في ظل أحداث غزة ومقاطعة المنتجات التي تدعم إسرائيل، انتشرت حملة لمقاطعة المشروبات الغازية التي تدعم الكيان الصهيوني.

وظهر في السوق مشروب اسمه “سبيرو سباتس”، حظي بإعجاب الكثيرين كونه بديلا لمشروبات المقاطعة.

ويتوافر المشروب في السوق بأكثر من طعم، وهو ليس جديدا على السوق المصرية.

أول ظهور له في الأسواق

المنتج ظهر في السوق المصرية عام 1920، لكن وجود مشروبات غازية مثل بيبسي وكوكاكولا طغت على فرص بقاء المشروب في الأسواق.

ولمتابعة المزيد حول المشروب الجديد سبيرو سباتس كمشروب غازي مصري، تابع الفيديو جراف التالي:

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: أحداث غزة المشروب الغازية الكيان الصهيونى سبيرو سباتس

إقرأ أيضاً:

الفائز بـ «نوابغ العرب» عن فئة الاقتصاد: الجائزة تُذكّر بالإرث العلمي والفني للعالم العربي

أكد البروفيسور الجزائري ياسين آيت سحالية، أستاذ المالية والاقتصاد في جامعة برينستون والفائز بجائزة «نوابغ العرب» 2024 عن فئة الاقتصاد، أن هذه الجائزة توفر نماذج تُحتذى للشباب في المنطقة، كما أن مثل هذه الجوائز تُذكّر العالم بالإرث العلمي والفني العظيم للعالم العربي، معبراً عن أمله في أن تُسهم في تعزيز نهضته.


واعتبرها مبادرة متميزة كونها تعرض قصص النجاح في العلوم والفنون، مشيراً إلى أن الفوز بالجائزة والاعتراف بإنجازاته الأكاديمية يُمثل شرفاً كبيراً له على المستويين الشخصي والمهني.


وقال البروفيسور ياسين آيت سحالية في تصريح لوكالة أنباء الإمارات «وام»، إن اقتصاد دولة الإمارات نجح في تنويع مصادره بعيداً عن النفط، مع مساهمات كبيرة للسياحة والعقارات والخدمات اللوجستية والتجارة والخدمات المالية والتكنولوجيا.

وأضاف أن التركيز على الصناعات القائمة على المعرفة، والاستثمارات في البحث والتطوير لدعم الذكاء الاصطناعي والطاقة المتجددة والتكنولوجيا الحيوية هي خطوات استراتيجية ذكية للغاية من جانب دولة الإمارات لمواصلة تنميتها.

أخبار ذات صلة جامعة الإمارات تكرم أصحاب المساهمات البحثية المتميزة إنجاز تاريخي.. الإمارات تتجاوز حاجز المليون حركة جوية خلال 2024

وأكد قوة وأثر التعليم في رفع مستوى شخص ما ومجتمعه، مشيراً إلى أنه لم يتوقع أن يكون جزءاً من مجموعة من العلماء والفنانين المتميزين في مختلف التخصصات الذين تم تكريمهم هذا العام بجائزة «نوابغ العرب».


وتطرق البروفيسور الفائز بالجائزة، تقديراً لإسهاماته في تطوير نظريات ومنهجيات تحليل الأسواق المالية والتخطيط الاقتصادي، إلى أبحاثه حول البيانات المالية عالية التردد، موضحاً طبيعتها وتأثيرها على الأسواق المالية. وقال: إن البيانات عالية التردد تشير إلى المعلومات المالية المسجلة خلال فترات زمنية قصيرة للغاية، مثل كل ثانية أو جزء من الألف من الثانية، والتي تلتقط الصفقات وتغيرات الأسعار في الوقت الفعلي. وأضاف أنه ركز عمله على محاولة فهم هذا الفيض من البيانات باستخدام النماذج الرياضية، بهدف فهم تحركات الأسعار ومخاطر السوق والتقلبات الصغيرة التي تحدث في جزء من الألف من الثانية، ولكن يمكن أن يكون لها تأثير كبير على الأسواق، ويمكن أن يساعد هذا المشاركين في السوق والجهات التنظيمية في اكتشاف سلوك السوق غير المعتاد أو المخاطر بشكل أسرع وأكثر دقة. وأشار إلى أن العديد من الشركات المالية تعتمد استراتيجيات التداول عالية التردد، التي أصبحت مصدراً أساسياً للسيولة في الأسواق. وأوضح أن الصناعة المالية استثمرت بشكل كبير في البنية التحتية الحاسوبية لمعالجة وتحليل البيانات عالية التردد، بينما تستخدم الجهات التنظيمية هذه النماذج لمراقبة الأسواق واستقرارها، وحماية المستثمرين الصغار وضمان الشفافية.


وعن أبرز التحديات التي تواجه الأسواق المالية، أشار إلى تقلبات السوق وعدم اليقين الناتج عن التوترات الجيوسياسية وعدم الاستقرار الاقتصادي، إضافة إلى ظهور التمويل اللامركزي والعملات المشفرة كمصدر جديد للمخاطر على الأنظمة المالية التقليدية، بجانب التحديات التكنولوجية والمخاطر السيبرانية الناتجة عن أنظمة وخوارزميات التداول الرقمية.  

وذكر أن بعض أبحاثه الأخيرة تهدف إلى معالجة هذه المخاطر من خلال تحليل استراتيجيات شركات التداول عالية التردد وتقديم تنبؤات مستنيرة حول سلوكها المحتمل في مواقف السوق المختلفة. وحول أفق وتطور القياس الاقتصادي المالي، أوضح أن هذا المجال يتبنى بشكل متزايد أدوات التعلم الآلي وعلوم البيانات، لافتاً إلى أن هذه الأساليب تتيح تحليل البيانات الكبيرة في بعدين يشملان تواتر الملاحظات، وعدد المتغيرات التي يتم تحليلها في وقت واحد. ووجه البروفيسور سحالية نصيحة للشباب الباحثين في مجال المال والاقتصاد في العالم العربي، بأن يبدأوا بأساسيات الاقتصاد والتمويل والأساليب الرياضية، والتعرف على أساليب التعلم الآلي التي يتعاظم دورها في التمويل والاقتصاد، بجانب حضور المؤتمرات الدولية والندوات عبر الإنترنت وورش العمل للتواصل مع الباحثين الآخرين.

المصدر: وام

مقالات مشابهة

  • غرفة القاهرة: القمة الثلاثية المصرية اليونانية القبرصية تدعم مجتمع الأعمال
  • هنو يُكرم محمد منير في منزله بمناسبة يوم الثقافة المصرية.. والأخير: فخور إني مصري
  • رئيس نقل النواب: القمة المصرية اليونانية القبرصية تدعم الاستقرار والتنمية بشرق المتوسط
  • رخيص الثمن.. مشروب طبيعي سحري للقضاء على الكحة الجافة
  • الدولة المصرية تدعم صناعة الهواتف المحلية.. خطوات نحو الاكتفاء الذاتي
  • بإمكانيات لم يسبق لها مثيل.. منافس شرس من فيفو يغزو الأسواق
  • الفائز بـ«نوابغ العرب» في الاقتصاد: الجائزة تُذكّر بالإرث العلمي والفني للعالم العربي
  • الفائز بـ «نوابغ العرب» عن فئة الاقتصاد: الجائزة تُذكّر بالإرث العلمي والفني للعالم العربي
  • ياسين ايت: جائزة "نوابغ العرب" تُذكّر بالإرث العلمي والفني للعالم العربي
  • رئيس حى شرق تتابع فعاليات سوق اليوم الواحد من كل أسبوع