المعشر .. لماذا لم تسألوا المرحوم البخيت ذات السؤال بينما وُجّه لي؟
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
#سواليف
أكد وزير الخارجية الأسبق #مروان_المعشر انه ذهب ممثلا لبلده في إسرائيل عندما كان سفيرا أردنيا في #تل_أبيب، مشيرا إلى رئيس الوزراء الأسبق الدكتور المرحوم #معروف_البخيت الذي كان أيضا سفيرا للمملكة في إسرائيل.
المعشر وردا على سؤال حول هل المعشر في ذاك الوقت ذاته المعشر الآن، خلال ندوة نظمتها نقابة الصحفيين الأردنيين امس الاثنين ، بعنوان “سيناريوهات ما بعد #طوفان_الأقصى”، قال للحضور لماذا لم تسألوا المرحوم البخيت ذات السؤال، بينما وجه لي؟.
وتابع ان “فترة مدريد كان هناك حديث حول فرصة حقيقية للسلام وكان حديثا عربيا وليس أردنيا فقط، أما الوضع الآن يختلف وإسرائيل لا تنوي الانسحاب من الأراضي التي احتلتها ولا إقامة الدولة الفلسطينية كما كانت تقول”.
مقالات ذات صلة كتائب القسام .. تدمير آلية إسرائيلية شرق إيريز وصد محاولات توغل لجيش الاحتلال 2023/10/31المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف مروان المعشر تل أبيب معروف البخيت طوفان الأقصى
إقرأ أيضاً:
علي جمعة: مسألة مصافحة النساء محل خلاف بين العلماء
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
رد الدكتور علي جمعة، مفتي الديار الأسبق، وعضو هيئة كبار العلماء في الأزهر الشريف، على أسئلة الطلاب حول العفاف والحب.
وتوجهت إحدى الفتيات بسؤال إلى مفتي الديار الأسبق، قائلة: «في زمن الاختلاط بين الولد والبنت، ساعات بشوفهم ماسكين إيد بعض، هل ده حلال؟»، ليقول جمعة: "إن السلوك المشار إليه بمثابة خروج عن العفاف يختلف عن قضية مصافحة الرجل للنساء.
وأضاف "جمعة" خلال تقديمه لبرنامج "نور الدين والدنيا"، على فضائية "مصر الأولى" اليوم الاثنين، أن مسألة مصافحة النساء محل خلاف بين العلماء، موضحًا أن الذين أجازوها قالوا إن سيدنا عمر صافح امرأة في خلافته، وأن النبي قال: «إني لا أصافح النساء»، بمعنى أن المسألة كانت خاصة بالنبي محمد فقط.
وتابع، أن الذين حرموا المسألة فاستشهدوا بالحديث النبوي: «لأن يضرب الرجل بمخيط من حديد في رأسه خير له من أن يمس امرأة لا تحل له»، منوهًا أن المس، الذي يعني الزنا والفاحشة، يختلف عن اللمس.
وأردف، مفتي الديار الأسبق وعضو هيئة كبار العلماء في الأزهر الشريف، أن النبي محمد كان إذا امتنع عن السلام عن السيدات – لأنها مسألة خاصة به صلى الله عليه وسلم - سلم عليهن عمر بن الخطاب.
واستشهد بما أخرجه البخاري أن أبا موسى الأشعري جعل امرأة من الأشعريين تفلي رأسه وهو في الحج، مختتمًا: "كل هذا يدل على أن اللمس في التحية والعلن والعرف السائد ليس فيه شيء، مش في الأنجشيه"، بحسب وصفه.