بصواريخ باتريوت.. اعتراض طائرة مسيرة باتجاه إيلات| تفاصيل
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
أعلنت الجبهة الداخلية الإسرائيلية، اليوم الثلاثاء، الاشتباه في اختراق طائرة مسيرة معادية أجواء إيلات، وإطلاق صفارات الإنذار.
كما أفادت وسائل إعلام عبرية، بإطلاق صافرات الإنذار في مدينة إيلات جنوبي إسرائيل وسط خشية من تسلل طائرات مسيرة.
ومن جانبها، أعلنت هيئة البث الإسرائيلية، أنه تم إسقاط طائرة مسيرة في منطقة البحر الأحمر قادمة من اليمن عن طريق صواريخ باتريوت الأمريكية، ولم تدخل الأراضي الفلسطينية المحتلة.
وأمس الأثنين، أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، أنه تم اعتراض صواريخ تم إطلاقها من اليمن من قبل جماعة الحوثي صوب مدينة إيلات في الاحتلال الإسرائيلي.
وأضافت وسائل الإعلام الإسرائيلية، أن هناك تقارير حول إطلاق صاروخ باليستي من اليمن وتم اعتراضه من قبل سلاح البحرية الأمريكي شمال البحر الأحمر.
كما أشارت وسائل الإعلام الإسرائيلية، أن التقرير الأولي عن اعتراض صاروخ فوق البحر الأحمر بأنه كان متجها نحو الاحتلال الإسرائيلي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ايلات إسرائيل مدينة إيلات اليمن البحر الأحمر جماعة الحوثي صواريخ باتريوت الأمريكية من الیمن
إقرأ أيضاً:
الجيش الأوكراني: روسيا أطلقت 160 طائرة مسيرة وصاروخين بهجوم ليلي
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن الجيش الأوكراني، قال إن روسيا أطلقت نحو 160 طائرة مسيرة وصاروخين بهجوم ليلي.
وفي سياق آخر يدرس الرئيس الأمريكي دونالد ترامب شراء طائرة مستعملة طراز "بوينغ" لاستخدامها كطائرة رئاسية بديلة بسبب تأخيرات شركة "بوينغ" في تسليم الطائرتين الجديدتين المخصصتين للرئاسة.
جاء ذلك في تصريحات أدلى بها الرئيس ترامب خلال حديثه للصحفيين على متن إحدى الطائرتين الحاليتين من طراز "بوينغ 747-200" اللتين تعودان لما يقرب من 35 عاما، قال ترامب: "نبحث عن بدائل، ربما نشتري طائرة من بائع أجنبي، لاستخدامها كطائرة "إير فورس وان" لأن بوينغ تستغرق وقتا طويلا للغاية".
وقال: "قد نذهب ونشتري طائرة ثم نقوم بتحويلها"، موضحا لاحقا أنه يستبعد شراء طائرات "إيرباص"، الشركة الأوروبية المنافسة، لكنه قد ينظر في شراء طائرة مستعملة من "بوينج" من دولة أخرى.
وأضاف: "لن أفكر في إيرباص ربما أشتري واحدة من دولة أخرى أو أحصل عليها من هناك".
وكانت الشركة الأمريكية "بوينج" قد حصلت على عقد لتصنيع الطائرات الجديدة للرئاسة، على أساس الطراز الأحدث "بوينغ 747-8"، لكن التسليم تأخر بينما تكبدت الشركة خسائر بمليارات الدولارات بسبب هذه الصفقة، التي تم التفاوض عليها خلال الولاية الأولى لترامب.
ولا تكمن المشكلة في الطائرات نفسها، وإنما في التعديلات المعقدة المطلوبة لجعلها مناسبة للسفر الرئاسي، إلى جانب متطلبات الأمان القصوى لجميع المشاركين في المشروع، مما أدى إلى زيادة التكلفة والتأخير.