تواصل  جامعة حلوان تنفيذ البرامج التدريبية للعاملين و اعضاء هيئة التدريس بالجامعة ، حيث تهدف الي  لتنمية القدرات و المهارات ويتم ذالك  بالتعاون بين المركز و مع الكيانات المختلفة بالجامعة كلٌ وفق تخصصه.


وتقام أغلب هذه الدورات بنظام الاون لاين عبر أبلكيشن “تايمز” و"زووم"، ويقام البعض منها حضوريا داخل قاعات دار الضيافة بالجامعة وسط إجراءات احترازية  .


وكشف المركز بأنه يتم التسجيل والاشتراك فى البرامج  التدريبية الخاصة باعضاء هيئة التدريس  عبر هذا الرابط :

https://docs.google.com/forms/u/0/d/e/1FAIpQLSeDfkoXhR7_ZjihabfXES-PTrJZq2_o5scd0vX9fgGJVdm9fA/viewform?usp=embed_facebook&fbclid=IwAR3yRNnXejock83hMRu16suHkOB5ChkKmEyyHppeMPQlSHxBRDyOYx4bQxA_aem_AYpWU9wpzcIy7C6ufC_oZCN1HCdqfaGy0yAVeu8rBTVRAcsS7kVmoSyGdH2HSEioino&pli=1

و من هذه الدورات يقدم  المركز يوم الاحد ١١ نوفمبر ٢٠٢٣   برنامج تدريبي عن الخرائط الذهنية   .

ويتم تنفيذ هذه البرامج   تحت رعاية الدكتور السيد قنديل رئيس الجامعة، والدكتور عماد ابو الدهب نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا والبحوث، وإشراف الدكتورة منى أبو هشيمة مدير المركز، في إطار تنمية قدرات ومهارات أعضاء هيئة التدريس والقيادات وفق رسالة الجامعة بالتعاون مع الكليات والإدارات المركزية.

جامعة حلوان : نسير نحو رقمنة المقررات الدراسية .. والكليات : نعمل علي إنشاء منصة تفاعلية للطلاب معهد إعداد القادة بالتعليم العالي: نعمل هذا العام على تجهيز الكوادر الشبابية

وقد نظمت كلية الخدمة الاجتماعية المؤتمر العلمى السنوى الثالث والثلاثين بعنوان "الخدمة الاجتماعية و دعم المبادرات الرئاسية في ضوء رؤية مصر ۲۰۳۰" وذلك تحت رعاية الدكتور السيد قنديل رئيس جامعة حلوان، الدكتور عماد أبو الدهب نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث، وإشراف الدكتور زغلول عباس حسنين عميد كلية الخدمة الاجتماعية ورئيس المؤتمر، الدكتورة عزة عبد الجليل عبد العزيز وكيل الكلية لشئون الدراسات العليا والبحوث ومقرر المؤتمر.

وتضمن المؤتمر مناقشة الخدمة الاجتماعية ودعم مبادرة حياة كريمة وتحسين جودة الحياة للمواطنين،  ودعم تحقيق المنظومة المتكاملة للحماية الاجتماعية، بجانب  دعم مبادرة محو الامية وتحقيق الرفاهية الاجتماعية والاقتصادية، كما تناول المؤتمر دور الخدمة الاجتماعية ودعم مبادرة تنمية الاسرة المصرية، بجانب دعم مبادرة رعاية ذوي الاحتياجات الخاصة (ذوي الهمم)،  بالاضافة إلي دعم الآثار الإيجابية المترتبة على التغيرات المناخية.

وسعى المؤتمر إلى دراسة القضايا التي تشغل الرأى العام المصرى ، وتشغل أيضا صانع القرار، من خلال دراسة المبادرات الرئاسية وعلى رأسها مبادرة حياة كريمة وما تتضمنه من قضايا الشباب والتنمية والفقر والمجتمعات الافتراضية ، مع وضع تصورات للخدمة الاجتماعية للتعامل مع هذه القضايا في ضوء خطط إستراتيجية تقفز الى آفاق المستقبل. 

وساهم المؤتمر فى تعزيز التبادل المعرفي الثقافي بين المهتمين بتحقيق ما تصبو إليه رؤية مصر ٢٠٣٠، وتشجيع الباحثين لعرض دراسات تسهم في وضع خطط واستراتيجيات لتحقيق التنمية المستدامة، والتوصل إلى آليات للتعامل مع الآثار المترتبة على التغيرات المناخية، تحديد الأولويات للفئات الأكثر احتياجاً بالمجتمعات، بجانب وضع آليات لتقديم الخدمات الاجتماعية لها،  والتوصل لحلول مبتكرة للمشكلات المجتمعية في عصر التحول الرقمي.

