أنقرة تعلق على استهداف مستشفى تركي في غزة
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
أدانت وزارة الخارجية التركية في بيان لها الهجوم الذي استهدف مستشفى الصداقة التركي الفلسطيني في غزة. واعتبرت الوزارة أن الهجوم “انتهاك علني للقانون الدولي”.
وقالت الوزارة في البيان الذي نشرته: “لا مبرر لاستهداف مستشفى الذي يعد الوحيد في غزة لعلاج مرضى السرطان، خاصة بعد تزويد الجهات الإسرائيلية بإحداثيات المستشفى مسبقاً”.
وفي تطورات سابقة اليوم، تعرض الطابق الثالث والأخير من المستشفى لقصف جوي، مما أسفر عن وقوع أضرار جسيمة، حسبما أعلن مدير المستشفى صبحي سكيك.
الجدير بالذكر أن المستشفى تم تمويله من قبل الحكومة التركية ويعد من أكبر المشافي في فلسطين. وفي غضون ذلك، استمرت الغارات الإسرائيلية على غزة لليوم الرابع والعشرون على التوالي، مما أسفر عن مقتل الآلاف.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تركيا أخبار تركيا اخبار تركيا الخارجية التركية تركيا الان عاجل تركيا
إقرأ أيضاً:
محافظ الجيزة يزور مستشفى ٥٧٣٥٧ لعلاج سرطان الأطفال.. صور
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أشاد المهندس عادل النجار محافظ الجيزة بالمستوى الراقي والمتقدم للخدمات العلاجية المقدمة للأطفال من محاربي السرطان بمستشفى 57357، مشيرًا إلى أنه متابع جيد لأخبار المؤسسة، ومؤكدًا أن رحلة المستشفى من الإنشاء وحتى وصولها إلى نموذج طبي عالمي لعلاج السرطان كانت ولا زالت مصدر إلهام له ومحفزًا لجميع المصريين لتحقيق النجاح والتقدم
وأوضح أن عملية إنشاء وتطور المستشفى مثلت تحديًا تكاتفت فيه جميع أجهزة الدولة والمواطنين لتحقيقه ورعايته.
جاء ذلك خلال زيارة المحافظ، يرافقه السادة إبراهيم الشهابي وهند عبد الحليم، نائبا المحافظ، للمستشفى لدعم الأطفال وذويهم ومشاركتهم في عدد من الأنشطة، حيث كان في استقبالهم الدكتور شريف أبو النجا، الرئيس التنفيذي لمجموعة 57357 ومدير عام المستشفى، والأحمد الفندي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة 57357، واللواء محمود البهي، المستشار الأمني، والدكتورة شاهندة النجار، رئيس قسم البحث العلمي، والدكتور أحمد عبد المنعم، مدير العلاقات العامة بالمؤسسة.
وخلال الزيارة، قام المحافظ، رفقة مسؤولي المؤسسة، بجولة في أقسام المستشفى، شملت (الاستقبال، العيادات الخارجية، الصيدلية، عيادات اليوم الواحد، وحدة البحث العلمي، القسم الداخلي، المركز الإبداعي، وحدة السايبر نايف).
وحرص المحافظ على مصافحة الأطفال ومرافقيهم وتشجيعهم وتقديم الهدايا لهم متمنيًا لهم سرعة الشفاء ومعاودة ممارستهم لحياتهم الطبيعية مع استمرار محاربتهم للسرطان كأطباء وباحثين ومتطوعين ومتبرعين.