شاب يبكي حزنا على وفاة الممثل ماثيو بيري.. فيديو
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
خاص
بكي شاب حزنا على وفاة الممثل الأمريكي ماثيو بيري غرقا داخل منزله يوم السبت الماضي.
وأظهر مقطع فيديو متداول حديث الشاب عن حزنه الشديد على وفاة الممثل ماثيو بيري وبكائه منذ انتشار خبر الوفاة، نظراً لحبه الشديد له.
والجدير بالذكر عُثر على الممثل ماثيو بيري الذي أدّى شخصية تشاندلر بينغ في مسلسل “فريندز”، ميتاً داخل منزله عن عمر يناهز 54 عاماً.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: شاب ماثيو بيري وفاة ماثيو بيري ماثیو بیری
إقرأ أيضاً:
سر بكاء الدولفين الأكثر حزنا في العالم.. بيكلم نفسه
لم يكن الإنسان فقط، من يشعر بمختلف المشاعر سواء كانت حزن أم فرح، ويستطيع أن يعبر عنها، فهناك العديد من الحيوانات أيضًا تعبر عن مشاعرها، وهو ما كشفته دراسة حديثه وصفها الخبراء بـ«المؤلمة»، حينما أظهرت أحد الدلافين في قاع الميحط وهو يتحدث إلى نفسه ويبكي.
دلافين ذات الأنف الزجاجيهناك نوع من الدلافين أطلق عليه «ذو الأنف الزجاجي»، يتميز بأنه اجتماعي بشكل لا يصدق، دائمًا ما يتفاعلون مع بعضهم البعض عن طريق الصفير، ويسافرون عادةً ويصطادون في مجموعات تتكون من ما بين 10 إلى 30 عضوًا، وغيابهم عن بعض يجعلهم الأكثر حزنًا ووحدة في العالم، وفق ما نشرته صحيفة «THE SUN» البريطانية.
في عام 2019، تمكن دولفين من النوع ذي الأنف الزجاجي، يُسمى «ديل»، بطريقة ما من ترك مجموعته والتسلل إلى قناة سفينبورجسوند في الدنمارك، وهو مكان لا تعيش فيه الدلافين من النوع ذاته، وعلى الرغم من ذلك، فقد عاش هناك لسنوات، ما دفع الباحثين إلى إطلاق دراسة حول الدلفين الوحيد، عن طريق استخدام تقنية التسجيل تحت الماء لمعرفة ما إذا كان يصدر أي أصوات أم لا، هنا كانت المفاجأة بالنسبة لهم.
نتائج الدراسة محزنة بالنسبة للباحثينكشفت نتائج الدراسة التي أجريت في جامعة آرهوس، أن الدولفين كان يتحدث إلى نفسه باستخدام مجموعة متنوعة من الأصوات، محاكيًا تقريبًا أصدقاء آخرين، كما أنه تم تسجيل 3 صفارات مختلفة تمامًا، وهذا أمر غير معتاد لأن الدلافين ذات الأنف الزجاجي لديها صافرات مميزة، يُعتقد أنها فريدة لكل فرد، مثل الاسم.
«كان يشعر بالوحدة وكأنه يبكي.. حديثه الذاتي يأتي على الأرجح من حاجته للتفاعل الاجتماعي وأن الأصوات قد تكون لا إرادية وناجمة عن العاطفة، مثلما يحدث عندما يضحك البشر حتى لو كانوا بمفردهم» حسب أولغا فيلاتوفا، المؤلفة الرئيسية للدراسة.