موقع 24:
2025-04-30@07:06:44 GMT

صحيفة بريطانية "تغرد خارج السرب" برسالة إلى إسرائيل

تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT

صحيفة بريطانية 'تغرد خارج السرب' برسالة إلى إسرائيل

حظيت إسرائيل في حربها على غزة، رداً على هجوم حركة حماس في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) الجاري، بدعم غربي غير مسبوق، ولكن ومع مرور الوقت بدأت أصوات إعلامية غربية تغرّد خارج السرب، وتطالب بوقف الحرب، حتى وإن اختلف ذلك مع التوجه الحكومي.

وقالت صحيفة "فايننشال تايمز" البريطانية، في مقالها الافتتاحي، اليوم الثلاثاء، إن التقارير الواردة من غزة المحاصرة أصبحت أكثر كآبة من أي وقت مضى، في حين تتكدس الجثث في شاحنات صغيرة كل يوم على مدى الأسابيع الثلاثة الماضية، ويتم انتشال الأطفال من تحت الأنقاض، كما سوّيت المناطق السكنية بالأرض، وقتل الآلاف وأُجبر نحو مليون شخص على ترك منازلهم.

ولفتت الصحيفة إلى النقص الشديد في الغذاء والمياه والوقود اللازم لتشغيل محطات تحلية المياه والمولدات، وانهارت الخدمات الأساسية، التي كانت سيئة حتى قبل أن تشن إسرائيل هجومها الانتقامي على غزة، في أعقاب الهجوم الذي شنته حماس في السابع من أكتوبر (تشرين الأول).

وأضافت، أن الأوضاع في غزة سوف تزداد سوءاً، فقد  توغلت الدبابات الإسرائيلية في القطاع تحت غطاء قصف جوي عنيف ليلة الجمعة، حيث أعلن رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو أن "مرحلة جديدة وواسعة من الحرب قد بدأت".

وبحسب الصحيفة، فإن "إسرائيل لديها شعور عميق بالضعف، ولديها الحق في الدفاع عن مواطنيها، والرد على هجوم الجماعة المسلحة، الذي أسفر عن قُتل أكثر من 1400 شخص، مما يجعله الهجوم الأكثر دموية على الأراضي الإسرائيلية منذ تأسيس الدولة العبرية، كما احتجزت حماس أكثر من 230 شخصاً، بينهم مدنيون، كرهائن".

“The collective punishment of the 2.3mn people trapped in Gaza — almost half of them children — must stop”. The catastrophe unfolding in Gaza via @FT
https://t.co/LP31QDqode

— Prof John Timperley (@aJohnTimperley) October 31, 2023

وترى الصحيفة، أن "العقاب الجماعي الذي تفرضه إسرائيل على 2.3 مليون شخص محاصر في غزة، يجب أن يتوقف"، في وقت أسفر القصف الإسرائيلي حتى الآن عن مقتل  أكثر من 8000 شخص، أغلبهم مدنيون ومن بينهم أكثر من 3000 طفل، وفقاً لمسؤولي الصحة الفلسطينيين.

ويشار إلى أن عدد قتلى القصف الإسرائيلي في غزة، أعلى بكثير من إجمالي عدد القتلى في الحروب السابقة، التي خاضتها إسرائيل مع حماس، منذ سيطرة الحركة على غزة في عام 2007.

وقال الرئيس الأمريكي جو بايدن الأسبوع الماضي إنه “لا يثق في العدد الذي يستخدمه الفلسطينيون للقتلى". ولكن في الصراعات السابقة بين إسرائيل وحماس، عندما يتوقف القتال وتجري وكالات الأمم المتحدة إحصائياتها الخاصة، لم يظهر أي تناقضات كبيرة مع تلك التي أعلنها مسؤولو الصحة في غزة.

وبهذا الشأن، قالت الصحيفة: "بدلاً من المراوغة بشأن الأرقام، يجب أن ينصبّ تركيز بايدن على الضغط على إسرائيل لحماية المدنيين، واحترام قواعد الحرب. فحجم الدمار في القطاع واضح للجميع".

