سرايا - فجر جيش الاحتلال الثلاثاء، منزل نائب قائد حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) صالح العاروري في قرية عارورة في رام الله.

وانسحب جيش الاحتلال عقب التفجير من مدينة رام الله.
إقرأ أيضاً : تقرير: نتنياهو تلقى وثيقة سرية حذرته من هجوم حماس بالتفصيل قبل 7 سنواتإقرأ أيضاً : خطة مسربة لمخابرات الاحتلال حول سيناء .

. تزيد مخاوف مصرإقرأ أيضاً : هجمات تستهدف قاعدة عين الأسد الأمريكية بالعراق


المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

كلمات دلالية: الاحتلال الاحتلال مدينة مدينة الله الاحتلال

إقرأ أيضاً:

قيادي في حماس يتحدث عن شكل الحكم في غزة خلال المرحلة القادمة

كشف القيادي في حركة حماس باسم نعيم، عن سعي الحركة لتشكيل حكومة تكنوقراط متفق عليها من الفصائل الفلسطينية لإدارة قطاع غزة.

وقال نعيم في مقابلة مع قناة الأقصى إن "هناك مساعٍ من أجل إنهاء الانقسام، وتكثيف للجهود من أجل تشكيل حكومة وحدة وطنية”.

وأضاف نعيم، “نسعى لتشكيل حكومة تكنوقراط (من خارج الفصائل) متفق عليها من الفصائل الفلسطينية من أجل إدارة المشهد في قطاع غزة”.

وبشأن الاتفاق، قال نعيم إن “المرحلة الأولى مرحلة إنسانية يُفرج بموجبها عن (الأسرى من) الأطفال والنساء وكبار السن”.



وتابع القيادي في حماس، "بعد الأسبوع الأول من الاتفاق، ستنسحب القوات الإسرائيلية من شارع الرشيد في غرب قطاع غزة، وسيتمكن النازحون من العودة إلى شمال القطاع مشيا على الأقدام دون قيد أو تفتيش”.

وأفاد بأنه “سيكون هناك مسح (فحص) إلكتروني للسيارات العائدة إلى شمال القطاع بتنظيم فلسطيني وإشراف قطري”.

وأردف نعيم أنه “في اليوم السابع للاتفاق سيُفتح معبر رفح، (الحدودي مع مصر) للسفر وخروج الجرحى ودخول المساعدات (من الجانب الفلسطيني للمعبر مباشرة)”.

ومرارا، أكدت حركة حماس وبقية الفصائل الفلسطينية رفضها ما تتضمنه تقارير إعلامية، خاصة إسرائيلية وأمريكية، عن مخططات لإدارة غزة من جانب أطراف غير فلسطينية.

وصباح الأحد، بدأ سريان اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى تستمر مرحلته الأولى 42 يوما، يتم خلال التفاوض لبدء مرحلة ثانية ثم ثالثة، بوساطة مصر وقطر والولايات المتحدة الأمريكية.

والأحد، أفرجت سلطات الاحتلال عن 90 أسيرة وأسيرا فلسطينيين، بعد أن أطلقت “حماس” سراح 3 أسيرات “مدنيات” إسرائيليات.



وإجمالا، تحتجز دولة الاحتلال أكثر من 10 آلاف و300 أسير فلسطيني في سجونها، وتقدر حاليا وجود نحو 96 أسيرا إسرائيليا بغزة، فيما أعلنت حماس مقتل عشرات من الأسرى لديها في غارات إسرائيلية عشوائية.

ومن المقرر أن تطلق “حماس” في المرحلة الأولى سراح 33 أسيرا وأسيرة إسرائيليين، مقابل أسرى فلسطينيين يتوقف عددهم على صفة كل أسير إسرائيلي إن كان عسكريا (مقابل 50 أسيرا) أم “مدنيا” (مقابل 30 أسيرا).

وبدعم أمريكي، خلفت الإبادة الإسرائيلية في غزة بين 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 و19 يناير/ كانون الثاني 2025 أكثر من 157 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.

مقالات مشابهة

  • كتيبة جنين: هاجمنا قوات للاحتلال بمحيط منزل برقين المحاصر
  • من سيحكم غزة؟..قيادي في حماس يشير إلى استعداد الحركة لتسليم الحكم
  • قيادي في حماس يتحدث عن شكل الحكم في غزة خلال المرحلة القادمة
  • قوات الاحتلال تقتحم قرية برقا شرق رام الله بالضفة الغربية وتطلق قنابل الصوت
  • قوات الاحتلال تشدد إجراءاتها العسكرية بالضفة وتغلق مداخل المدن
  • مصادر طبية فلسطينية: انتشال جثامين 58 شهيدا من جنوب غزة
  • قيادي حوثي يستولي على منزل مواطن مسن في إب
  • قيادي بحماس يكشف للجزيرة نت تفاصيل اليوم التالي للحرب على غزة
  • الأسيرة المحررة جنين عمرو: أهل غزة تاج رؤوسنا
  • الاحتلال الإسرائيلي يفرج عن الدفعة الأولى من الأسرى الفلسطينيين