هل تعد أمطار موسم الوسم مباركة؟.. “خالد الزعاق” يوضح
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
أكد خبير الأرصاد والأحوال الجوية الدكتور “خالد الزعاق” أن الأمطار التي شهدتها المملكة في الأيام الماضية تندرج ضمن موسم الوسم.
وأوضح خلال حديثه في فقرة “تقويم” عبر قناة “العربية، أن هذه الأمطار تعتبر منبتة للأرض ومباركة، حتى لو كانت قليلة الكمية، نظرًا لأنها تتساقط في أجواء معتدلة.
وأشار الزعاق إلى أن ربيع الأحواض الجوية الواقعة في المناطق الشمالية والشمالية الشرقية والشمالية الغربية من المملكة يعتبر أجواد الربيع، حيث تتميز تلك المناطق بغناها بالعناصر الطبيعية الضرورية للنباتات والزراعة.
وأضاف أن ربيع الرمال يمتاز بروائحه العطرية الفريدة، وهذا يضيف تجملاً إلى المناظر الطبيعية، حيث يمكن للمتنزهين والمحبين للطبيعة الاستمتاع بروعة الربيع في تلك المناطق.
وأفاد بأن الأمطار الحالية تعزز موسم الوسم وتجعل الربيع أكثر جمالًا وغنى، مشددًا على أهمية الاستمتاع بتلك الأجواء والتقاط الصور التذكارية لتلك اللحظات الجميلة في الطبيعة الخلابة للمملكة.
هل تعد أمطار موسم الوسم مباركة؟
التفاصيل في #تقويم مع خالد الزعاق.#نشرة_الرابعة #السعودية @dralzaaq pic.twitter.com/8cMKv59Lvk
— العربية برامج (@AlArabiya_shows) October 30, 2023
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: موسم الوسم خالد الزعاق موسم الوسم
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: تشريد 90% من سكان قطاع غزة منذ أكتوبر 2023
حذر مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية "أوتشا" من الآثار المدمرة التي تطال سكان قطاع غزة جراء تعرضهم للقصف المتواصل، ومنع دخول البضائع إلى غزة والتحرك الإنساني داخل القطاع الأمر الذي تسبب في تشريد 90% من سكان غزة مرة واحدة خلال الفترة 7 أكتوبر 2023 إلى يناير 2025.
وأوضح المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك أن الإمدادات والسبل المعينة للحياة بدأت تتقلص، مع إصدار قوات الاحتلال الإسرائيلية أوامر يومية بالتهجير والإخلاء في غزة، وتسبب ذلك في نزوح 142 ألف شخص في أسبوع واحد.
وأفاد "أوتشا" أنه مع كل موجة نزوح يفقد آلاف الأشخاص ليس مساكنهم فقط، بل وإمكانية الوصول إلى الضروريات مثل الغذاء ومياه الشرب والرعاية الصحية.
وأوضح أن إغلاق الاحتلال الإسرائيلي جميع المعابر المؤدية إلى غزة أمام البضائع دخل الآن أسبوعه الرابع.
فيما أكد صندوق الأمم المتحدة للسكان أن الحاضنات وأجهزة الموجات فوق الصوتية ومضخات الأكسجين، وجميعها حيوية لحديثي الولادة الذين يعانون من مضاعفات، لا تزال عالقة على الحدود.