رغم تشكيك #بايدن.. منظمات دولية تعتبر عدد القتلى في #غزة موثوقاً https://t.co/0M8cftbKsy pic.twitter.com/2ygQQBmAwL

— 24.ae (@20fourMedia) October 27, 2023

وأعرب مسؤولون في الأمم المتحدة عن قلقهم إزاء "الانتهاكات الواضحة للقانون الإنساني الدولي التي تحدث في غزة"، كما أن إسرائيل فرضت حصاراً على غزة، وأمرت نصف السكان بالتحرك جنوباً بعيداً عن شمال القطاع، وتتهم حماس باستخدام المدنيين كدروع بشرية، بحسب الصحيفة.

وفي الآونة الأخيرة، أمرت إسرائيل بإخلاء المدارس والمستشفيات في الشمال حيث لجأ عشرات الآلاف من الأشخاص إلى ملاذ آمن. ويقدر الجيش الإسرائيلي أنه لا يزال هناك ما بين 300 ألف إلى 400 ألف شخص في الشمال – وهو محور الهجوم البري.

وفي الأثناء، لم تسمح إسرائيل بدخول المساعدات إلى غزة  إلا بقدر ضئيل، فمنذ بدء الحرب إلى الآن، دخلت  القطاع حوالي 131 شاحنة، مقارنة بـ 500 شاحنة كانت تدخل يومياً قبل 7 أكتوبر (تشرين الأول).

الأمم المتحدة: أكبر قافلة مساعدات تدخل #غزة منذ بداية الحرب https://t.co/nYwRspyNwF

— 24.ae (@20fourMedia) October 30, 2023

وعل الجانب الآخر، يتصاعد العنف في الضفة الغربية المحتلة، حيث قُتل أكثر من 100 فلسطيني، بعضهم على يد قوات الأمن والبعض الآخر على يد المستوطنين اليهود.

ومع تصاعد التوترات في جميع أنحاء المنطقة وخارجها، يخشى الدبلوماسيون من احتمال اندلاع صراع أوسع نطاقاً.

تقرير: مخاوف من حرب أوسع نطاقاً في #الشرق_الأوسط https://t.co/H8t4vnKkFg pic.twitter.com/4kwZpx1e84

— 24.ae (@20fourMedia) October 28, 2023

وأكدت الصحيفة، أنه حان الوقت لوقف إطلاق النار لأسباب إنسانية. ومن شأن ذلك أن يخفف معاناة الفلسطينيين، ويهدئ التوترات الإقليمية. ويجب على حماس إطلاق سراح جميع الرهائن.

وتضيف الصحيفة، أنه "يتعين على حلفاء إسرائيل أن يضغطوا على حكومة نتانياهو للسماح بدخول المزيد من المساعدات إلى غزة، ورفع الحصار عنها. ويتعين عليهم أيضاً أن يوجهوا إسرائيل نحو خطة أكثر قبولاً لوقف التهديد الذي تفرضه حماس، خطة لا تدفع إسرائيل والمنطقة إلى الهاوية".

وختمت الصحيفة، قائلة: إن "حماس وجهت لإسرائيل ضربة قاسية  في السابع من أكتوبر (تشرين الأول). ويتعين على إسرائيل الآن أن تتجنب الوقوع في فخ تمكين المسلحين ــ الذين يعتبرون كل ضحية فلسطينية شهيداً لقضيتهم ــ من الاستفادة من ذلك. مضيفةً أنه "كلما تعاظمت معاناة المدنيين الفلسطينيين، كلما زاد احتمال أن تفقد إسرائيل الدعم في الغرب، في حين تزيد من غضب العالمين العربي والإسلامي".

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة غزة وإسرائيل إسرائيل غزة تشرین الأول على غزة أکثر من فی غزة

إقرأ أيضاً:

“حسام شبات” الذي اغتالته إسرائيل.. لكنه فضحهم إلى الأبد

#سواليف

كتبت .. #روبين_أندرسون

قُتل الصحفي الشابّ في قناة #الجزيرة، #حسام_شبات، يوم الرابع والعشرين من مارس/ آذار، حين استهدفته طائرة مُسيّرة إسرائيلية بصاروخ واحد أثناء وجوده داخل سيارته.

