جيش الاحتلال يزعم مقتل قيادي كبير بحركة حماس
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
زعم جيش الاحتلال الإسرائيلي مقتل قائد كتيبة “بيت لاهيا” التابعة لحماس نسيم أبو عجينة.
كما بين الحيش الإسرائيلي أنه استهدف أكثر من 300 هدف في غزة خلال الليلة الماضية.
وكانت قوات الاحتلال الإسرائيلي فجرت منزل نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس الشيخ صالح العاروري في بلدة عارورة قرب رام الله، بحسب ما ذكرت وكالة شهاب الفلسطينية.
كما اعتقلت قوات الاحتلال زوجة النائب في المجلس التشريعي محمد مطلق أبو جحيشة عائشة أبو أسعد، بعد اقتحام بلدة إذنا قضاء الخليل، للضغط على أبنائها لتسليم أنفسهم.
وفتح مجاهدو القسام النار من أحد الكمائن باتجاه الآليات المتوغلة غرب التوام شمال القطاع ويستهدفون 3 آليات صهيونية بقذائف "الياسين 105".
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
اغتيال قيادي في حماس في صيدا.. الاحتلال يكشف هويته (شاهد)
قصفت طائرات الاحتلال سيارة مدنية في مدينة صيدا الساحلية، جنوب لبنان، وذلك في إطار استمرار الخروقات الإسرائيلية لوقف إطلاق النار.
وأفاد شهود عيان بأن "فرق الدفاع المدني انتشلت جثة تعود لسائق السيارة، وعملت على إطفاء النيران التي اشتعلت جراء الغارة من مسيرة إسرائيلية".
بدورها، قالت وكالة الأنباء اللبنانية إن "مسيرة للعدو الاسرائيلي استهدفت قبل قليل سيارة على الأوتوستراد البحري عند ملعب صيدا البلدي".
من جهتها، أقرت إذاعة جيش الاحتلال بشن غارة على سيارة قرب مدخل مدينة صيدا جنوبي لبنان بهدف اغتيال "شخصية بارزة بإحدى المنظمات"، فيما ادعت القناة (12) الإسرائيلية أن المستهدف بالاغتيال في الغارة "مسؤول بحركة حماس"، دون الكشف عن هويته.
إضافة: إسـ..ـتهداف سيارة كان قرب الملعب البلدي شمال مدينة #صيدا على بعد امتار من مركز للجيش اللبناني اشارة الى استمرار تحليق طائرة مسيرة في سماء المدينة. pic.twitter.com/zgs4FyZ3Nl — موقع البهاء - albahaasite (@albahaasite) February 17, 2025
وبينما لم تعلق حركة حماس على العملية حتى الآن، كشفت صحيفة "يديعوت أحرونوت" هوية القيادي المستهدف، وقالت إنه يدعى محمد شاهين، ويترأس "قسم عمليات حماس في لبنان" الذي يخطط للهجمات في الخارج.
وزعمت الصحيفة أن شاهين خطط قبل يوم واحد من الموعد النهائي لانسحاب "الجيش الإسرائيلي الكامل"، لأحد الهجمات.
وقالت الصحيفة، إن نتنياهو أوقف شهادته أمام المحكمة لمدة 20 دقيقة تقريبًا، وطلب استراحة لإجراء مشاورات مع وزير الحرب يسرائيل كاتس، قبل أن يصادق على عملية الاغتيال.