موقع 24:
2024-11-25@23:33:11 GMT

صفقتان في 2013 تهددان بخصم نقاط من تشيلسي

تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT

صفقتان في 2013 تهددان بخصم نقاط من تشيلسي

أكدت صحيفة ميرور البريطانية أن تشيلسي أصبح مهدداً بخصم نقاط من رصيده بسبب صفقتين أبرمهما في 2013.

قالت الصحيفة إن تحقيقات رابطة الدوري الإنجليزي مع تشيلسي، قد تتسبب في صدمة للنادي اللندني، بسبب معاملات أجراها النادي في عهد المالك السابق رومان أبراموفيتش، مثل دفع ملايين الجنيهات الإسترلينية لشركات خارجية سرية.



????Chelsea report two of their OWN transfers to Premier League - now they may be deducted pointshttps://t.co/URyGG4FBVu pic.twitter.com/F9pwVVPuzb

— Mirror Football (@MirrorFootball) October 30, 2023  وأضافت: "ملاك تشيلسي الجدد قاموا بإبلاغ المسؤولين عن أرقام خاطئة في الأوراق المالية للنادي في الفترة من 2012 حتى 2019، مما أدى إلى خضوعها للتدقيق حالياً".
وأشارت إلى أن بعض الدفعات السرية المتعلقة بالانتقالات ستشمل المعاملات المالية في صفقة ويليان وإيتو إلى أنجي ماخاتشكالا الروسي في 2013، إذ أن السجلات المالية تشير بأن هناك دفعات منفصلة عن قيمة الصفقات ربما تكون قد قدمت إلى جهات روسية مختلفة".
وأوضحت: "رغم أن الانتهاكات المالية حصلت تحت الملكية السابقة، إلا أن تشيلسي يواجه عقوبات تتمثل في فرض غرامات ضخمة وخصم بعض النقاط، حيث انتقلت ملكية النادي إلى رجل الأعمال الأمريكي تود بويلي، مقابل 2.5 مليار جنيه إسترليني".
واختتمت: "تشيلسي يتمسك بموقفه بالتأكيد على أن هذه الادعاءات تسبق الملكية الحالية للنادي، وأنها تتعلق بكيانات يُزعم أنها كانت تحت سيطرة المالك السابق للنادي ولا تتعلق بأي فرد موجود حالياً في النادي".
 

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة تشيلسي الدوري الإنجليزي

إقرأ أيضاً:

تمديد مفاوضات "كوب29" بسبب تعثر اتفاق حول المساعدات المالية

الاقتصاد نيوز - متابعة

 