وقد أفاد صحفي آخر قام بتوثيق آثار #الجريمة أن حسام كان قد أنهى للتوّ مقابلة صحفية، وكان متوجهًا إلى المستشفى الإندونيسي في شمال #غزة من أجل بث حي على قناة الجزيرة مباشر.

مقالات ذات صلة تقدم في محادثات غزة.. وتوافق على وقف اطلاق نار طويل الأمد  2025/04/29

وقد اعتبرت لجنة حماية الصحفيين عملية قتله #جريمة_قتل_متعمدة. وكان حسام يساهم أيضًا في موقع “دروب سايت نيوز” الأميركي، حيث استخدم الصحفي جيفري سانت كلير تقاريره الميدانية الحية ضمن “يوميات غزة” التي نشرها.

ترك حسام رسالة قبل استشهاده جاء فيها:

“إذا كنتم تقرؤون هذه الكلمات، فهذا يعني أنني قد قُتلت – على الأرجح استُهدفت – من قبل قوات #الاحتلال الإسرائيلي.. لقد كرست الثمانية عشر شهرًا الماضية من حياتي كاملةً لخدمة شعبي.

وثقتُ أهوال شمال غزة دقيقةً بدقيقة، مصممًا على #كشف_الحقيقة التي حاولوا طمسها.. وأقسم بالله إنني قد أديتُ واجبي كصحفي. خاطرتُ بكل شيء لنقل الحقيقة، والآن، أرقد بسلام…”.

في وقت سابق من يوم استشهاده، استهدفت قوات الاحتلال الإسرائيلي الصحفي محمد منصور، العامل لدى قناة فلسطين اليوم، مع زوجته وابنه، عبر قصف مباشر لمنزله في خان يونس.

وبعد اغتيال شبات، احتفى الجيش الإسرائيلي بقتله علانيةً، إذ نشر عبر حسابه الرسمي على منصة “إكس” منشورًا تفاخر فيه بـ”تصفية” حسام، قائلًا: “لا تدعوا السترة الصحفية تخدعكم، حسام كان إرهابيًا”. وكان الاحتلال قد زعم قبل ستة أشهر أن شبات وخمسة صحفيين آخرين – جميعهم يعملون لدى قناة الجزيرة – ينتمون إلى حركة حماس.

في ذلك الوقت، كان شبات يغطي الأحداث من شمال غزة، تلك المنطقة التي لم يتبقَّ فيها سوى قلة من الصحفيين، حيث كانت إسرائيل قد أطلقت حملة إبادة مركزة، وكان شبات وزملاؤه يرابطون هناك لتوثيق الجرائم الإسرائيلية وتقديم تغطية مستمرة.

كان حسام يدرك أن إعلان الاحتلال له كـ”عنصر من حماس” يعني نية مبيّتة لاستهدافه. لذلك دعا مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي إلى رفع أصواتهم مستخدمين وسم “#احموا_الصحفيين”، قائلًا:

“أناشد الجميع نشر الحقيقة حول ما يتعرض له الصحفيون، لفضح خطط الاحتلال الإسرائيلي الرامية إلى فرض تعتيم إعلامي. انشروا الوسم وتحدثوا عنا!”.

وكانت آخر رسالة صحفية له، والتي أُرسلت قبل ساعات من مقتله، قد تُرجمت من العربية إلى الإنجليزية بواسطة شريف عبد القدوس، وافتتحت بهذه الكلمات:

“كانت الليلة حالكة السواد، يغمرها هدوء حذر. خلد الجميع إلى نومٍ قلق. لكن السكون سرعان ما تحطّم تحت وطأة صرخات مفزعة. وبينما كانت القنابل تمطر السماء، كانت صرخات الجيران تعلن اللحظات الأولى لاستئناف الحملة العسكرية الإسرائيلية. غرقت بيت حانون في الذعر والرعب”.

