سواليف:
2025-02-06@23:23:27 GMT

عالميا .. الذهب يتجه نحو أكبر ارتفاع 

تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT

عالميا .. الذهب يتجه نحو أكبر ارتفاع 

#سواليف

استقر #الذهب الثلاثاء، قبيل اجتماعات لبنوك مركزية هذا الأسبوع يمكن أن تقدم رؤى بشأن #الاقتصاد_العالمي وآفاق السياسة النقدية، لكن المعدن الذي يعتبر ملاذا آمنا يتجه لتحقيق أفضل أداء شهري في عام تقريبا في ظل #الحرب على #غزة.

وارتفع الذهب في المعاملات الفورية بما وصل إلى 2009.29 دولارات للأوقية (الأونصة) الجمعة، وهو أعلى مستوى منذ منتصف أيار، مع بحث المستثمرين عن الأمان وسط أزمة الشرق الأوسط.

وأدى الإقبال على الملاذات الآمنة لصعود الذهب من 1809.50 دولارات في السادس من تشرين الأول، أي قبل يوم واحد من الهجوم على الكيان الصهيوني . ويتجه الآن لتحقيق زيادة شهرية 8%، وهي النسبة الأعلى منذ تشرين الثاني 2022.

مقالات ذات صلة انخفاض أسعار الذهب محليا 2023/10/30

وبحلول الساعة 03:06 بتوقيت غرينتش، انخفض الذهب في المعاملات الفورية 0.1% إلى 1994.15 دولارا للأوقية. وتراجعت العقود الأميركية الآجلة للذهب 0.1% إلى 2003.60 دولارات.

وقال كايل رودا محلل الأسواق المالية لدى كابيتال دوت كوم “يبدو أن اتخاذ إسرائيل نهجا مدروسا أكثر في توغلها بغزة خفف قليلا من مخاوف اتساع الأزمة في الشرق الأوسط”.

وتابع “مع ذلك، فإن التراجع إلى ما دون ألفي دولار يعد هامشيا فحسب، ولا يزال السعر يعكس المخاطر الكبيرة لتصعيد الصراع”.

وينصب تركيز المستثمرين هذا الأسبوع على قرار السياسة النقدية الذي سيتخذه مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأميركي) الأربعاء، يليه تقرير الوظائف الشهري الأميركي الجمعة.

ومن المتوقع أن يعدل بنك اليابان توقعاته للتضخم ويبحث تعديلات إضافية على صعيد التحكم في عوائد السندات خلال اجتماعه الثلاثاء. ومن المنتظر أن يصدر قرار بنك إنجلترا الخميس.

وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، تراجعت الفضة في المعاملات الفورية 0.6% إلى 23.17 دولار، وانخفض البلاتين 0.1% إلى 928.58 دولارا، لكن كليهما يتجه لتحقيق مكاسب شهرية.

وتراجع البلاديوم 0.3% إلى 1124.69 دولارا ويتجه إلى تكبد انخفاض يزيد على 9% هذا الشهر.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الذهب الاقتصاد العالمي الحرب غزة

إقرأ أيضاً:

ارتفاع كبير لقيمة صادرات إيران إلى السعودية

كشفت لجنة تنمية التجارة بوزارة الصناعة الإيرانية أن صادرات إيران للسعودية ارتفعت من 235.672 دولارا العام الماضي إلى 23.319 مليون دولار هذا العام، وهو ما يمثل نموا بنسبة 9795%.

وفي التفاصيل، تطرق المتحدث باسم لجنة تنمية التجارة في وزارة الصناعة الإيرانية، روح الله لطيفي إلى العلاقات التجارية بين إيران والسعودية، قائلا: "مع زيادة التفاعلات السياسية بين إيران والمملكة العربية السعودية، شهدت العلاقات التجارية أيضا تغييرات، ويمكن الإشارة إلى أن صادرات إيران البالغة 58971 طنا إلى السعودية قيمتها 23 مليونا و319 ألفا و448 دولارا في الأشهر التسعة الأولى من العام الإيراني الجاري".

 

وتابع لطيفي: "تمت مقارنة هذا المبلغ مع صادرات إيران البالغة 331 طنا من البضائع بقيمة 235672 دولارا في الفترة نفسها من العام الماضي، مع نمو بنسبة 17692% في الوزن و9795 % في القيمة، بمعنى آخر، زاد وزن الصادرات بنسبة 178% وزادت قيمة الصادرات قرابة 10 آلاف بالمئة".

