برلمانى: يجب أن يعقب الاكتشافات البترولية الإعلان عن فرص تشغيل للشباب
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
كتب- نشأت على:
قال النائب محمد عبد الله زين الدين، عضو مجلس النواب، إنه يجب أن يعقب الاكتشافات البترولية ومشروعات الغاز الطبيعي، الإعلان عن فرص لتشغيل الشباب المصري.
جاء ذلك خلال الجلسة العامة لمجلس النواب، برئاسة المستشار الدكتور حنفي جبالي، أثناء نظر تقرير لجنة الطاقة والبيئة عن قوانين باتفاقيات للبحث عن البترول على النحو التالي:
1.
2. مشروع قانون مُقدم من الحكومة بالترخيص لوزير البترول والثروة المعدنية في التعاقد مع الشركة المصرية القابضة للغازات الطبيعية وشركة إكسون موبيل إيجيبت (ابستريم) ليمتد للبحث عن الغاز والزيت الخام واستغلالهما في منطقة مصري البحرية بالبحر المتوسط (ج.م.ع).
3. مشروع قانون مُقدم من الحكومة بالترخيص لوزير البترول والثروة المعدنية في التعاقد مع الهيئة المصرية العامة للبترول وشركة بيكو جي أو إس للبترول المحدودة وشركة كوفيبك (مصر) المحدودة للبحث عن البترول وتنميته واستغلاله في منطقة جيسوم وطويلة غرب بخليج السويس (ج. م. ع.).
وأشاد النائب بجهود وزارة البترول في زيادة الاكتشافات والتعاقدات الأمر الذي يكون له مردود إيجابي كبير على الاقتصاد الوطني، من خلال زيادة موارد الموازنة العامة للدولة.
وقال النائب: من المعلوم أن أي مشروع جديد يتبعه فرص عمل مباشرة وغير مباشرة، ولكن نحن على الرغم من الموافقات على العديد من المشروعات لم نسمع عن مسابقة للتعيين في قطاع البترول، متابعا: حتى الإعلانات التي يتم الحديث عنها لا تكون بالإعلان عن فرص عمل جديدة ولكن بنظام الإعارة من شركة إلى شركة أخرى.
وأشار النائب إلى مصنع تكنولوجيا الأخشاب في مركز إدكو بمحافظة البحيرة، حيث تم الإعلان عن بعض الوظائف عن طريق الإعارة من شركات أخرى، مطالبا وزارة البترول ببحث هذه الأزمة، لتوفير فرص عمل جديدة، ولمنع الاحتقان بين أهالي إدكو من شركات البترول الموجودة على أراضيها.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: مستشفى المعمداني طوفان الأقصى نصر أكتوبر الانتخابات الرئاسية أسعار الذهب فانتازي الطقس مهرجان الجونة السينمائي أمازون سعر الدولار أحداث السودان سعر الفائدة الحوار الوطني تشغيل الشباب الاكتشافات البترولية طوفان الأقصى المزيد للبحث عن
إقرأ أيضاً:
متحدث الحكومة: دعم السولار والبوتجاز مستمر.. ورفع تدريجي لأسعار للمنتجات البترولية.. فيديو
قال المستشار محمد الحمصاني المتحدث باسم مجلس الوزراء، إن توجيهات رئيس الوزراء، تضمنت أن تقوم المجموعة الوزارية الاقتصادية، بدراسة رفع الضرائب في الأسواق العالمية، ومدى تأثيرات تلك القرارات على مصر، وما يمكن اتخاذه من قرارات خلال الفترة المقبلة.
وتابع المستشار محمد الحمصاني، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى ببرنامج على مسئوليتي المذاع على قناة صدى البلد، أن بوادر ما نشهده هو حرب تجارية، وبها فرص في نفس الوقت، موضحا أن الحكومة تعمل على دراسة الوضع بشكل متأني من خلال جميع الجوانب، لمواجهة الأمر، واستغلال كل الفرص في الوقت الحالي.
وأوضح أن هناك فرصة كبيرة للتصدير، خاصة أن مصر منافس قوي في بعض المنتجات، مضيفا أن قرارات ترامب برفع الضرائب، قد تتسبب في ارتفاع معدلات التضخم مرة أخرى.
وذكر: بالتنسيق مع البنك المركزي، نتبع سعر الصرف المرن، مكنتنا من تأمين سعر الصرف، وإحداث استقرار في السياسة النقدية، ومنذ 2024 وحتى الآن استطعنا تحقيق استقرار السياسة النقدية، ولدينا القدرة على احتواء عملية خروج الأموال الساخنة.
وأردف: احتياطي مصر من النقد الأجنبي يواصل الارتفاع، مع تحرك هامشي لسعر الصرف، في ظل آليات سعر الصرف المرن، وتم استهداف انخفاض معدل التضخم ليسجل مستوى متقارب من 12%".
كما أوضح أن الدولة لا تزال تتبع إجراءات رقابية على السلع من خلال الجهات الرقابية، وإتاحة كل المطلوب من السلع وبزيادة، لضبط أسعار السلع الغذائية، مؤكدا على دور الدولة في تكوين مخزون استراتيجي من السلع الغذائية والمنتجات البترولية.
وأردف: سعر النفط تراجع عالميا، وفي حالة حدوث انخفاض في الأسعار، نحن لا نشتري أسعار النفط بشكل فوري وندفع فوري، بينما تكون تعاقدات طويلة الأجل، وتكون القيمة متوسطة على مدار تلك الفترة الزمنية، ونسعى الاستفادة من أي انخفاضات في الأسعار".
وتابع: نحرص على تخفيف الأعباء على المواطنين، ونعمل على تحقيق التوازن، وسيظل الدعم على السولار والبوتجاز، لدعم المواطنين، مع التوازن في الأسعار.
وأوضح: سيتم إقرار زيادة خلال الفترة المقبلة في المنتجات البترولية، مع مراقبة الأسواق العالمية، والاستفادة من الانخفاضات، مع استمرار دعم المواطن خاصة محدود الدخل.
وأردف أنه تم وضع منظومة تم وضعها لطريق منطقة الأهرامات على مدار الأسابيع الماضية، وبدء عمله تدريجيا للابتعاد عن كل السلبيات، والتشغيل التجريبي مستمر حتى شهر يونيو، وكانت هناك بعض المظاهر السلبية أمس، وبدءا من اليوم كان هناك التزاما كاملا.
وذكر: قانون الرياضة لم يخرج من مجلس الوزراء، ولم يتم اعتماده، ولا يزال يناقش، والسبب أن الحكومة تحرص على التوافق، وسيكون خروجة خلال الفترة المقبلة، بعد تعديل بعض المواد والملاحظات ومناقشة بعض التفاصيل الدقيقة، ولا يستهدف القانون أي نادي أو جهة.