: هل يمكن لمنتظر الماجد أن يستعيد مكانته في المنتخب العراقي إذا أتيحت له الفرصة مجددًا؟ أم أن الخيارات الأخرى للمدرب ستستمر في إبعاد اللاعب عن المشاركة؟