وضع اللمسات الأخيرة لتشغيل مستشفي نجع حمادي العام الجديدة
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
أجري الدكتور محمد يحيي بدران وكيل وزارة الصحة بقنا، جولة تفقدية متكاملة لوضع اللمسات الأخيرة للتشغيل التجريبي لمستشفي نجع حمادي العام الجديدة.
رافقه الدكتور أشرف الأحمر وكيل المديرية، الدكتور عبدالله حمدي مدير إدارة المستشفيات، والدكتور محمود عبدالهادي مدير المكتب الفني، والدكتور ايمن السيد مدير إدارة الرعاية العاجلة والحرجة والدكتورة سمر عاطف مديرة التخطيط ومسؤولي مستشفي نجع حمادي.
وأكد وكيل وزارة الصحة، أن المستشفي المقام على 4 طوابق سوف يعمل تجريبياً بداية من أول نوفمبر في إستقبال المرضي بالعيادات الخارجية للمستشفي وذلك في تخصصات، الباطنة ، الجراحة العامة ، النساء ، تنظيم الأسرة ، الأطفال ، الجلدية ، الرمد ، الأنف والأذن والحنجرة ، المسالك البولية ،المخ والأعصاب ،العلاج الطبيعي ، الأسنان، بإضافة إلي توافر الخدمات المساعدة كالمعمل ،الصيدلية ، الأشعة،الرنين والسونار.
وأضاف بدران، أنه يجري الآن تركيب الأجهزة وفرش الأَسرة للبدأ في التشغيل التجريبي وإستقبال المرضي. مشدداً بضرورة تذليل كافة المعوقات لسرعة تقديم الخدمة الطبية للمواطنين بما يتلائم وتوجيهات الأستاذ الدكتور خالد عبدالغفار وزير الصحة والسكان واللواء اشرف غريب محافظ قنا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مديرية الصحة بقنا مستشفى نجع حمادى وكيل وزارة الصحة بقنا
إقرأ أيضاً:
إدارة بايدن بين دعم كييف ومحدودية الموارد: معركة اللحظات الأخيرة
نوفمبر 24, 2024آخر تحديث: نوفمبر 24, 2024
المستقلة/- مع اقتراب نهاية ولاية الرئيس الأمريكي جو بايدن، تواجه إدارته تحديات كبيرة في دعم أوكرانيا، وفقًا لتقرير وكالة بلومبيرغ. فعلى الرغم من رغبة الإدارة في تكثيف المساعدات لكييف، إلا أن القيود السياسية والعسكرية تجعل هذا الأمر صعب المنال.
قيود التمويل والقدرة الدفاعية
تشير التقارير إلى أن معظم التمويلات المخصصة لدعم أوكرانيا تغطي فقط الأسلحة الموجودة بالفعل في مستودعات البنتاغون. ولا تستطيع الإدارة الأمريكية إرسال المزيد من الأسلحة والذخائر دون التأثير على القدرات الدفاعية للقوات الأمريكية نفسها، مما يضع بايدن في مأزق سياسي وعسكري.
سباق ضد الزمن
في أقل من شهرين قبل تنصيب الرئيس المنتخب دونالد ترامب، تسعى إدارة بايدن إلى تحقيق أكبر قدر ممكن من الدعم لكييف. وتهدف هذه الجهود إلى خلق انطباع بأن أوكرانيا قادرة على مواجهة روسيا، رغم القيود الحالية. ومع ذلك، فإن هذه المساعي قد لا تكون كافية لتغيير ديناميكيات الصراع في المدى القريب.
دعم غير مسبوق لكييف
قدمت إدارة بايدن دعمًا كبيرًا لأوكرانيا، يشمل مساعدات عسكرية ومالية وإنسانية بلغت عشرات مليارات الدولارات. كما تم توفير أسلحة متقدمة وبرامج تدريب للقوات الأوكرانية، مما جعل كييف واحدة من أكبر المستفيدين من الدعم الأمريكي في السنوات الأخيرة.
رد روسيا: عزم لا يتزعزع
من جانبها، أكدت السلطات الروسية أن ضخ الأسلحة الغربية لن يضعف عزيمتها أو يغير مسار عمليتها العسكرية في أوكرانيا. وترى موسكو أن استمرار التدخل الغربي يطيل أمد الصراع دون تحقيق نتائج ملموسة على الأرض.
مستقبل غامض للدعم الأمريكي
مع تغير القيادة الأمريكية واحتمالية تراجع إدارة ترامب المنتخبة عن دعم أوكرانيا بنفس الوتيرة، يبقى مستقبل المساعدات الأمريكية لكييف مجهولًا. وقد يؤدي ذلك إلى تغيير كبير في توازن القوى داخل الصراع الأوكراني الروسي.