ريهام حجاج تفقد حسابها على (إنستغرام) بسبب دعمها للقضية الفلسطينية!
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
البوابة-أعلنت الفنانة ريهام حجاج، أنه تم غلق حسابها بموقع تبادل الصور والفيديوهات (إنستغرام)، عقب تضامنها مع الشعب الفلسطيني بعد أحداث قصف غزة ونشر صور وبوستات وفيديوهات مناهضة لحرب الإبادة الجماعية التي يشنها الجيش الإسرائيلي على غزة .وكانت إدارة (انستغرام) قد حظرت عدداً من الصور التي نشرتها ريهام حجاج ووجهوا رسالة تحذير بإغلاق الحساب نهائياً ما لم تتوقف حالة التعاطف ومهاجمة الجيش الإسرائيلي .
و قد شاركت الفنانة ريهام حجاج متابعيها فيديو لمحاولتها فتح تطبيق (إنستغرام)، ولكنه لم يستجب، وعلقت: (قفلوا لي إنستجرام، حاولوا تبتدوا دعمي على snapchat، tiktok).
وفي تعليقها على هذا الموقف قالت ريهام حجاج في تصريحات إعلامية : (أن هذه العنصرية الظالمة التي يمارسها (انستغرام) يريدون منها إخراس أصواتنا لكن ذلك لن يؤثر على مواقفنا المؤيدة لإخوتنا وأهلنا في فلسطين وأن أصواتنا يجب أن تصل للعالم رفضاً لهذا العدوان سواء وافقت إدارة فيسبوك على ذلك أم لا ، وأن ما تفعله شركة ميتا يؤكد رفضها لحرية الرأي والتعبير التي يتشدق بها الغرب ليلا ونهارا، وأضافت أن هذا الموقف بمثابة جرس إنذار للعرب جميعاً بالخديعة التي نتعرض لها من خلال شعارات الغرب التي سقطت تماماً في موقفهم من أهل غزة) .
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ ريهام حجاج غزة ریهام حجاج
إقرأ أيضاً:
القومي للمرأة: لا علاج للقضية الفلسطينية إلا بحل الدولتين
أعلن المجلس القومي للمرأة برئاسة المستشارة أمل عمار وجميع عضواته وأعضائه ولجانه الدائمة وأمانته الفنية وفروعه بجميع محافظات الجمهورية، وباسم نساء مصر دعمه الكامل لجميع الإجراءات التى تتخذها الدولة المصرية الكفيلة بحماية الأمن القومي المصري والعربي، والوقوف ضد مخطط التهجير القسري للفلسطينيين من قطاع غزة، مؤكدا أن ذلك يعد تصفية وانهاء للقضية الفلسطينية التي هي قضية الوطن العربي بأكمله.
وأكد المجلس دعمه واحترامه وتقديره العميق لصمود المرأة الفلسطينية العظيمة وعطائها الكبير وتضحياتها غير المحدودة، ويرفض المخططات التى تسعى الى تهجيرها من أرضها التى روتها بدماء بناتها وأبنائها وأفراد أسرتها وعائلتها ، وهذا التهجير يخالف جميع المعاهدات والمواثيق والأعراف الدولية والقيم الإنسانية، ويعد جريمة حرب وتطهير عرقي وعقاب جماعي ضد الشعب الفلسطيني صاحب الأرض والحق.
وشدد المجلس على أنه لا حل للقضية الفلسطينية إلا حل الدولتين، مع رفض واستهجان سياسة التهجير أو محاولات تصفية القضية الفلسطينية.