الهجمات الإسرائيلية، الهجمات الإسرائيلية علي غزة، حماس، المقاومة الفلسطينية، الجنود الإسرائيليين، الإسرائيليين، الهجمات الإسرائيلية على فلسطين، غزة، فلسطين، حماس، العدو الصهيوني، العدو الإسرائيلي، أسر الجنود الإسرائليين، دخل العدوان الإسرائيلي على غزة يومه الرابع والعشرين دون أي بوادر لوقف إطلاق النار، بثت المقاومة الفلسطينية، بقيادة حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، مقطع فيديو لجنود إسرائيليين أسروا في غزة، وحثت رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على التفاوض لإطلاق سراحهم.

 

عبد المنعم سعيد يكشف الهدف من الهجمات الإسرائيلية الشرسة على قطاع غزة البنتاجون: مقتل 21جنديا أمريكيا نتيجة الهجمات على قواتنا في سوريا والعراق بلينكن يدعو السوداني إلى محاكمة المسؤولين عن الهجمات على القواعد الأمريكية في العراق الأمم المتحدة تطالب بفتح معبر كرم أبو سالم لدخول المساعدات إلى غزة‎

 

وترصد بوابة الفجر الإلكترونية ابرز التفاصيل والمعلومات حول أستمرار الهجمات الإسرائيلية علي قطاع غزة، واسر الجنود الإسرائليين، وذلك ضمن خدماتها اليومية للقراء والمتابعين.

اقرأ أيضًا.. بلينكن يدعو السوداني إلى محاكمة المسؤولين عن الهجمات على القواعد الأمريكية في العراق

 

القصف الإسرائيلي علي غزة


 

القصف الإسرائيلي علي غزة

وفي الوقت نفسه، أدت الغارات الجوية والقصف الإسرائيلي إلى مقتل وإصابة المزيد من المدنيين في غزة، وأفادت وزارة الصحة في غزة أن حصيلة شهداء العدوان بلغت 8306 شهداء، بينهم 3457 طفلا و2136 امرأة، وأكثر من 21 ألف جريح.

 

 

اسر الجنود الإسرائليين من قبل حماس

ورفض نتنياهو الفيديو ووصفه بأنه “دعاية نفسية قاسية من حماس”. وقال إنه سيبذل "كل ما في وسعه لإعادة جميع الأسرى والمفقودين".

 

المقاومة الفلسطينية

 

الهجوم البري الإسرائيلي

شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي، يوم الأحد، توغلًا بريًا في قطاع غزة، وتقدمت في منطقة الرخاوة جنوب شرق قطاع غزة. إلا أن المقاومين الفلسطينيين تصدوا لهم وأجبروهم على التراجع، حسب المكتب الإعلامي الحكومي في غزة.

 

 

فشل الغزو الإسرائيلي

وقالت صحيفة "فايننشال تايمز" البريطانية إن الغزو الإسرائيلي أظهر طموحًا محدودًا لإضعاف حماس بدلا من الإطاحة بها، وقالت أيضًا إن الجيش الإسرائيلي التزم الصمت بشأن الغزو لتجنب استفزاز حزب الله وإيران.

 

المقاومة الفلسطينية

كثفت المقاومة الفلسطينية هجماتها الصاروخية وقذائف الهاون على قوات الاحتلال قرب منطقة العامرية ومعبر إيرز شمال قطاع غزة. وقالت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، إنها استهدفت موقع إيرز بقذائف الهاون لمنع وصول التعزيزات إلى الآليات المحترقة التي أصيبت بصواريخها.

 

كما أطلقت كتائب القسام صواريخ على مدينتي عسقلان وأشدود الإسرائيليتين والمستوطنات القريبة من غزة، وزعموا أنهم نفذوا عملية إنزال خلف خطوط العدو يوم الأحد.

سرايا القدس: نصبنا كمين شرق حي الزيتون

وقالت سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، إنها نصبت كمينا لقوة مدرعة إسرائيلية شرق حي الزيتون، ما أدى إلى مقتل وجرح عدد من جنودها.