إنه وصف مروع للواقع، يكشف بوضوح السبب الذي دفع إسرائيل إلى إسكات حسام شبات.

وصل عدد الصحفيين الفلسطينيين الذين قُتلوا منذ أكتوبر/ تشرين الأول 2023 إلى 236 شهيدًا، بانضمام حسام شبات إلى هذه القائمة الدامية. وفي السابع من أبريل/ نيسان، قصفت إسرائيل خيمة إعلامية في خان يونس، مما زاد من ارتفاع عدد الضحايا.
إعلان

منذ أن أنهى نتنياهو وقف إطلاق النار، انطلقت إسرائيل في موجة قتل عارمة، أسفرت خلال الأيام الثلاثة الأولى عن استشهاد 700 شخص وإصابة 900 آخرين، ولا تزال المجازر مستمرة.

يعلم دعاة الدعاية الحربيّة أنّ خططهم تنهار أمام الشهادات الصادقة والمعارضة الحرة. فالبروباغاندا الحربية تقتضي دومًا فرض الرقابة والصمت.

لم يكن حسام شبات الفلسطيني الوحيد الذي ترك خلفه توثيقًا لعملية قتله والمسؤولين عنها. فقد كان رفاعة رضوان من بين خمسة عشر مسعفًا تم إعدامهم على يد إسرائيل، قبل يوم من اغتيال شبات، وقد ترك تسجيلًا مصورًا لعملية قتله، مما أسقط روايات الاحتلال الكاذبة.

في صباح الثالث والعشرين من مارس/ آذار، قتلت قوات الاحتلال العاملين في الإغاثة الإنسانية برفح، وكانوا ثمانية من طواقم الهلال الأحمر الفلسطيني، وستة من الدفاع المدني الفلسطيني، وموظفًا من وكالة الأونروا، أثناء تنفيذهم مهمة انتشال الجرحى والشهداء المدنيين.

وبعد انطلاقهم لتنفيذ مهمتهم، انقطعت أخبارهم لأيام. وأطلق الناطق باسم الدفاع المدني، محمود بصل، مناشدات يائسة إلى العالم للضغط على إسرائيل لكشف مصيرهم. حتى الثلاثين من مارس/ آذار، حين تم استخراج جثثهم من قبر جماعي ضحل، وهم لا يزالون يرتدون زيهم الرسمي المضيء.

وقد كشفت الفحوصات الجنائية التي أجراها طبيب تعاقد مع مستشفى في خان يونس عن علامات تشير إلى “عمليات إعدام ميداني” بناءً على أماكن الإصابة القريبة والمقصودة.

وقد عُثر على الضحايا وهم لا يزالون يحملون أجهزة الاتصال، والقفازات، والحقائب الطبية. ونشرت صحيفة الغارديان البريطانية شهادات الطبيب، وأشارت إلى أن إسرائيل قد دمرت النظام الصحي في غزة وقتلت ألفًا من العاملين في القطاع الطبي، وهو ما يرقى إلى جرائم حرب.

وفي الأول من أبريل/ نيسان، غطت صحيفة “نيويورك تايمز” المجزرة، واضعة في عنوانها اقتباسًا على لسان الأمم المتحدة يتهم إسرائيل بقتل عمال الإنقاذ. لكنها افتتحت التقرير بإبراز نفي الاحتلال، حيث ادّعت إسرائيل أن تسعة من القتلى كانوا “مقاتلين فلسطينيين”.
إعلان

واتّبعت الصحيفة أسلوبها المعتاد في تقديم الروايتين (رغم الفارق بينهما)، مستعرضةً بشاعة المشهد وشهادات وكالات غزة والأمم المتحدة، ثم منح المساحة مجددًا لدفاعات الجيش الإسرائيلي غير القابلة للتصديق، بزعم أن “عددًا من المركبات كانت تتقدم نحو الجنود الإسرائيليين بطريقة مريبة ومن دون إشارات طوارئ”.