و شهدت جامعة حلوان برئاسة الدكتور السيد قنديل رئيس الجامعة، فعاليات تسليم عقود المشروعات البحثية الممولة والذي تضمن عقود تمويل 14 مشروعا من ضمن المشاريع المقدمة حيث فازت كلية العلوم بعدد خمسة مشاريع، كما فازت كلية الصيدلة بعدد أربع مشاريع، وفازت كلية الفنون التطبيقية بعدد اثنين مشروع، وفازت كل من كلية الحقوق وكلية الآداب وكلية الاقتصاد المنزلي بمشروع واحد، وذلك من إجمالي (٢١) مشروعا مقدما، وتم تحكيمهم علي يد محكمين محترفين كل في مجاله وتم العرض نتائج التحكيم علي مجلس إدارة صندوق البحث العلمي، تحت إشراف الدكتور عماد محمد ابوالدهب نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا والبحوث ورئيس مجلس إدارة صندوق البحث العلمي بجامعه حلوان.

ومن جانبه أعرب الدكتور السيد قنديل رئيس جامعة حلوان عن سعادته لتنوع المشاريع المقدمة، والتي تمثل كليات الجامعة بقطاعاتها المختلفة، مشيرا إلى أن توقيع وتسليم عقود تمويل العديد من المشروعات البحثية يؤكد على دعم الجامعة للبحث العلمي وأدواته، حتى تصبح جامعة حلوان في مصاف الجامعات العالمية، نظرا لأن تمويل الأبحاث العلمية والمشروعات البحثية يمثل أولوية كبيرة للغاية بالنسبة للجامعة مما يسهم في الارتقاء بالتصنيف الدولي للجامعة، ومن ثمَّ تحقيق التنمية المستدامة.

وأكد رئيس جامعة حلوان على أن الاستثمار في البحث العلمي هو الاستثمار الأفضل في المستقبل، لأن البحث العلمي يساعد على اتخاذ القرار وفقا لمؤشرات علمية لتحقيق التنمية، مشيرا إلي الجامعة تولي اهتماما كبير بدعم البحث العلمي والباحثين، رغبة في تحقيق التطوير والاستفادة من خبرات أعضاء هيئة التدريس والباحثين في تحقيق الأهداف الاستراتيجية للجامعة وأهداف الدولة المصرية من البحث العلمي، وخلق بيئة محفزة للابتكار والاستثمار وإنتاج المعرفة، حتى يتمكن الباحثون من اطلاق طاقاتهم البحثية المتميزة، إذ يعد البحث العلمي دعامة من دعامات رقي الأمم وتقدمها، وهو خيار استراتيجي لصناعة الحاضر وتقدم المجتمعات، وهو الضمان الحقيقي لتقدم الشعوب.


وأوضح الدكتور عماد ابو الدهب نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا والبحوث، أنه تم إطلاق النداء الثالث لصندوق البحث العلمي بجامعه حلوان حيث شمل عدد من المحاور منها المحور الأول تمويل المشاريع البحثية في قطاعات الجامعة المختلفة كما هو متبع في النداء الأول والثاني ويصل التمويل الى 200 الف جنيه لبعض القطاعات و100الف جنيه لبعض القطاعات كما يتم تمويل عدد (1 ) رسالة ماجستير، وعدد ( 1 ) رسالة دكتوراة في كل قطاع.

ويتمثل المحور الثاني تمويل عدد ثلاثة مشاريع بحثية في مجال قضايا الإقليم الجغرافي، حيث يصل التمويل الي 400 الف جنيه لكل مشروع، والمحور الثالث تمويل عدد ثلاث مشاريع في التغير المناخي بقيمة تمويل يصل الي 200 الف جنيه لكل مشروع، والمحور الرابع فتح التمويل في مجال البحوث البينية بقيمة تمويل تصل إلي 400 ألف جنيه، ويتمثل  المحور الخامس فتح تمويل بقيمة مليون ونصف لشراء أجهزة بحثية تخدم الجامعة ويكون لها مردود علي الجامعة والمنطقة والاستفادة منه على نطاق واسع في المجال.
[10:36 pm, 30/10/2023] Karim Nasser : 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: هیئة التدریس جامعة حلوان

إقرأ أيضاً:

رئيس جامعة الأزهر يفتتح المؤتمر الدولي الثالث للعلوم الأساسية والتطبيقية لكلية العلوم

رحب الدكتور سلامة جمعة داود، رئيس جامعة الأزهر، بالحضور المشاركين في فعاليات المؤتمر الدولي الثالث للعلوم الاساسية والتطبيقية بكلية العلوم للبنات بالقاهرة من داخل مصر وخارجها الذي يقام برعاية كريمة من الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، تحت عنوان: (نحو العلوم الخضراء).

