محاكمة 12من الخونة من قيادات الدفاع والداخلية ( الاسماء)
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
وقررت المحكمة الاعلان والنشر عبر الصحف عن 12متهما من قيادات المرتزقة وهم:
الفارين من وجه العدالة
احمد علي حسين صلح - منتحل قائد ما يسمى مقاومة المحويت وكيل اول محافظة المحويت اديب علي العبد السعدي - منتحل صفة المسؤول الإعلامي جبهة حمك إمام محمد احمد عبده النوبي – منتحل صفة قائد ما يسمى معسكر 20 كريتر بسام على احمد - قائد ما يسمى لواء المحضار خالد صالح عامر معوضة - مساعد قائد المنطقة العسكرية السادسة قائد اللواء 141 مشاه حسن محمد احمد – منتحل اركان حرب اللواء الرابع مدرع حماية رئاسية خالد صالح بن زبع - قيادي واحد مشائخ الجدعانمنتحلين صفات قيادية وهم :
حاميم احمد عبده عثمان المغلس – منتحل صفة مدير عام المنشأت وحماية الشخصيات محمد طارش عبد الله مقبل الحمادي – منتحل قائد قطاع خفر السواحل بمحافظة المهرة محمد منصر محسن سالم سرور بن ظفر – منتحل مدير العمليات المشتركة بوزارة الداخلية مسعد علي اسعد قاسم - منتحل وكلي مصلحة خفر السواحل مبارك علوي محمد الزنم - منتحل كبير معلمين كلية الشرطة
وتتهم النيابة العسكرية المذكورين بالتخابر مع العدوان والاضرار في مصالح الوطن العليا
.المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
لبنان.. رئيس الحكومة يلتقي وزير الدفاع وقائد الجيش و كبار الضباط
ذكرت وسائل إعلام لبنانية ان رئيس الحكومة اللبنانية نجيب ميقاتي وصل إلى مكتب وزير الدفاع الوطني موريس سليم حيث يعقد اجتماعا يُشارك فيه قائد الجيش العماد جوزيف عون وعدد من كبار الضباط .
وكان ميقاتي شارك بذكرى الاستقلال في وزارة الدفاع ووضع إكليلا من الزهر أمام نصب شهداء الجيش.
وفي وقت سابق من اليوم ، فقد أكد قائد الجيش اللبناني العماد جوزاف عون أن عناصر الجيش لا يزالون منتشرين في الجنوب، حيث يقدّم العسكريون التضحيات ويستشهدون من أجل لبنان، ولن يتركه لأنّه جزء لا يتجزّأ من السيادة الوطنية، وهو يعمل بالتنسيق مع قوّة الأمم المتّحدة المؤقّتة في لبنان – اليونيفيل ضمن إطار القرار 1701.
جاء ذلك في تصريحات له اليوم بمناسبة العيد 81 للاستقلال لبنان.
وقال قائد الجيش اللبناني: “كما يقف إلى جانب أهله وشعبه انطلاقًا من واجبه الوطني، ويواصل تنفيذ مهمّاته رغم الصعوبات والأخطار".
وتابع: “ومنذ بدء نزوح أهلنا من الجنوب، بادرت المؤسسة العسكرية إلى التنسيق مع إدارات الدولة ومواكبة النازحين، خاصة ذوي العسكريين، في حين سارعت دول شقيقة وصديقة إلى مدّ يد العون، كما فعل عدد كبير من اللبنانيين المحبّين والداعمين”.
وأضاف: “ يتابع الجيش تنفيذ مهمّاته على كامل الأراضي اللبنانية، متصدّيًا لكلّ محاولات زعزعة الأمن والاستقرار لأن الوحدة الوطنية والسلم الأهلي على رأس أولوياته، وهما الخط الأحمر الذي لن يُسمح لأيٍّ كان بتجاوزه، علمًا أنّ حماية الوطن والحفاظ عليه مسؤولية جامعة ومشتركة لكل اللّبنانيين”.
واستطرد: “إنّ الافتراءات وحملات التحريض التي يتعرّض لها الجيش لن تزيده إلّا صلابة وعزيمة وتماسكًا، لأنّ هذه المؤسسة التي تحظى بإجماع محلي ودولي، ستبقى على مبادئها والتزاماتها وواجباتها تجاه لبنان وشعبه بعيدًا عن أي حسابات ضيّقة”.
واختتم: “نطمئن أهلنا وشعبنا إلى أنّه لا عودة إلى الوراء ولا خوف على الجيش الذي سيبقى إلى جانبهم متماسكًا رغم كلّ الظروف، حاميًا للبنان ومدافعًا عن أمنه واستقراره وسيادته، كما سيبقى حاضنًا وجامعًا لكلّ اللبنانيين بمختلف مكوّناتهم وعلى مسافة واحدة منهم وسيظل الملاذ الآمن الذي يثق به الجميع، على أمل أن يستقيم الوضع وتستعيد المؤسسات عافيتها وانتظامها، ويستعيد اللبنانيون المقيمون والمغتربون ثقتهم بوطنهم، فيصبح قادرًا على احتضان طموح شبابه وآمالهم”.
مقتـ.ـل ضابط إسرائيلي عمره 70 عامًا في جنوب لبنان جيش الاحتلال يصدر أوامر إخلاء جديدة لـ 3 قرى جنوبي لبنان