"صحة نجران": صرف أكثر من 530 ألف وصفة طبية إلكترونياً خلال 9 أشهر
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
أعلنت المديرية العامة للشؤون الطبية بمنطقة نجران عن صرف 531964 وصفة طبية إلكترونياً خلال التسعة الأشهر الماضية من العام الجاري 2023 عن طريق خدمة "وصفتي".
وتقدم "وصفتي" خدمة صرف الدواء للمستفيدين مجانًا من الصيدليات المجتمعية المُشترِكة في الخدمة على مدار الساعة.
وبلغ عدد المستفيدين عبر خدمة البريد الدوائي 25742 مستفيداً، فيما بلغ عدد المستفيدين من خدمات عيادات المشورة الدوائية 1853 مستفيداً، واستفاد 10450 شخصاً من حملة التثقيف الدوائي، من بداية العام 2023م.
ويصل عدد المراكز المطبقة لبرنامج وصفتي إلى 45 مركزاً صحياً، ويبلغ إجمالي الوصفات المصروفة عبر خدمة "وصفتي" منذ بداية البرنامج 1100000 وصفة.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: صحة نجران
إقرأ أيضاً:
مصرع أكثر من 212 قيادياً خلال أشهر.. القوات المشتركة تفشل هجوماً حوثياً جديداً في الحديدة
تواصل مليشيا الحوثي المدعومة إيرانياً تصعيدها العسكري في جبهات القتال، وخاصة جبهات الساحل الغربي، غير مكترثة لحجم الخسائر البشرية التي تتكبدها، هروباً من عملية السلام التي يستحيل أن تتعايش معها جماعات ولدت في الظلام وتربّت بين أحضان الإرهاب.
أفشلت القوات المشتركة، فجر اليوم الأربعاء، هجوماً شنته مليشيا الحوثي (المصنّفة على قائمة الإرهاب) في قطاع “الحيمة الساحلية” بمحافظة الحديدة، غربي اليمن.
وأفادت مصادر عسكرية، بأن وحدة المدفعية للواء الأول زرانيق (أحد ألوية القوات المشتركة في الساحل الغربي)، استهدفت تجمعات للمليشيا حاولت التقدم باتجاه مواقع القوات المشتركة في قطاع الحيمة الساحلية فجر اليوم.
وذكرت أن وحدة المدفعية حققت إصابات مباشرة في صفوف المليشيا، وكبدتها خسائر فادحة في الأرواح والعتاد.
وكانت شهدت، جبهة الحيمة التابعة لمديرية التحيتا، اشتباكات متقطعة بين القوات المشتركة ومليشيا الحوثي استمرت لساعات.
يأتي ذلك بالتزامن مع تصعيد حوثي واضح اشتدت وتيرته في جبهات الساحل الغربي منذ مطلع أكتوبر/ تشرين الأول الماضي. وهو التصعيد الذي تزامن أيضاً مع هجمات وتحشيدات دفعت بها المليشيا باتجاه جبهات الضالع خلال الأيام القليلة الماضية.
وأكدت مصادر عسكرية عدة لوكالة خبر، أن مختلف جبهات القتال تشهد مواجهات متكررة وقصفا متقطّعا، في محاولات حوثية لتحقيق انتصارات معنوية لعناصرها، أو أي اختراقات ميدانية على الأرض.
ويرافق التصعيد الحوثي خسائر بشرية فادحة في صفوفها وإن حاولت إخفاء ذلك، خشية انهيار معنويات مقاتليها، إلا أنها سرعان ما تقر بذلك في وسائل إعلامها أثناء تشييع جثامين قياداتها.
وبشكل شبه يومي، تعلن المليشيا عبر وكالة الأنباء اليمنية "سبأ" في النسخة الخاضعة لسيطرتها، تشييع جثامين قتلاها ممن يحملون رتباً عسكرية متفاوتة، مشيرة إلى أنهم قتلوا في جبهات القتال، دون ذكر أسماء تلك الجبهات.
ومنذ مطلع أكتوبر/تشرين الأول الماضي، أعلنت المليشيا بالأسماء تشييع 31 قيادياً يحملون رتباً عسكرية “ضباط”، في الوقت الذي تتكتم على ذكر أسماء وأعداد الجنود القتلى، وهو العدد الذي يفوق ذلك بكثير وفقاً لقواعد الاشتباكات العسكرية.
وحسب فرق رصد، يرتفع عدد القتلى من قيادات المليشيا خلال الفترة 1 مايو/ أيار الماضي وحتى 31 أكتوبر/تشرين الأول، إلى أكثر من 212 ضابطا.