مُدِّدت المفاوضات في مؤتمر الأمم المتحدة لتغير المناخ (كوب29) في باكو السبت مع رفض الدول الفقيرة عرضاً أوّلاً لالتزام مالي من الدول الغنية.   وأجرى الأذربيجانيون الذين يستضيفون "كوب29" مشاورات مضنية في الطابق الثاني من "الملعب الأولمبي" في باكو حيث يعقد المؤتمر، ليل الجمعة السبت لمحاولة تقدير المبلغ الذي سيكون مقبولاً بالنسبة إلى وفود الدول الفقيرة خصوصاً من إفريقيا والمحيط الهادئ وأميركا الجنوبية.   والجمعة، اقترحت الدول الغنية، من بينها الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، زيادة التزاماتها المالية المخصصة للعمل المناخي والتي ستقدّمها للدول الفقيرة، بمقدار 100 مليار دولار سنوياً لتصل إلى 250 ملياراً بحلول العام 2035.   لكن الدول الإفريقية اعتبرت ذلك المبلغ "غير مقبول" نظرا إلى الكوارث التي تشهدها وحاجاتها الاستثمارية الهائلة في الطاقة المنخفضة الكربون، في حين ندّدت الدول الجزرية الصغيرة بـ"ازدراء تجاه شعوبها الضعيفة".   وبرّرت موقفها بأنه مع التضخم، فإن الجهد المالي الحقيقي الذي تبذله البلدان المعنية (أوروبا والولايات المتحدة وكندا واليابان وأستراليا ونيوزيلندا) سيكون أقل بكثير، خصوصاً في ظل الجهود المخطط لها من قبل بنوك التنمية المتعددة الأطراف.   وتقدّر الدول الفقيرة حاجاتها بما يتراوح بين 500 و1,3 تريليون دولار سنوياً لتتمكن من التخلص من الوقود الأحفوري والتكيف مع ظاهرة احترار المناخ.   فما هو الرقم الجديد الذي ستقترحه الرئاسة الأذربيجانية السبت؟   من المتوقع أن يرتفع المبلغ إلى 300 مليار في غضون خمس سنوات، وفق ما أفاد الاقتصاديون المكلّفون من الأمم المتحدة عمار بهاتاشاريا وفيرا سونغوي ونيكولاس ستيرن.   وهو رقم تحدّثت عنه البرازيل ووزيرة البيئة البرازيلية مساء الجمعة بعد عودتها من قمة مجموعة العشرين في ريو دي جانيرو.   وقالت مارينا سيلفا "في السابق، لم يكن لدينا أي أساس للمناقشة والتفاوض، لكن اليوم أصبح لدينا أساس" مؤكدة أن المفاوضات الحقيقية بدأت الآن.   وتبقى معرفة ما إذا كان الغربيون سيوافقون على رفع عرضهم. ومن المفترض اعتماد أي قرار في "كوب29" بموافقة كل البلدان. لكن الوقت ينفد وتخطط العديد من الوفود لمغادرة أذربيجان بحلول الأحد.   وتحدد مسودة الاتفاق التي قدمت الجمعة هدفاً طموحاً يتمثل في جمع ما مجموعه 1,3 تريليون دولار سنوياً بحلول عام 2035 تُخصص للدول النامية، على أن يشمل هذا المجموع حصة البلدان المتقدمة ومصادر التمويل الأخرى مثل الصناديق الخاصة أو الضرائب الجديدة.   لكنّ الأوروبيين يرزحون تحت ضغوط مالية وسياسية.   وقالت وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك التي كانت موجودة في باكو، إن أوروبا تريد "تحمل مسؤولياتها، لكن عليها أن تقدم الوعود التي يمكنها الوفاء بها".   وقال أحد المفاوضين الأوروبيين "كان هناك جهد استثنائي من السعوديين حتى لا نحصل على شيء".   وتتفاوض الدول المتقدمة في الواقع في موازاة ذلك على أهداف أكثر طموحاً للحد من انبعاثات غازات الدفيئة، لكنها تواجه معارضة من الدول المنتجة للنفط مثل المملكة العربية السعودية، وحذرت المجموعة العربية صراحة من أنها لن تقبل أي نص يستهدف "الوقود الأحفوري".   هذا علماً أن مؤتمر الأمم المتحدة المعني بتغير المناخ "كوب28" الذي عقد في 2023 في دبي دعا إلى البدء في مسيرة التحول بعيداً عن الوقود الأحفوري.   وفي العلن، تتمسك الدول بمواقفها، لكن في الكواليس، يواصل الصينيون والغربيون والدول الجزرية الصغيرة التفاوض.   تدافع الصين التي تؤدي دوراً رئيسياً في إيجاد التوازن بين الغرب ودول الجنوب، عن اتفاقية باريس للمناخ المبرمة عام 2015.   لكن بكين وضعت خطاً أحمر بقولها إنها لا تريد تقديم أي التزامات مالية، وهي ترفض إعادة التفاوض على قاعدة الأمم المتحدة لعام 1992 التي تنص على أن المسؤولية عن تمويل المناخ تقع على البلدان المتقدمة.   ويدعو مشروع الاتفاق المقدم الجمعة الدول النامية ومنها الصين رسمياً، إلى "تقديم مساهمات إضافية" من أجل المناخ.   وفي هذا السياق، دعت أكثر من 300 منظمة غير حكومية الدول النامية والصين ليل الجمعة السبت إلى مغادرة المؤتمر إذا لم تزد الدول الغنية التزاماتها المالية.   وقالت في رسالة مشتركة إن "عدم التوصل إلى اتفاق في باكو أفضل من التوصل إلى اتفاق سيّء".  

مقالات مشابهة

  • الأهلي يرفض تسرع بيرسي تاو في الرحيل ويطلب تخفيض مطالبه المالية
  • ‎حارس تشيلسي السابق يسجل هدفا غريبا في مرماه .. فيديو
  • نجم الأهلي ينتقد الاتحاد الأفريقي بسبب محمد صلاح
  • مشاجرة بالأسلحة النارية في المرج بسبب الخلافات المالية.. والنيابة تحقق
  • نجم الأهلي السابق يهاجم شيكابالا بسبب مستواه ضد المصري
  • تحذير لمستخدمي أجهزة Apple حول ثغرتين خطيرتين تهددان بيانات المستخدمين
  • حكم استخدام بصمة DNA لإثبات النسب .. المفتي السابق يوضح
  • حكم قضائي ضد نجم الأهلي السابق بسبب الإعتداء على سايس في التجمع
  • تغريم لاعب النادي الأهلي وبيراميدز السابق بتهمة التعدي على "سايس"
  • تمديد مفاوضات "كوب29" بسبب تعثر اتفاق حول المساعدات المالية