 

وأوضح فيما يتعلق بالبضائع المصدرة إلى السعودية، قائلا: "كانت غالبية صادرات إيران إلى السعودية خلال هذه الفترة منتجات الحديد والصلب بوزن 58339 طنا بقيمة 21739644 دولارا، والتي تم تصديرها في سلسلة الفولاذ هذه بالترتيب التالي: سبائك الحديد بكمية 30 ألف طن بقيمة 12.958.997 دولار، وحديد إسفنجي بكمية 20 ألف طن بقيمة 5.911.206 دولار، ومنتجات حديدية نصف مصنعة بكمية 8.225 طن بقيمة 3.000.000 دولار، ومنتجات حديد وصلب تزن 99 طن بقيمة 23.377 دولار".

 

وأشار المتحدث باسم لجنة تنمية التجارة في وزارة الصناعة إلى السلع الأخرى المصدرة إلى السعودية قائلا: "95 طنا من الفستق بقيمة 832.065 دولارا، و278 طنا من الزبيب الخالي من البذور بقيمة 583.912 دولارا، و17.7 طنا من السجاد وأغطية الأرضيات بقيمة 110.352 دولارا، و113 طنا من ألواح الزجاج بقيمة 18.916 دولارا، و22 طنا من التفاح الطازج. ومن بين المنتجات الأخرى التي تم تصديرها من إيران إلى السعودية منذ بداية العام الجاري وحتى نهاية ديسمبر.. 50 طنا من الأحجار المصقولة بقيمة 11.270 دولارا، و49.6 طنا من الرخام بقيمة 10 آلاف و946 دولارا، و7 أطنان من البلاط بقيمة 486 دولارا".

 

وتطرق لطيفي في حديثه إلى واردات إيران من السعودية بالقول: "بعد انقطاع دام ثماني سنوات في واردات إيران من السعودية، في الأشهر التسعة الأولى من هذا العام، تم استيراد 15.5 طن من أحادي بوتيل الإيثر(نوع من المواد الكيميائية) بقيمة 33843 دولارا".

 

وأردف لطيفي: "إن القدرة التجارية لإيران والسعودية بعيدة كل البعد عن هذا القدر من التبادل التجاري، ففي الماضي بلغ حجم التبادل التجاري بين البلدين 800 مليون دولار في عام واحد، ونظرا للظروف والقدرات الاقتصادية للبلدين فإن هذا المبلغ لا يتجاوز 1.5 مليار دولار، وكان حجم التبادل التجاري بين البلدين في البداية يصل إلى مليار دولار، ومن الممكن أن يرتفع خلال بضع سنوات إلى أكثر من 10 مليارات دولار، وهو ما نأمل أن يؤدي إلى تحسين ظروف التجارة بين التجار والمصنعين من خلال إزالة الحواجز التجارية بين البلدين والمستثمرين من القطاع الخاص من كلا الجانبين".

 

واستطرد: "في الوقت الحالي، يتم إعادة تصدير بعض السلع بين إيران والسعودية عبر دول ثالثة مثل العراق والإمارات والكويت وقطر وعمان، وهو ما لا يمكن ذكره بدقة في الإحصائيات التجارية الرسمية للعلاقات بين إيران والسعودية لأن العلاقات التجارية مع دول الوجهة الأولى يتم تسجيلها وإدراجها في القائمة".

مقالات مشابهة

  • «أبوظبي للأوراق المالية» يرسخ موقعه ضمن أكبر 20 بورصة عالمياً
  • أبوظبي للأوراق المالية يرسخ موقعه ضمن أكبر 20 بورصة عالمياً
  • عالمياً.. النفط العراقي يعود للمنطقة الخضراء ويسجل ارتفاعا جديدا
  • ارتفاع أسعار الذهب إلى 2867.79 دولارًا للأوقية
  • مدبولي: نأمل أن يكون 2025 عام انخفاض أسعار التضخم سواء في مصر أو عالميا
  • رسوم ترامب الجمركية.. الذهب يرتفع عالميا بفعل التوترات التجارية بين أمريكا والصين
  • ارتفاع كبير لقيمة صادرات إيران إلى السعودية
  • سعيد إمبابي لـ «الأسبوع»: ارتفاع سعر الذهب في 2025 إلى 2850 دولارا للأونصة
  • ارتفاع سعر الذهب عالميا وسط مخاوف من ارتفاع معدلات التضخم وتطبيق الرسوم الجمركية
  • عالمياً.. الذهب يستعد لاختبار قمم جديدة