رسالة خاصة.. ماذا قال ميسي عقب التتويج بالكرة الذهبية 2023؟
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
علق أسطورة الأرجنتين ليونيل ميسي مهاجم إنتر ميامي الأمريكي، على فوزه بجائزة الكرة الذهبية لهذا العام 2023.
وتوج ميسي للمرة الثامنة في مسيرته بجائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعب في العالم، وذلك خلال حفل أقامته "فرانس فوتبول" التي تقدم الجائزة المرموقة، في باريس الاثنين، ليصبح أول لاعب يصل إلى هذا الرقم من الكرات في تاريخ كرة القدم.
We were getting a standing ovation after winning the Ballon d'Or at 36.
Never Forget. ????
Messi = Infinity ♾️pic.twitter.com/jlEw7uBgRghttps://t.co/sWPwm4VKqS
وقال ميسي عقب تتويجه بجائزة الكرة الذهبية خلال تصريحات في حفل توزيع الجوائز: "كما قلت كثيرا لم أتصور أبدا بأن أحظى بهذه المسيرة، أنا محظوظ بكل ذلك وأعتقد هذا صعب جدا".
وتابع: أن تكون في أفضل نادي بالتاريخ والفوز بالكثير من الألقاب، أعتقد تلقيت عدة هزائم صعبة مع المنتخب ولم أستسلم أبدا وواصلت القتال من أجل مواصلة حلمي بالفوز بالكوبا وكأس العالم، فخور جدا بتحقيق كل ذلك".
وأضاف: "أعتقد أن مبابي وهالاند سيفوزان بالكرة الذهبية يوما ما، أثق في ذلك".
وأكمل: "الاعتزال؟ لا أعرف بالحقيقة، كنت أتحدث مؤخرا كثيرا لكن أريد الاستمرار ومواصلة الإستمتاع، لا أستطيع تحديد موعد معين وكرة القدم تتغير كل يوم، كما قلت أنا أحب كرة القدم وأريد الاستمرار".
وختم ليونيل ميسي حديثه قائلا: "اليوم هو ذكرى ميلاد دييغو مارادونا ولا يوجد مكان أفضل من هنا لأتمنى له عيد ميلاد سعيد. أينما كنت، عيد ميلاد سعيد يا دييغو. هذا لك أيضا".
المصدر: "وكالات"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: إنتر ميامي الكرة الذهبية المنتخب الأرجنتيني مارادونا ميسي
إقرأ أيضاً:
التاريخ لا يُكتب بالرغبات.. الشباب يرفض نتائج مشروع توثيق الكرة السعودية
أصدر نادي الشباب السعودي، بيانا رفض فيه نتائج مشروع توثيق تاريخ كرة القدم السعودية.
وأوضح الشباب في بيانه رفضه القاطع لأي تحريف يُطال تاريخه ومكتسباته الأصيلة.
بيان الشباب السعودي
يعلن نادي الشباب رفضه الكامل لما صدر عن مشروع توثيق تاريخ كرة القدم السعودية وعدم الاعتراف بالنتائج النهائية للجنة، بعد أن تضمن تحويرًا جوهريا في تصنيف "بطولة كأس الملك"، عبر تحويل عدد من نسخها إلى ما سُمّي بـ"بطولة دوري"، وبالاستناد إلى "التصويت"، في سابقة تخالف الوقائع ، والمسمى الرسمي، والسياق التاريخي الموثق.
وإذ يُجدّد النادي تأكيده على دعمه لفكرة التوثيق العادل، فإنه يرفض مبدأ التصويت كوسيلة لتغيير حقائق تاريخية، ويرى فيه تخليا عن المسؤولية، وتجاوزا للمنهج العلمي، ومجاراة لرغبات جماهيرية على حساب الحقيقة. فالتاريخ لا يُكتب بالرغبات، ولا يُقرّ عبر أصوات، بل يثبت بالوقائع والأدلة.
كما يُشير النادي إلى أنه سبق وأن وجه اعتراضًا رسميًا للاتحاد السعودي لكرة القدم منذ وقت مبكر، محذرا من مغبة استخدام التصويت في مسائل تُعد من الثوابت، مؤكدين حينها أن التوثيق له أطر واضحة لا تقبل العبث أو التفويض أو تصويت أندية لم تحقق أي انجازات تذكر.
وبصفته أول ناد تأسس في العاصمة عام 1947، وأول نادٍ يُحقق بطولة رسمية في المملكة عام 1952، يُعلن نادي الشباب رفضه القاطع لأي تحريف يُطال تاريخه ومكتسباته الأصيلة، ويتمسك بكامل حقوقه في اتخاذ ما يراه مناسبًا لحماية تاريخه وإرثه.
التاريخ لا يُصوّت عليه.. بل يحفظ كما كان.