طبيب هندي يضرب ويشتم مريضاً ويصفعه مراراً وتكراراً.. والسبب صادم
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
#سواليف
لم يستطع #طبيب_هندي تمالك نفسه عندما علم بأن مريضا أخفى عنه مرضه الخطير والمعدي وراح يضربه مرارا وتكرارا.
وفي التفاصيل، تعرض طبيب في أحد #مستشفيات #الهند إلى الفصل من عمله، بعد أن انتشر مقطع مصور له وهو يضرب مريضا ويشتمه، لأن الأخير لم يكشف عن إصابته بفيروس نقص المناعة البشرية ” #الإيدز “.
This Viral vedio from 'MY Hospital' in Indore, Madhya Pradesh,
in Which A patient endure scolding and slaps from doctors
★★★★
Clarifications ;
Patient was suffering from STD ,But he tried to hide it from all and put the lives of all health workers in danger.
وذكر موقع “India Today” أن #المريض البالغ من العمر 45 عاما، نقل إلى #مستشفى #مهراجا يشوانتراو الذي تديره الدولة لعلاج كسر في العظام، مشيرا إلى أن الطبيب غضب من المريض الذي لم يكشف لأحد من معالجيه أنه مصاب بالفيروس المعدي قبل أن يبدأ علاجه.
وظهر الطبيب في الفيديو وهو يصفع المريض بصورة متكررة ويشتمه. واضطر المستشفى لتوضيح الأمر بعد انتشار الفيديو، وأوضحت أن الطبيب أصيب بصدمة لا سيما أن المريض عرض الطاقم الطبي كله للخطر من التقاط عدوى فيروس الإيدز المصاب به.
واضطرت الإدارة إلى اتخاذ إجراءات عقابية بحقه، وقال المشرف على مستشفى مهراجا يشوانتراو، برامندرا ثاكور، إن الطبيب الموجود في قسم جراحة العظام والكسور، تم إيقافه عن العمل على الفور، كما تم تشكيل لجنة من ثلاثة أعضاء للتحقيق في القضية وتقديم تقرير في غضون ثلاثة أيام.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف طبيب هندي مستشفيات الهند الإيدز المريض مستشفى مهراجا
إقرأ أيضاً:
بالفيديو| هل يجوز صيام المريض العاجز؟.. مفتي الجمهورية يوضح
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الدكتور نظير عياد -مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم، أن الفرح بما جاء به النبي، والغيرة على دينه وسنته، من علامات المحبة الصادقة، مؤكدًا أن "المرء يُحشر مع من أحب"، مستشهدًا بحديث النبي صلى الله عليه وسلم حين بشَّر رجلًا قال إنه لم يُعِدَّ للآخرة كثير صلاة أو صيام، لكنه يُحب الله ورسوله، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: «أنت مع من أحببت».
وأضاف مفتي الجمهورية، خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق ببرنامج "اسأل المفتي" الذي يذاع على قناة صدى البلد، أن أن الإسلام دين يسر ورحمة، وأنه لا يكلف الإنسان فوق طاقته، مستشهدًا بقوله تعالى: {مَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ} [الحج: 78]. وأكد أن المريض العاجز عن الصيام، الذي لا يُرجى شفاؤه، وليس لديه القدرة على دفع الفدية، يُرفع عنه الحرج، وليس عليه إثم.
وأشار إلى قصة الرجل الذي جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم يشتكي أنه أتى أهله في نهار رمضان، فأمره النبي بالكفارة، لكنه لم يكن قادرًا عليها، فأعطاه النبي صلى الله عليه وسلم صاعًا من تمر ليتصدق به، فلما أخبره الرجل أنه أفقر أهل المدينة، سمح له النبي بأخذه. وأكد فضيلته أن هذه القصة تدل على سعة رحمة الإسلام وتيسيره على المسلمين.
واختتم المفتي حديثه بالدعوة إلى التحلي بروح الشريعة الإسلامية التي تقوم على الرحمة والتيسير، والتأكيد على ضرورة الالتزام بالأحكام الشرعية بروح المحبة والاتباع، مع الاستفادة من التوجيهات النبوية في تحقيق السعادة والطمأنينة في الدنيا والآخرة.