تتشكي أغلب الأمهات من مشكلة التأتأة لدى أبنائهم،لذلك نلقي نرة على أعراض التأتأة عند الأطفال وخطوات العلاجن وفقا لما نشره موقع هيلثي :

برج العذراء حظك اليوم الثلاثاء 31 أكتوبر 2023.. ثق بنفسك وتقدم إلى الأمام برج الأسد حظك اليوم الثلاثاء | لا تتردد في تقديم الاعتذار لشريكك
أعراض التأتأة عند الأطفال تشمل

التكرار المتكرر للصوت أو الكلمة الأولى في الجملة.


توقف مفاجئ أو تعليق على الكلمات أثناء النطق.
تمديد الصوت أو تكراره بشكل طويل أثناء النطق.
توتر أو تعبيرات عابسة أثناء محاولة النطق.
صعوبة في البدء بالكلام أو في الانتقال من كلمة إلى أخرى.
زيادة التأتأة في حالات التوتر أو الإثارة.

طرق لعلاج التأتأة لدى الأطفال

توجد عدة طرق لعلاج التأتأة لدى الأطفال، قد تشمل هذه الطرق:

الدعم والتشجيع: يجب أن يكون الدعم العاطفي والتشجيع من قبل الأهل والمعلمين هما جزء مهم من علاج التأتئة. يجب تشجيع الطفل على التحدث بثقة وتوفير بيئة مريحة ومشجعة للتواصل.

التواصل البطيء والاسترخاء: يمكن تعزيز نطق الطفل عن طريق تحديد وقت كافٍ للتواصل، والتحدث ببطء واسترخاء، وممارسة التنفس العميق، يمكن أن تساعد التقنيات المرافقة مثل التوقف الهوائي والتدفق المنخفض في تخفيف التأتأة.

علاج علم النطق واللغة: يمكن أن يكون العلاج مع أخصائي علم النطق واللغة فعالًا في علاج التأتئة لدى الأطفال، يمكن للمعالج استخدام تقنيات مثل تحفيز النطق واللغة وتحديد الأنماط السليمة للنطق وتقديم تمارين وممارسات لتحسين التواصل.

العلاج السلوكي المعرفي: قد يكون العلاج السلوكي المعرفي مفيدًا في التعامل مع التوتر والضغوط النفسية المرتبطة بالتأتأة، يمكن أن يساعد الأطفال في تحسين صورتهم الذاتية وزيادة الثقة بالنفس وتحسين الاستجابة للتحفيزات السلبية.

تذكر أن كل حالة تأتأة فردية، وقد يتطلب العلاج طرقًا مختلفة، من المهم أن يشارك الأهل والأطباء وأخصائيو علم النطق واللغة في تقييم الحالة وتوجيه العلاج المناسب للطفل.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الضغوط النفسية الكلمة الأولى

إقرأ أيضاً:

الدلافين تداوي أصحاب الهمم

البرازيل (أ ف ب)

أخبار ذات صلة 100 فعالية في مهرجان «دبي لأصحاب الهمم» «الوطني للمؤهلات» يعتمد التعليم المهني لأصحاب الهمم في «زايد العليا»

استعان مركز لرعاية أصحاب الهمم في البرازيل بالدلافين في جلسات العلاج التكميلي، ضمن برنامج شارك فيه 400 شخص من ذوي الإعاقة. ويقول إيغور سيموس أندرادي، مبتكر العلاج بالدلافين: «إنه لا يحل محل العلاجات الأخرى». ويضيف: «إنه بديل غير تقليدي يبث البهجة في نفوس الأطفال والشباب، ويجعلهم على اتصال بالطبيعة، ويمنحهم القوة التي لا يمكن إيجادها في المستشفى».

مقالات مشابهة

  • وجود كيكل في الصينية أثناء الاشتباكات كان خطأً فادحًا، لا يمكن تبريره
  • زيلينسكي يرد على المسؤولين الأميركيين: استبدالي لن يكون سهلاً
  • الدلافين تداوي أصحاب الهمم
  • مقربون من ترامب: رحيل زيلينسكي قد يكون الحل الأخير للأزمة
  • خالد النمر: ارتفاع الضغط قد يكون صامتًا دون أعراض
  • فتح باب الترشح للطبعة الأولى لجائزة رئيس الجمهورية للأدب واللغة العربية
  • دراسة تحذّر: مسكّن ألم شائع قد يزيد خطر إصابة الأطفال باضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط
  • بعد أزمة تنفسية.. بيان للفاتيكان حول صحة البابا
  • الاتحادية العليا تحدد موعد النطق بالحكم في طعون قضية العدالة والكرامة
  • الإمارات.. 4 مارس النطق بالحكم في طعون قضية "تنظيم العدالة والكرامة" الإرهابي