من النساء والأطفال.. سقوط 13 شهيدا لعائلة واحدة بنيران قوات الاحتلال
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
أفادت وكالة شهاب الفلسطينية بأنه تم انتشال 13 شهيدًا من النساء والأطفال جرّاء استهداف طائرات الاحتلال منزلٍ لعائلة جويفل قرب مقر الخدمات الطبية في منطقة الزوايدة وسط قطاع غزة.
كما وصلت شهيدة وعدد من الاصابات لمستشفى الاندونيسي جراء استهداف المدفعية لمجموعة من النازحين في منطقة التوأم شكال القطاع بحسب ماذكر ذات المصدر.
وذكرت كالة الأنباء الفلسطينية “وفا” في وقت سابق ان قوات الاحتلال اقتحمت قرية دورا القرع وأصابت شابا فلسطينيا بالرصاص خلال مواجهات معها.
وأضافت أن قوات الاحتلال اقتحمت القرية، ما أدى لاندلاع مواجهات، أصيب خلالها شاب بالرصاص الحي في يده، نقل إثرها إلى المستشفى.
ويشن طيران الاحتلال هجوما، يستهدف منزلا في حي السلطان غرب رفح جنوبي قطاع غزة.
فيما تخوض فصائل المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة، منذ قليل، اشتباكات عنيفة بالأسلحة الرشاشة وقذائف "الياسين 105" مع قوات الاحتلال الإسرائيلي المتوغلة شمال غرب غزة.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
الكيان الصهيوني يقتحم قرية أم صفا شمال غرب رام الله
استمرارًا لجرائم الإحتلال الإسرائيلي المتواصلة على قطاع غزة، فقد اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الإثنين، قرية أم صفا شمال غرب رام الله، وفقًا لما أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية" وفا".
وأضاف رئيس مجلس قروي أم صفا مروان صباح، إن قوة راجلة من جيش الاحتلال اقتحمت القرية من جهة "جبل الراس" الذي يسعى المستعمرون للسيطرة عليه من خلال إقامة بؤرة استيطانية عليه.
وأضاف صباح أن جنود الاحتلال تمركزوا وسط القرية قرب المسجد، وقاموا بإزالة جدارية للعلم الفلسطيني بالمنطقة، ثم انسحبوا باتجاه المنطقة الشرقية للقرية.
وأشار إلى أن كافة مداخل القرية مغلقة منذ السابع من تشرين الأول 2023، وأن المواطنين يضطرون إلى سلوك طريق التفافية للدخول والخروج من القرية من خلال القرى المجاورة.
وذكر أن عددا من المستعمرين بحماية قوات الاحتلال اقتحموا القرية صباح اليوم، وقاموا بتمديد أعمدة كهربائية في منطقة "جبل الراس"، وجلبوا مواد بناء بهدف توسيع البؤرة الاستعمارية المقامة على الجبل.
أصيب مواطنون بالاختناق، مساء اليوم الإثنين، خلال اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي بلدة الخضر جنوب بيت لحم.
وأفاد مصدر محلي، بأن قوات الاحتلال اقتحمت البلدة وتمركزت في منطقتي "البوابة" و"الجامع الكبير"، وأطلقت قنابل الصوت والغاز السام المسيل للدموع تجاه المواطنين، ما أدى إلى إصابة عدد منهم بحالات اختناق جراء استنشاق الغاز السام.