تصدت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، اليوم الثلاثاء، لدبابات وآليات قوات الاحتلال الإسرائيلي المتوغلة في شمال قطاع غزة وجنوبه، باستعمال أسلحة رشاشة وقذائف مضادة للدروع.

وقالت كتائب القسام الجناح المسلح لحركة "حماس"، إنّ المقاومين استهدفوا قوة راجلة إسرائيلية قرب معبر كرم أبوسالم بقذائف الهاون، واشتبكوا في ساعة مبكرة من صباح اليوم مع قوات الاحتلال "المتوغلة في محور جنوب غزة، بالأسلحة الرشاشة واستهدفوا أربع آليات بقذائف الياسين 105"، المحلية الصنع، إلى جانب ضربهم دبابة وجرافة في شمال غرب القطاع بقذيفتين.

وبعد أكثر من ثلاثة أسابيع من انطلاق "طوفان الأقصى" يحاول الاحتلال تنفيذ عمليات برية في غزة.

ويوم أمس الإثنين، استهدفت قوات الاحتلال الإسرائيلي الطريق الرئيس الذي يربط بين الشمال والجنوب في غزة، وهاجمت المدينة من اتجاهين، لكن المقاومة أجبرت الآليات العسكرية الإسرائيلية على التراجع، بحسب المكتب الإعلامي الحكومي.

اقرأ أيضاً تفجير منزل قيادي بارز في حماس بعد اقتحامه والسيطرة عليه (فيديو) رسالة تهديد أمريكية صريحة للمليشيات الحوثية قبيل زيارة وزير الدفاع السعودي إلى واشنطن!! فلسطين أزالت الغطاء عن ورطة العالم جيش الاحتلال الإسرائيلي يصحو على ”كمين محكم” في الضفة الغربية.. قوة راجلة تقع بيد أبطال الكتائب ليس التدخل الأمريكي المباشر.. خبير عسكري حوثي يكشف عن شرط جديد لدخول جماعته الحرب ضد إسرائيل كمين محكم ومرعب نصبته سرايا القدس لقوات الاحتلال الإسرائيلي بعد توغلها شرق غزة ”فيديو” وزير الدفاع السعودي يلتقي أول مسؤول أمريكي رفيع ويبحث معه حرب اليمن وغزة مرشح رئاسي أمريكي يدعو إلى قطع رؤوس قادة حماس واغتيالهم في قطر ”فيديو” إيران: لن نحارب إسرائيل إلا في حالة واحدة مندوب إسرائيل يتباكى بالأمم المتحدة ومندوب الأردن: لا يوجد احتلال يدعي أنه ضحية كما تفعلون الآن مقتل عددا من أفراد ”كتائب الأقصى” الحوثية بينهم قائدها ونائبه في مأرب بدلا من إسرائيل ! (أسماء) ميليشيا الحوثي كميات كبيرة من مادة السي فور بصنعاء لايهام لإطلاق صواريخ ضد إسرائيل !

المصدر: المشهد اليمني

كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائیلی

إقرأ أيضاً:

الاحتلال الإسرائيلي يواصل نصب بوابات حديدية على مداخل مدن وبلدات الضفة الغربية

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

واصلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت، نصب بوابات حديدية على مداخل مدن وبلدات في الضفة الغربية، ضمن سياسة تشديد الحصار وتقييد حركة الفلسطينيين وفرض عقوبات جماعية عليهم.

ونصبت قوات الاحتلال وفقًا لوكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" بوابة حديدية ووضعت مكعبات اسمنتية عند مدخل قرية كفر مالك، شرق رام الله، من جهة قرية دير جرير المجاورة لها، كما نصبت بوابة حديدية على المدخل الرئيسي لبلدة ديراستيا شمال غرب سلفيت، علما أنه مغلق بالسواتر الترابية منذ عشرة أيام.

وفي محافظة بيت لحم، نصبت قوات الاحتلال بوابة حديدية على جوانب المدخل الشرقي لمدخل بلدة الخضر جنوب المحافظة، كما وضعت بوابة عند المدخل الغربي للبلدة، أسفل الجسر على مقربة من منطقة عقبة حسنة المدخل الرئيس الموصل إلى الريف الغربي، فيما نصبت بوابة حديدية قرب حاجز جبع العسكري شمال شرق مدينة القدس المحتلة، لقطع السبل أمام المواطنين الذي يحاولون سلوك الطرق الترابية، التي تضاف إلى أخرى منصوبة منذ عام عند الحاجز العسكري.

نصب بوابات حديدية 

ويتحكم جنود الاحتلال في فتح البوابات وإغلاقها وفق "أمزجتهم"، وقد يستمر إغلاق البوابة لعدة أيام أو حتى أشهر، ما يقيد ويعيق حركة المواطنين ويجبرهم على استخدام طرق ترابية بديلة ووعرة، للوصول إلى وجهاتهم.

يذكر أن الاحتلال الإسرائيلي صعد بشكل كبير من سياسة حصار وعزل المدن والبلدات في الضفة الغربية بما فيها القدس منذ بدء العدوان على شعبنا في السابع من  اكتوبر 2023، إذ يشن حربا على الطرقات الرئيسة والفرعية ومداخل المدن والبلدات والقرى والتجمعات السكانية، من خلال وضع البوابات الحديدية والمكعبات الاسمنتية والسواتر الترابية، ضمن سياسة العقاب الجماعي والتضييق على المواطنين.

مقالات مشابهة

  • قوات الاحتلال الإسرائيلي تقصف مباني سكنية شمال مخيم النصيرات
  • قوات الاحتلال الإسرائيلي تقتحم بلدة الخضر جنوب بيت لحم
  • الاحتلال الإسرائيلي يواصل نصب بوابات حديدية على مداخل مدن وبلدات الضفة الغربية
  • بيان من جيش الاحتلال الإسرائيلي لسكان غزة عن تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار
  • ضربة قوية لصفوف تشيلسي قبل مواجهة وولفرهامبتون
  • إسرائيل تواصل قصف النازحين قبل بدء سريان اتفاق وقف إطلاق النار في غزة
  • على وقع الاقتحامات.. المقاومة تشتبك مع قوات الاحتلال في نابلس وطولكرم
  • سرايا القدس تقصف قوات الاحتلال في بيت حانون بصواريخ الهاون
  • بعد إعلان صفقة التبادل.. المقاومة تقصف قوات الاحتلال على امتداد محور نتساريم
  • درس غزة القاسي.. لماذا انهزمت إسرائيل إستراتيجيا رغم فداحة التدمير؟