عمر كمال مش للبيع.. وليد دعبس ينفي تصريحات علاء ميهوب
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
نفى وليد دعبس، مالك نادي مودرن فيوتشر، تصريحات علاء ميهوب، مدير الكرة بالنادي، التي أدلى بها مع الإعلامي هاني حتحوت، بشأن عرض عمر كمال عبد الواحد للبيع في شهر يناير المقبل.
وقال دعبس، خلال مداخلة مع هاني حتحوت، مقدم برنامج «الماتش»، عبر قناة «صدى البلد»، «عمر كمال عبد الواحد لاعب كبير.. أنا نفسي ناخد الرد من المصدر الرئيسي، ولا يوجد مصدر رئيسي غير النادي، واللاعب عقده سارٍ، ومستمر مع الفريق».
وأضاف دعبس: «مودرن فيوتشر متمسك بـ عمر كمال، ونتمنى أن يلعب معنا أكثر من موسم، وهو من الركائز الموجودة في نادي فيوتشر».
واستطرد قائلًا: «لو كان هناك عرض، سواء خارجي أو داخلي يليق بنادي مودرن فيوتشر وباللاعب؛ فأنا لن أقف في طريق اللاعب، وعمر كمال نجم من نجوم منتخب مصر من خلال نادي مودرن فيوتشر».
وأشار دعبس إلى أن إدارة نادي مودرن فيوتشر تعكف على مفاوضات؛ من أجل تجديد تعاقد عمر كمال عبد الواحد.
وشدد مالك مودرن فيوتشر، قائلًا: «لن نبيع عمر كمال في يناير أو غيره، ولا توجد أي مفاوضات لرحيل عمر كمال عبد الواحد في يناير المقبل».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عمر كمال عمر كمال عبد الواحد علاء ميهوب مدير الكرة نجوم منتخب مصر مودرن فيوتشر نادى فيوتشر وليد دعبس منتخب مصر عمر کمال عبد الواحد نادی مودرن فیوتشر
إقرأ أيضاً:
قمة الشعوب العربية ترفض وعد ترامب.. وتؤكد: فلسطين ليست للبيع
أكد المشاركون في قمة الشعوب العربية رفضهم القاطع لوعد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي يهدف إلى إعادة هندسة الجغرافيا والديموغرافيا الفلسطينية لخدمة المشروع الصهيوني.
وندد المشاركون بالدعم الأمريكي المتزايد للاحتلال، الذي تجلى في فرض عقوبات على المحكمة الجنائية الدولية بسبب تحقيقها في جرائم الإبادة الجماعية في غزة، وانسحاب واشنطن من دعم وكالة الأونروا، ضمن مخطط لتصفية قضية اللاجئين الفلسطينيين.
وأشاروا إلى أن ذلك يمثل انتهاكا صارخا للقانون الدولي والشرعية الدولية. مؤكدين أن فلسطين ليست للبيع، ولن تكون كذلك أبدًا.
وأكد المشاركون على أن وعد ترامب يشكل جريمة ضد الإنسانية، تهدد الأمن والسلم الدوليين، وتكرّس الاستعمار والعنصرية، في تحدٍ سافر للقوانين الدولية وقرارات الأمم المتحدة ومحكمة العدل الدولية.
كما أكدوا على أن الصراع في فلسطين لم يبدأ في 7 أكتوبر 2023، بل بدأ منذ احتلال فلسطين واغتصاب أرضها واقتلاع شعبها.
ودعوا الأنظمة العربية إلى وقف كافة أشكال التطبيع مع الكيان الصهيوني، واتخاذ مواقف حاسمة وجادة تجاه هذه التهديدات، ودعم صمود الشعب الفلسطيني بشكل عاجل.
كما طالبوا المجتمع الدولي بالتصدي لهذه السياسات العدوانية، التي لا تهدد فلسطين وحدها، بل تهدد الاستقرار العالمي والنظام الدولي.
وأكدت القمة، في الختام، أن القضية الفلسطينية ستظل قضية العرب الأولى، وأن الشعوب العربية لن تقبل بأي حلول تُفرض على حساب حقوق الشعب الفلسطيني.
ودعت إلى حشد كل الجهود الشعبية والرسمية لمواجهة هذه المخططات الاستعمارية، التي تسعى إلى شرعنة الاحتلال، وتهجير الفلسطينيين، وتصفية قضيتهم العادلة.