بالفيديو.. أمين الفتوى: لو عاوز تشوف سيدنا النبي افعل هذه الأمور
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
(مصراوي)
قال الشيخ محمد كمال، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن من يرغب فى رؤية سيدنا النبي محمد صلى الله عليه وسلم، فى المنام، عليه بالصلاة على النبي قدر ما يستطيع حتى لو 3 آلاف مرة فى اليوم، لافتا إلى أن المؤمن عليه يصلى على النبي على قدر ما يستطيع، حتى يكفى همه.
وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حلقة برنامج "فتاوى الناس"، المذاع على فضائية "الناس"، أن أفضل صيغة للصلاة على النبي هى الصيغة الابراهيمية كما قال الفقهاء، وهى اللهم صلى على سيدنا محمد وعلى آال سيدنا محمد، كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم فى العالمين إنك حميد مجيد.
وأشار إلى أن من يريد سيدنا النبي فى المنام، عليه أن يتعلق قلبه بالصدق وليس باللسان، وأن يخلو قلبه من الحقد والضغينة، لافتا إلى أنه إذا صدق القلب فى محبة سيدنا النبي والامتثال بكل سننه فإنك تراه فى المنام.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: مستشفى المعمداني طوفان الأقصى نصر أكتوبر الانتخابات الرئاسية أسعار الذهب فانتازي الطقس مهرجان الجونة السينمائي أمازون سعر الدولار أحداث السودان سعر الفائدة الحوار الوطني الشيخ محمد كمال أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية طوفان الأقصى المزيد سیدنا النبی
إقرأ أيضاً:
صحيحة 100%.. أمين الفتوى يحسم الجدل حول موعد صلاة الفجر في مصر
أكد الشيخ محمد كمال، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن موعد صلاة الفجر في مصر صحيح تمامًا ولا يجوز الجدال بشأنه، مستنكرًا ما يتم تداوله من بعض الأقاويل غير الصحيحة حول توقيت الصلاة.
وقال أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال تصريح له، اليوم الخميس، “صلاة الفجر في مصر صحيحة قولا واحدًا، ولا يوجد أي لبس أو تشكيك في ذلك، ولكن ما يحدث هو تفسير خاطئ لبعض الأشخاص الذين لا يفهمون الأمور بشكل دقيق”.
وأضاف: “الجدل يدور حول توقيت الفجر بشكل خاص، حيث يعتقد البعض أنه ينبغي أن يتوافق مع توقيت مكة المكرمة، لكن هذا غير صحيح من الناحية الجغرافية والعلمية، لأنه توجد فروقات بين البلدان حتى التي تقع على نفس خط الطول”.
وأوضح: “نحن في مصر، على سبيل المثال، نختلف مع مكة المكرمة في توقيت الصلاة رغم أنهما قد يتشاركان في بعض الإحداثيات الجغرافية، فمكة المكرمة ليست على نفس خط الطول الذي تقع عليه مصر، وهذا هو السبب في وجود اختلافات طفيفة في توقيت صلاة الفجر بين البلدان”.
وأكد: “الفروق في توقيت الأذان بين الدول، مثل الفرق بين القاهرة والخرطوم أو جنوب أفريقيا أو أثينا، تُظهر أن الصلاة في كل بلد صحيحة حسب موقعها الجغرافي، ولا يمكن القول أن صلاة الفجر في مدينة ما باطلة فقط لأنها تختلف عن توقيت مكة.”
وتابع: "على سبيل المثال، في مكة المكرمة كان أذان الفجر اليوم في الساعة 5:41 صباحًا، بينما في صنعاء اليمن، التي تقع على نفس خط الطول تقريبًا، كان أذان الفجر في الساعة 5:16 صباحًا، هل يمكن أن نقول إن صلاة الفجر في صنعاء باطلة بسبب أنها كانت قبل مكة؟ بالطبع لا، فاختلاف توقيت الصلاة بين المدن على نفس خط الطول أمر طبيعي."
وختم: "صلاة الفجر في مصر صحيحة 100% ولا يوجد فيها أي جدال علمي أو ديني، ونحن نؤكد للمسلمين في كل مكان أنه يجب عليهم أن يصلوا في الأوقات المحددة حسب ما هو متوافق مع موقعهم الجغرافي".