بسبب التقلبات الجوية.. الهلال الأحمر بالحدود الشمالية يرفع مستوى الجاهزية
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
رفع فرع هيئة الهلال الأحمر السعودي بمنطقة الحدود الشمالية مستوى جاهزية الفرق الإسعافية العاملة مع إمكانية استدعاء الفرق الإسعافية الإضافية وفق ما يتطلبه الموقف تحسبًا لأي طارئ، تجاوبًا مع تحذيرات الجهات المختصة.
يأتي ذلك نظرًا إلى التقلبات الجوية المتوقعة على منطقة الحدود الشمالية.
أخبار متعلقة صقران بـ 173 ألفًا.. ماذا حدث في الليلة الـ 19 من مزاد نادي الصقور؟إنفاذًا لتوجيهات القيادة.. وصول التوأمين السياميين النيجيريين إلى الرياضتعليمات الدفاع المدني
ودعا الهلال الأحمر المواطنين والمقيمين إلى الالتزام بتعليمات الدفاع المدني المعلنة عبر وسائل الإعلام المختلفة، والأخذ بالتدابير اللازمة للوقاية من المخاطر التي قد تنتج عن الأمطار الغزيرة والسيول والالتزام بقواعد السلامة المرورية ومنها عدم السرعة الزائدة أثناء القيادة تجنبا للانزلاقات، والابتعاد عن مواقع تجمع المياه.
وأوضح مدير عام فرع الهيئة في المنطقة مساعد غالي العنزي، أن غرفة العمليات تتلقى اتصال طالبي الخدمة الإسعافية على الرقم 997، وتطبيق أسعفني على مدار 24 ساعة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس عرعر المملكة العربية السعودية أخبار السعودية الهلال الأحمر السعودي
إقرأ أيضاً:
قوات الاحتلال الإسرائيلي تعتقل 30 فلسطينيا في الضفة الغربية والأغوار الشمالية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، 30 فلسطينيا من بينهم أطفال في الضفة الغربية والأغوار الشمالية.
وذكرت هيئة شؤون الأسرى والمحررين، ونادي الأسير وفقا لما نقلته وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) أن قوات الاحتلال تواصل حملات الاعتقال والتحقيق الميداني في الضفة بوتيرة غير مسبوقة، وذلك في ضوء استمرار حرب الإبادة والعدوان الشامل على شعبنا.
وأكدا أن الاحتلال يواصل اقتحام مدينة طولكرم، ولم يتسن التأكد من كل حالات الاعتقال، فيما نفذت قوات الاحتلال عمليات تحقيق ميداني واحتجزت عشرات المواطنين في مخيم الأمعري جنوب رام الله، أُفرج عنهم لاحقًا.
ورافق حملة الاعتقالات والتحقيق الميداني، عمليات اقتحام وتنكيل واسعة، وإطلاق النار بشكل مباشر بهدف القتل، إلى جانب التهديدات بحق المعتقلين وعائلاتهم، وتخريب وتدمير لمنازل المواطنين.
الجدير ذكره، أن قوات الاحتلال تنفذ حملات الاعتقال الممنهجة، كإحدى أبرز السياسات الثابتة، والتي تصاعدت بشكل غير مسبوق منذ بدء حرب الإبادة، ليس فقط من حيث مستوى أعداد المعتقلين، وإنما من حيث مستوى الجرائم التي ترتكبها، إلى جانب الاقتحامات لمنازل أهالي المعتقلين، التي ترافقها عمليات تخريب وتدمير واسعة.