 

شيخ الأزهر يعزي البابا فرنسيس في وفاة الكاردينال ميغيل أيوسو رئيس دائرة الحوار بين الأديان في الفاتيكان مجلس جامعة الأزهر يكرم فريق عباقرة المسالك بكلية الطب لفوزه بالمركز الأول

 

وقال رئيس الجامعة: من هنا من القاهرة التي قال عنها عاشقها ومؤرخها الدكتور جمال حمدان: «إن القاهرة تستأثر وحدها بنحو نصف سكان العواصم الإفريقية الخمسين مجتمعة وكل حجر فيها مشبع بعبق الماضي وعرقه، وكل شبر فيها يحمل بصمات الإنسان» من هذا المكان المبارك نفتتح هذا المؤتمر.

وبيَّن رئيس الجامعة أن الشيخ الجليل محمد الغزالي -رحمه الله تعالى- قال: «إن درسًا في الطبيعة والكيمياء هو صلاة خاشعة، وإن سياحة في علم الأفلاك هي تسبيح وتحميد، وإن جولة في الحقول الناضرة والحدائق الزاهرة، أو جولة مثلها في المصانع الطافحة بالحركة المائجة بالوقود والإنتاج هي صلة حسنة بالله» ولا غرابة في ذلك؛ فرجال العلم يستوحون الحقيقة من صنع الله، وعلماءَ الدين يستوحون الحقيقة من كلام الله ورسوله.

وقال رئيس الجامعة: إن العالم شهد نظريات بُنِي بعضها فوق بعض، فتولد النظرية الجديدة من رحم النظرية التي قبلها، وأحيانا تهدم النظرية الجديدة أختها القديمة وتحطمها تحطيمًا وتذرها هشيمًا تذروه الرياح؛ فالعلماء بعد أرسطو جاءوا بما يهدم نظرية الكون عند أرسطو، وبعد اكتشاف ظاهرة الكهرومغناطيسية واتساع آفاق الدراسات الجديدة لعلوم ميكانيكا الكم والنسبية والإلكترونيات والفيزياء النووية  قفز العلم قفزات عالية، وتحرك قطار التطور والارتقاء في ساحة العلم التي تشرق الشمس فيها كل يوم على جديد، حتى قال جيمس بيرك: «أحسب أننا نعيش اليوم أفضل العوالم الممكنة في هذه المرحلة الحالية من ارتقاء البشر؛ فكل منا اليوم يملك بين يديه من القوة أكثر مما كان يملكه أي امبراطور روماني».

وأوضح رئيس الجامعة أن ابن خلدون قال: «إن المغلوب مولع أبدا بالاقتداء بالغالب، والسبب في ذلك أن النفس أبدًا تعتقد الكمال فيمن غلبها وانقادت له، فتتشبه به في ملبسه ومَرْكَبِه وسلاحه، بل في سائر أحواله؛ ولهذا قال العامة: الناس على دين ملوكهم، وانظر ذلك في الأبناء مع آبائهم؛ كي تجدهم متشبهين بهم دائمًا، وما ذلك إلا لاعتقادهم الكمال فيهم... والنفوس إذا مُلِكَ أمرُها عليها وصارت بالاستعباد آلة لسواها وعالة عليهم دب فيها التكاسُلُ وقصُرَ أملُها فدب فيها الضعف والوهن، وتناقص عمرانها، وعجزوا عن المدافعة عن أنفسهم بما خَضَدَ [كسر] الغالبُ من شوكتهم، فأصبحوا طُعْمَةً لكل آكل...والإنسان رئيسٌ بطبعه بمقتضى الاستخلاف الذي خُلِقَ له، والرئيسُ إذا غُلِبَ على رياسته وكُبِحَ عن غاية عزه تكاسلَ حتى عن شبع بطنه وري كبده».

وبين  رئيس الجامعة أنه  في دراسة جيدة عن النهضة العربية والنهضة اليابانية التي تشابهت فيهما المقدمات واختلفت النتائج كان الفارق الكبير بينهما أن النهضة العربية انتهت إلى التغريب، أما النهضة اليابانية فلم تسقط في تبعية التغريب؛ لذلك كان حديث المصطفى -صلى الله عليه وسلم: «اليد العليا خير وأحب إلى الله من اليد السفلى» واليد العليا في العلم هي اليد التي تنتج العلم والمعرفة، واليد السفلى في العلم هي اليد التي تتسول العلم والمعرفة، واليد العليا في الاقتصاد هي اليد التي تملك القوة فيه، وهكذا في كل شئون الحياة في الصحة والزراعة والصناعة والتجارة إلى آخره، فلا سبيل إلى نهضة بلادنا وجامعاتنا ومعاهدنا إلا بإنتاج المعرفة، وبهذا ينبغي أن تقوم جامعاتنا وتقعد مهما اختلفت آراؤنا ومشاربُنا.