وزعمت إسرائيل أن من بين القتلى محمد أمين إبراهيم شوبكي، الذي شارك في هجمات السابع من أكتوبر/ تشرين الأول، رغم استحالة تصديق هذه الرواية في ظل الكم الهائل من القنابل التي أسقطت على غزة – بكمية تفوق ما أُلقي خلال الحرب العالمية الثانية – بزعم استهداف حركة حماس فقط، لا عشرين ألف طفل فلسطيني قتلوا جراء ذلك.

غير أن العثور على الهاتف المحمول الذي سجل ما حدث قلب الرواية الإسرائيلية رأسًا على عقب. فقد التقط رفاعة رضوان هاتفه المحمول أثناء تعرض قافلتهم للنيران، وسجل رسالة مؤثرة وهو يركض باتجاه النيران الإسرائيلية محاولًا إنقاذ المصابين. خاطب والدته قائلًا:

“أمي، سامحيني… أقسم بالله إنني اخترت هذا الطريق فقط لأساعد الناس”.

وأظهرت اللقطات أن أضواء سيارات الإسعاف كانت تعمل بوضوح، ومع ذلك لم توفر لهم أي حماية.

أكد الشريط المصور ما كان العالم يعرفه بالفعل، وكشف عن شجاعة إنسانية نادرة لشاب فلسطيني واصل إنقاذ الأرواح وسط إبادة جماعية لا توصف.

لقد كان شريط رفاعة رضوان مؤثرًا إلى درجة أن صحيفة “نيويورك تايمز” اضطرت، في السادس من أبريل/ نيسان، إلى نشر عنوان صريح يشير إلى أن “عمال الإغاثة في غزة قُتلوا برصاص إسرائيلي”. ومع ذلك، منح التقرير، الذي كتبته إيزابيل كيرشنر، مساحة واسعة لمسؤولي الاحتلال لتقديم دفاعاتهم مجددًا، متجاهلًا المنهجية الإسرائيلية في استهداف القطاع الصحي في غزة.

إن المؤرخين الفلسطينيين يتحدثون بلغة الإنسانية. فهم يروون ما يجري بحقهم كما كتب حسام شبات:
إعلان

“كنت أنام على الأرصفة، في المدارس، في الخيام – في أي مكان أجده. كانت كل يوم معركة من أجل البقاء. تحملت الجوع لأشهر، ومع ذلك لم أتخلَّ يومًا عن شعبي”.

كما ترك كلمات خالدة:

“لا تتوقفوا عن الحديث عن غزة. لا تسمحوا للعالم أن يغض الطرف. استمروا في النضال، وواصلوا رواية قصصنا – حتى تتحرر فلسطين”.

إنها كلمات حكيمة ومؤثرة، ورسالة بالغة الأهمية لشعب يتعرض لإبادة جماعية. وهي تمامًا الكلمات التي يحتاج العالم إلى سماعها اليوم.

مقالات مشابهة

  • الأونروا: "إسرائيل" اعتقلت أكثر من 50 موظفًا من الوكالة منذ بداية الحرب
  • الأونروا: إسرائيل اعتقلت أكثر من 50 موظفا من الوكالة منذ بداية الحرب
  • صحيفة عبرية: حملة إسرائيلية ضد قطر وسط مفاوضات غزة لحماية نتنياهو
  • “حسام شبات” الذي اغتالته إسرائيل.. لكنه فضحهم إلى الأبد
  • الشاب الذي اغتالته إسرائيل.. لكنه فضحهم إلى الأبد
  • صحيفة إسرائيلية: نتنياهو يخطط لإنهاء الحرب في أكتوبر
  • المؤسسة الأمنية في إسرائيل تبحث توسيع العملية البرية بغزة
  • عاجل- إسرائيل: أكتوبر آخر مهلة لإنهاء حرب غزة.. ومسؤول أمني يكشف التفاصيل
  • شركة طيران بريطانية لن تستأنف رحلاتها إلى إسرائيل بعد إجراء مراجعة شاملة
  • صحيفة تنشر تفاصيل مقترح قدمته حماس في القاهرة – هدنة طويلة الأمد