"صحة نجران": صرف أكثر من 530 ألف وصفة طبية إلكترونياً خلال 9 أشهر
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
أعلنت المديرية العامة للشؤون الطبية بمنطقة نجران عن صرف 531964 وصفة طبية إلكترونياً خلال التسعة الأشهر الماضية من العام الجاري 2023 عن طريق خدمة "وصفتي".
وتقدم "وصفتي" خدمة صرف الدواء للمستفيدين مجانًا من الصيدليات المجتمعية المُشترِكة في الخدمة على مدار الساعة.
وبلغ عدد المستفيدين عبر خدمة البريد الدوائي 25742 مستفيداً، فيما بلغ عدد المستفيدين من خدمات عيادات المشورة الدوائية 1853 مستفيداً، واستفاد 10450 شخصاً من حملة التثقيف الدوائي، من بداية العام 2023م.
ويصل عدد المراكز المطبقة لبرنامج وصفتي إلى 45 مركزاً صحياً، ويبلغ إجمالي الوصفات المصروفة عبر خدمة "وصفتي" منذ بداية البرنامج 1100000 وصفة.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: صحة نجران
إقرأ أيضاً:
تبون يستقبل وزير الخارجية الفرنسي بعد قطيعة دامت أكثر من 8 أشهر
استقبل الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، اليوم الأحد، وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، في أول زيارة لمسؤول فرنسي إلى البلد العربي بعد قطيعة دامت أكثر من 8 أشهر، جراء أزمة وصفت بالأخطر بين البلدين.
وقالت الرئاسة الجزائرية، في بيان مقتضب، إن "رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون، استقبل وزير أوروبا والشؤون الخارجية للجمهورية الفرنسية السيد جان نويل بارو، والوفد المرافق له".
وأظهرت صور نشرتها الرئاسة على صفحتها بـ"فيسبوك" استقبال تبون للوزير الفرنسي ومصافحته، وإجرائهما محادثات.
ولم تتوفر على الفور تفاصيل عن فحوى الاجتماع.
وذكر التلفزيون الحكومي الجزائري أن وزير الخارجية أحمد عطاف، استقبل نظيره الفرنسي بمقر الخارجية، وأجريا مباحثات ثنائية، توسعت لاحقا لتشمل وفدي البلدين.
وأضاف أن الزيارة "يُتوقع منها أن تحل العديد من المشاكل، وتُطرح خلالها أيضا العديد من المواضيع للنقاش بين الجزائر وباريس".
وفي وقت سابق الأحد، وصل بارو إلى الجزائر العاصمة.
وحسب ما تداول على مواقع التواصل الاجتماعي فإنه مدير دائرة أوروبا بالخارجية الجزائرية استقبل بارو، في مطار هواري بومدين بالعاصمة، في خطوة فهمت على أنها تعكس استمرار الفتور في علاقات البلدين.
وتأتي زيارة بارو، بعد اتصال هاتفي مع عطاف قبل أيام، بحثا خلالها القضايا المطروحة على أجندة العلاقات الثنائية.
وفي 31 مارس/ آذار الماضي، جدد الرئيسان الجزائري تبون والفرنسي إيمانويل ماكرون، رغبتيهما في استئناف الحوار المثمر بين بلديهما.
وسحبت الجزائر، في يوليو/ تموز 2024، سفيرها من باريس على خلفية تبني الأخيرة مقترح الحكم الذاتي المغربي لحل النزاع في إقليم الصحراء.
ومنذ عقود يتنازع المغرب وجبهة البوليساريو بشأن السيادة على إقليم الصحراء، وبينما تقترح الرباط حكما ذاتيا موسعا في الإقليم تحت سيادتها، تدعو الجبهة إلى استفتاء لتقرير المصير، وهو طرح تدعمه الجزائر.
وتفاقمت الأزمة بين الجزائر وباريس بعد اعتقال السلطات الجزائرية للكاتب المزدوج الجنسية بوعلام صنصال، بعد تصريحاته التي اعتبرت مساسا بالسيادة الجزائرية.
بالتزامن مع ذلك، شنت السلطات الفرنسية حملة اعتقالات بحق مؤثرين جزائريين في باريس ومحاولة ترحيلهم.