 

دخول المساعدات إلى غزة

بالإضافة إلى ذلك، ذكرت القناة 13 الإسرائيلية أن نحو 50 شاحنة مساعدات ستدخل غزة من مصر اليوم كجزء من زيادة المساعدات الإنسانية.

 

الهجوم البري الإسرائيلي

 

رد الفعل العربي علي الهجوم الإسرائيلي علي غزة

وفي العالم العربي، ألغت عمان اتفاقا سابقا كان يسمح للطائرات الإسرائيلية بالتحليق فوق أجوائها، وحث الأزهر في مصر، أعلى سلطة دينية في الإسلام السني، الدول العربية والإسلامية على دعم الفلسطينيين ضد العدوان الإسرائيلي. وقال الأزهر في بيان إنه يدعو الحكومات العربية والإسلامية إلى استخدام إمكاناتها وثرواتها وقوتها لمساعدة غزة.

 

 

الأحداث الجارية في الضفة الغربية المحتلة

وفي الضفة الغربية، عاودت قوات الاحتلال اقتحام مدينة جنين ومخيمها فجر اليوم الاثنين، ما أدى إلى اندلاع مواجهات عنيفة مع المقاومين، وأسفرت الغارة عن مقتل أربعة فلسطينيين، فيما أكدت كتيبة جنين – التابعة لكتائب القدس – أنها أوقعت إصابات في الجانب الإسرائيلي خلال العملية.

 

الأسري الإسرائليين لدي حماس

وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي إن عدد الأسرى لدى المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة ارتفع إلى 239 بينهم أجانب. ودعا المتحدث سكان شمال القطاع إلى التحرك جنوبا بشكل مؤقت، وهدد باستهداف زعيم حماس يحيى السنوار، قائلا: “سنلاحقه حتى نقبض عليه”.

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: لهجمات الإسرائيلية حماس المقاومة الفلسطينية الجنود الإسرائيليين الاسرائيليين الهجمات الإسرائيلية على فلسطين غزة فلسطين العدو الصهيوني العدو الإسرائيلى الهجمات الإسرائیلیة المقاومة الفلسطینیة علی غزة فی غزة

إقرأ أيضاً:

هذا عدد أسرى الاحتلال الذين قتلوا بنيران الجيش الإسرائيلي في غزة

كشفت صحيفة "هآرتس" العبرية، اليوم السبت، عن عدد أسرى الاحتلال الإسرائيلي الذين قتلوا بنيران الجيش الإسرائيلي في قطاع غزة، منذ بداية حرب الإبادة الجماعية في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر لعام 2023.

وذكرت الصحيفة أن "41 أسيرا إسرائيليا من بين 251 أسرتهم حماس في غزة، قُتلوا في الأسر، بعضهم قُتل بسبب العمليات العسكرية الإسرائيلية التي شنتها على غزة".

وأضافت أن "الخرائط العسكرية تؤكد أن موقع مقتل 6 من الأسرى على يد الجيش الإسرائيلي في أغسطس/ آب الماضي، كان ضمن مناطق العمليات المحدودة".

وأشارت الصحيفة إلى أن "الجيش الإسرائيلي عندما نشر تحقيقه حول مقتل الأسرى الستة، قال إنه لم يكن يعلم بوجودهم في المنطقة"، مؤكدة في الوقت ذاته أن الجيش "كان على علم بالخطر الذي يحدق بالأسرى عندما عمل في المنطقة التي قُتل فيها الرهائن الستة".

يشار إلى أن الأسرى الإسرائيليين الستة الذين تم قتلهم هم: هيرش جولدبرج بولين، أوري دانينو، إيدن يروشالمي، أليكس لوبانوف، كارميل جات، وألموج ساروسي.



