اختتمت مساء أمس منافسات بطولة قطر المحلية الثالثة لجمال الخيل العربية الأصيلة (إنتاج محلي)، التي نظمها نادي السباق والفروسية على مدار ثلاثة أيام متتالية في الصالة المغطاة بالشقب (عضو مؤسسة قطر)، حيث تم تحديد الخيل الفائزة بالمراكز الثلاثة الأولى والحاصلة على الميداليات الذهبية والفضية والبرونزية في جميع الفئات المهرات والأمهار والأفراس والأفحل.


 وفازت المهرة «صبحا الخور» ملك مربط الخور بالميدالية الذهبية لفئة المهرات، وفاز المهر «جليل الخور» ملك إبراهيم يوسف الرميحي بالميدالية الذهبية لفئة الأمهار، وحققت المهرة «ريم السعد» ملك مربط السعد بالميدالية الذهبية للمهرات الناشئة، أما في نهائيات الأمهار الناشئين حقق «شقران الزعيم» ملك مربط الدواسر الفوز بالميدالية الذهبية. وحققت «وعد العقيد» ملك مربط الثامر الفوز بالميدالية الذهبية للأفراس. وفاز «هادر الشقب» ملك إبراهيم يوسف الرميحي بالميدالية الذهبية للأفحل.

المصدر: العرب القطرية

كلمات دلالية: قطر نادي السباق والفروسية بالمیدالیة الذهبیة

إقرأ أيضاً:

إبداعات|| "ليس من خلالها".. شيماء إبراهيم.. الأقصر

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

اللحظة المراوغة التي تدلف ىين موت ونقيضه

 

تلك التي تعرف كل شيء،

 

اليأْس والخوف يستقيمان كخيط وظله

 

ليس لي

 

ولم يكن لي يوماً أن أتساءل

 

كلما شككت لحظة في الطريق

 

قطعت إصبعا

 

حتى صارت أقدامي لا تعرف الطريق

 

غبار وشتات ووجه كلما أطل من ذاكرتي

 

بكيت

 

في يدي حقيبتي وفي الأخرى

 

عنوان بيتنا القديم

 

تبهت الحروف في الورقة كلما تعرقت يدي

 

يتلاشى ويختفي

 

عنوان بيتنا القديم.

حداد

 

كل الذين مرغوا وجوههم بحرارة الفراق

 

ماتوا دون ذكرى

 

قد تشوب الرحلة بعض الأحاجي

 

عن النهر الذي فقد حظه مع الريح

 

عن العصافير التي تخرج من مؤخرة الذاكرة

 

كلما شردت فكرة جهنمية عن العودة للسرب

 

قد تتسع أيضا للحقائب المكتظة بالوجوه الأليفة.

 

النهر لا يكره أحدا

 

النهر لا يغيّر رؤيته للأشياء

 

لا ينتمي لأحد غير مراوغة الريح للأمواج

 

النهر أيضا لا يعيد المهاجرين إلى اليابسة.

 

قد تحمل بين عظام ضلوعك

 

اسمك، تاريخك، ماتحب وما تكره

 

قد تحمل امرأة أحببتها يوما

 

وخريطة أرضك القديمة كما تركتها

 

وربما بين برهة وأخرى تبكي في صمت

 

كل هؤلاء

 

ولكن الرحلة التي اخترت لن تتركك حتى

 

تنتهي أنت

 

أو تنتهي بدورها.

 

أريد أن أنام

 

هكذا بكل بساطة أمست أمنياتي

 

أن أنام دون خوف

 

دون أن يؤرق غفوتي لفحة صقيع أو قرصة جوع

 

دون أن اشتكي مواء القطط وصوت المدافع

 

أريد أن أمد حلمي

 

ليصل لأبعد من مجرد حلم في غفوة.

مقالات مشابهة

  • رونالدو يعتبر فينيسيوس أحق من رودري بالكرة الذهبية
  • إبراهيم الدبيبة واللافي في دمشق للقاء أحمد الشرع
  • إبداعات|| أبدأ كلامى.. إبراهيم أبو سمرة - السويس
  • إبداعات|| "ليس من خلالها".. شيماء إبراهيم.. الأقصر
  • النائبة هالة أبو السعد تكرم أبطال الأولمبياد العالميين في احتفالية "قادرون" لدمج ذوي الهمم
  • هذا ما أمر به وزير البريد بخصوص البطاقات الذهبية
  • مشيرب: عذرنا في تضييع فرصة الثورة الذهبية أننا لسنا أصحاب تجربة
  • رئيس مدينة سيوة يسدل الستار علي دوري المدارس بمركز شباب المدينة
  • مدبولي: منح المشروعات السياحية الرخصة الذهبية لاختصار إجراءات التراخيص
  • كشف الستار عن حالة ظَفَارِ للشيخ عيسى الطائي قاضي قضاة مسقط (31)