وطالب رئيس الجامعة بالجد والاجتهاد في شتي المجالات، مشددًا على أنه لا خيار أمامنا إلا أن ندخل ساحة الابتكار وإنتاج المعرفة بقوة، وأن ننافس العالم في ذلك بأفضل ما تنتجه العقول مع التأكيد على الحفاظ على البيئة التي وجهنا الله إلى النظر فيها فقال تعالى: ﴿فلينظر الْإِنْسَانُ إِلَى طَعَامِهِ أَنَّا صَبَبْنَا الْمَاءَ صَبًّا ثُمَّ شَقَقْنَا الْأَرْضَ شَقًّا فَأَنْبَتْنَا فِيهَا حَبًّا وَعِنَبًا وَقَضْبًا وَزَيْتُونًا وَنَخْل  وَحَدَائِقَ غُلْبًا وَفَاكِهَةً وَأَبًّا مَتَاعًا لَكُمْ وَلِأَنْعَامِكُمْ﴾، وقال سبحانه: ﴿وهو الَّذِي أَنْشَأَ جَنَّاتٍ مَعْرُوشَاتٍ وَغَيْرَ مَعْرُوشَاتٍ وَالنَّخْلَ وَالزَّرْعَ مُخْتَلِفًا أُكُلُهُ وَالزَّيْتُونَ وَالرُّمَّانَ مُتَشَابِهًا وَغَيْرَ مُتَشَابِهٍ كُلُوا مِنْ ثَمَرِهِ إِذَا أَثْمَرَ وَآتُوا حَقَّهُ يَوْمَ حَصَادِهِ وَلَا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ﴾ ( الأنعام) وقال تبارك وتعالى: ﴿وَهُوَ الَّذِي أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجْنَا بِهِ نَبَاتَ كُلِّ شَيْءٍ فَأَخْرَجْنَا مِنْهُ خَضِرًا نُخْرِجُ مِنْهُ حَبًّا مُتَرَاكِبًا وَمِنَ النَّخْلِ مِنْ طَلْعِهَا قِنْوَانٌ دَانِيَةٌ وَجَنَّاتٍ مِنْ أَعْنَابٍ وَالزَّيْتُونَ وَالرُّمَّانَ مُشْتَبِهًا وَغَيْرَ مُتَشَابِهٍ انْظُرُوا إِلَى ثَمَرِهِ إِذَا أَثْمَرَ وَيَنْعِهِ إِنَّ فِي ذَلِكُمْ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ﴾(الأنعام)، وقال عز وجل: ﴿وفي الْأَرْضِ قِطَعٌ مُتَجَاوِرَاتٌ وَجَنَّاتٌ مِنْ أَعْنَابٍ وَزَرْعٌ وَنَخِيلٌ صِنْوَانٌ وَغَيْرُ صِنْوَانٍ يُسْقَى بِمَاءٍ وَاحِدٍ وَنُفَضِّلُ بَعْضَهَا عَلَى بَعْضٍ فِي الْأُكُلِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ﴾(الرعد).

وفي ختام كلمته دعا فضيلته بالتوفيق والنجاح للمؤتمر وللقائمين عليه، وأن يخرج بتوصيات مفيدة تسهم في الحفاظ على البيئة وتحسين المناخ.

مقالات مشابهة

  • رئيس جامعة الأزهر يفتتح المؤتمر الدولي الثالث للعلوم الأساسية والتطبيقية لكلية العلوم
  • رئيس جامعة المنيا يكرم الدكتور أحمد نوار لإسهاماته في الحركة الثقافية والفنية
  • رئيس جامعة قناة السويس: التغيرات المناخية أولويتنا في البحث العلمي
  • رئيس جامعة المنصورة يفتتح الملتقى الطلابي الأول للبحث العلمى والابتكار
  • جامعة سوهاج تطلق فعاليات المؤتمر الدولي للابتكار وريادة الأعمال
  • رئيس جامعة المنصورة يفتتح الملتقى الطلابي الأول للبحث العلمي والابتكار بكلية العلوم
  • جامعة سوهاج تطلق فعاليات المؤتمر الدولي للإبتكار وريادة الأعمال في نسخته الرابعة
  • جامعة القناة تنظم برنامجا تدريبيا حول إنتاج عروض الكمبيوتر التعليمية والتعلم الذكي
  • جامعة حلوان: إعلان نتائح انتخابات الاتحادات الطلابية.. اليوم
  • رئيس جامعة العريش يكرم فريق طلابي من كلية الاستزراع المائي