ولفتت الصحيفة العبرية إلى أنه "رغم قرار وقف نشاط الجيش الإسرائيلي في مدينة خانيونس (جنوب) بقطاع غزة، بسبب المخاوف على حياة الأسرى، إلا أنه بعد توقف ليوم واحد فقط، قرر الجيش مواصلة عملياته هناك بهدف تحديد مكان زعيم حركة حماس في قطاع غزة يحيى السنوار".

وأشارت إلى أنه "بحسب مصادر أمنية إسرائيلية، تقرر أن العثور على السنوار كان أكثر أهمية من إنقاذ أرواح الأسرى الإسرائيليين (لم يتم تحديد مكانه في حينه)".

وفي أكتوبر/ تشرين الأول 2024 أي بعد نحو عام على بدء عملية "طوفان الأقصى" وما تبعها من حرب إسرائيلية مدمرة ضد قطاع غزة، اغتيل السنوار بمدينة رفح جنوب القطاع برصاص الجيش الإسرائيلي وهو يقاتل.

ورغم تنصل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في أكثر من مناسبة من المسؤولية عن مقتل أسرى إسرائيليين في قطاع غزة وتحميل حركة حماس مسؤولية ذلك، إلا أن المعارضة الإسرائيلية تحمله مسؤولية مقتل عدد كبير من الأسرى جراء عرقلته لأشهر طويلة التوصل إلى صفقة لإعادتهم خوفا من انهيار ائتلافه الحكومي، الذي كان وزراء من اليمين المتطرف به يضغطون لمواصلة حرب الإبادة على غزة.

ومطلع آذار/ مارس الجاري، انتهت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار بغزة وتبادل الأسرى التي استمرت 42 يوما، فيما تنصلت إسرائيل من الدخول في المرحلة الثانية التي تشمل إنهاء الحرب.

ويريد نتنياهو، مدعوما بضوء أخضر أمريكي، تمديد المرحلة الأولى من الاتفاق، الذي دخل حيز التنفيذ في 19 يناير/ كانون الثاني 2025، للإفراج عن أكبر عدد ممكن من الأسرى الإسرائيليين دون تقديم مقابل أو استكمال الاستحقاقات العسكرية والإنسانية المفروضة في الاتفاق خلال الفترة الماضية.

مع انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف النار، أغلق الاحتلال الإسرائيلي مجددا جميع المعابر المؤدية إلى غزة لمنع دخول المساعدات الإنسانية، في خطوة تهدف إلى استخدام التجويع كأداة ضغط على حماس لإجبارها على القبول بإملاءاتها، كما تهدد إسرائيل بإجراءات تصعيدية أخرى وصولا إلى استئناف حرب الإبادة الجماعية.

وبدعم أمريكي ارتكب الاحتلال بين 7 أكتوبر 2023 و19 يناير 2025، إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 160 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.

مقالات مشابهة

  • ممثل حماس في اليمن يشيد بموقف صنعاء الثابت تجاه القضية الفلسطينية
  • رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق: معظم الإسرائيليين يؤيدون إنهاء الحرب مع حماس
  • حماس تدين "الابتزاز" الإسرائيلي بعد قطع الكهرباء عن غزة
  • يديعوت أحرونوت: الجيش الإسرائيلي في أزمة غير مسبوقة
  • حماس: سياسة التجويع الإسرائيلية تطال الأسرى في غزة
  • هذا عدد أسرى الاحتلال الذين قتلوا بنيران الجيش الإسرائيلي في غزة
  • صحف عالمية: ترامب يرضي اليمين الإسرائيلي وحكم غزة صعب دون رضا حماس
  • صحف عالمية: غضب في تل أبيب من محادثات واشنطن وحماس السرية.. وخطط إسرائيلية لجر المقاومة الفلسطينية للقتال مرة أخرى
  • تعطيل الاحتلال الإسرائيلي لصفقة التهدئة وقرع طبول الحرب
  • حماس: الاعتداءات الإسرائيلية على المساجد تصعيد خطير وحرب دينية