صدى البلد:
2024-06-29@15:42:36 GMT

بدون ألم .. علاج غضروف الرقبة

تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT

علاج غضروف الرقبة يعتمد على شدة الأعراض وتأثيرها على حياتك اليومية، في حالات غضروف الرقبة البسيطة والمعتدلة، يمكن أن يتم العلاج بواسطة الإجراءات التالية وفقا لما نشره موقع هيلثي:

برج العقرب وحظك اليوم الثلاثاء 31 أكتوبر 2023| ابتعد عن الانفعالات والشد العصبي برج الحوت وحظك اليوم الثلاثاء 31 أكتوبر 2023| افتخر بنفسك وكافئها علاج غضروف الرقبة

الراحة: ينصح بتجنب الأنشطة الجسدية القوية التي تزيد من الألم في الرقبة، قد يكون من الضروري ارتداء طوق عنقي لدعم الرقبة وتقليل الحركة والتواء.

التسخين والتبريد: يمكن استخدام العلاج الحراري والعلاج البارد لتخفيف الألم والالتهاب، يمكن استخدام وسائل التسخين مثل الغطاء الدافئ أو الحمامات الدافئة، بينما يمكن استخدام العلاج البارد عن طريق تطبيق الثلج أو الحزم الباردة للمنطقة المصابة.

العلاج الطبيعي: يمكن أن يكون العلاج الطبيعي مفيدًا في تقوية العضلات المحيطة بالرقبة وزيادة المرونة، قد يشمل العلاج الطبيعي تمارين التمدد وتقوية العضلات، وتقنيات التدليك، والتدريب على الوضعيات السليمة للجلوس والنوم والحركة.

الأدوية: يمكن أن يوصف الأدوية المسكنة لتخفيف الألم والالتهاب في الرقبة، قد يشمل ذلك الأدوية المضادة للالتهاب غير الستيرويدية (NSAIDs) والمسكنات الأخرى التي يصفها الطبيب وفقًا لحالتك.

في حالات غضروف الرقبة الشديدة أو المزمنة، قد يتطلب العلاج إجراءات إضافية مثل العلاج الوظيفي أو الحقن الموضعية أو العلاج الجراحي، يجب استشارة طبيب مختص لتقييم حالتك وتوجيهك بشأن العلاج المناسب والخطة العلاجية الأنسب لك.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الحوت وحظك اليوم العلاج المناسب غضروف الرقبة

إقرأ أيضاً:

"العلاج الدوائي الأول" لانقطاع التنفس أثناء النوم

كشفت دراسة عالمية عن إمكانات عقار مخصص لمرض السكري من النوع الثاني، اسمه "تيرزيباتيد"، كأول علاج دوائي فعال لانقطاع التنفس الانسدادي أثناء النوم (OSA).

يعرف OSA بأنه اضطراب يتميز بنوبات متكررة من التنفس غير المنتظم بسبب انسداد كامل أو جزئي في مجرى الهواء العلوي.

ويمكن أن يؤدي انقطاع التنفس أثناء النوم إلى انخفاض مستويات الأكسجين في الدم، ويمكن أن يرتبط أيضا بزيادة خطر الإصابة بمضاعفات صحية، مثل ارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب.

وشملت الدراسة 469 مشاركا تم تشخيص إصابتهم بالسمنة السريرية، ويعيشون مع OSA المتوسط ​​إلى الشديد، حيث تم تجنيدهم من مواقع في 9 دول مختلفة، بما في ذلك الولايات المتحدة وأستراليا وألمانيا.

واستخدم المشاركون (أو لم يستخدموا) علاج الضغط الهوائي الإيجابي المستمر (CPAP)، الأكثر شيوعا لانقطاع التنفس أثناء النوم. وتم إعطاء المرضى إما 10 أو 15 ملغ من "تيرزيباتيد" عن طريق الحقن، أو عقارا وهميا، مع متابعة آثار "تيرزيباتيد" على مدى 52 أسبوعا.

إقرأ المزيد اكتشاف ارتباط بين الشخير المنتظم وخطر صحي مهدد للحياة

ووجد الباحثون أن عقار "تيرزيباتيد" أدى إلى انخفاض كبير في عدد انقطاعات التنفس أثناء النوم، وهو مؤشر رئيسي يستخدم لقياس شدة انقطاع التنفس أثناء النوم (OSA).

ووصل المشاركون، الذين تناولوا العقار، إلى نقطة قد لا يكون فيها علاج CPAP ضروريا. 

بالإضافة إلى ذلك، أدى العلاج الدوائي إلى تحسين الجوانب الأخرى المتعلقة بانقطاع التنفس أثناء النوم، مثل الحد من عوامل خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية وتحسين وزن الجسم. 

وقال أتول مالهوترا، المعد الرئيسي للدراسة، وأستاذ الطب في كلية الطب بجامعة كاليفورنيا في سان دييغو: "تمثل هذه الدراسة علامة بارزة في علاج OSA، حيث تقدم خيارا علاجيا جديدا واعدا يعالج المضاعفات التنفسية والأيضية".

وأضاف: "يفتح هذا الاختراق الباب أمام حقبة جديدة من علاج مشكلة انقطاع التنفس أثناء النوم للأشخاص الذين تم تشخيص إصابتهم بالسمنة، ما قد يغير طريقة تعاملنا مع هذه الحالة المنتشرة وعلاجها على نطاق عالمي".

وتشمل الخطوات التالية إجراء تجارب سريرية لفحص التأثيرات طويلة المدى لـ"تيرزيباتيد".

نشرت الدراسة في مجلة New England Journal of Medicine.

المصدر: ميديكال إكسبريس

مقالات مشابهة

  • سرطان الدم النخاعي المزمن.. ما هي أبرز أعراض المرض
  • هل يمكن علاج البهاق في المنزل؟
  • "العلاج الدوائي الأول" لانقطاع التنفس أثناء النوم
  • انقطاع الكهرباء| أفكار لتحضير أطعمة خفيفة بدون استخدام الأجهزة الكهربائية
  • أعراض جسدية يسببها الاستخدام المفرط للهواتف.. لا تتجاهلها
  • "لا يجب تجاهلها".. أعراض جسدية ناجمة عن الاستخدام المفرط للهواتف الذكية
  • حمية جديدة تُظهر فعالية مذهلة تفوق الأدوية في علاج مرض السكري المبكر
  • الصحة العالمية تحذر من “تزييف” حقن تقليل الوزن
  • تعرف على أسباب وأعراض التواء الرقبة وطرق الوقاية
  • دور الساعة البيولوجية في علاج السرطان.. دراسة تحسم الجدل