طفل سعودي يبكي بحرقة على فلسطين في ظل استمرار العدوان على غزة (شاهد)
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
تفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع فيديو طفل سعودي كان يجهش بالبكاء حزنا على الفلسطينيين، فيما كان والده يواسيه.
وأظهر الفيديو طفلا سعوديا يبكي بحرقة، بينما كان والده يحاول معرفة سبب بكائه، حيث أجاب الطفل بأنه يبكي على فلسطين، جراء ما يتعرض له المدنيون من مجازر بسبب عدوان الاحتلال الإسرائيلي على غزة.
طفل سعودي يبكي بحرقة على ما أصاب فلسطين pic.twitter.com/5p8eimo83R
— المتفائل ٧ (@Asdasdgftr) October 23, 2023ومع دخول العدوان الإسرائيلي يومه الـ24، تصاعدت جرائم الاحتلال بحق قطاع غزة، مع استهداف المزيد من المربعات السكانية في القطاع، وشن هجمات بالمقاتلات والمدفعية والزوارق الحربية، خاصة في المناطق الشمالية.
وقال المتحدث باسم وزارة الصحة أشرف القدرة، خلال مؤتمر صحفي عقده بمجمع الشفاء الطبي، الاثنين، إن عدد الشهداء ارتفع إلى 8306 بينهم 3457 طفلا و2136 سيدة و460 مسنا، بالإضافة إلى إصابة 21084 مواطنًا بجراح مختلفة.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية الفلسطينيين الاحتلال غزة فلسطين السعودية غزة الاحتلال سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
البخيتي: دول الاحتلال تتحمل مسؤولية القمع والانتهاكات في المحافظات المحتلة
يمانيون../
أكد محافظ ذمار، محمد البخيتي، أن دول العدوان، وعلى رأسها السعودية والإمارات، تتحمل المسؤولية الكاملة عن القمع والانتهاكات التي يتعرض لها المواطنون في المحافظات الجنوبية المحتلة، مشيرًا إلى أن مرتزقة الاحتلال يمارسون سياسة الترهيب بدعم مباشر من قوى العدوان.
وفي منشورات عبر “تلغرام”، أوضح البخيتي أن تصاعد القمع ضد أبناء عدن وأبين والمهرة وشبوة يعكس استمرار دول الاحتلال في دعم أدواتها لفرض الهيمنة على المجتمع المدني والقبلي، مشددًا على أن هذه الجرائم تمثل انتهاكًا صارخًا للاتفاقات المزعومة بشأن خفض التصعيد.
وأضاف ساخرًا: “نتفق مع عيدروس الزبيدي في تعريفه للخونة، لكن السؤال الذي يطرح نفسه: من هم الخونة الحقيقيون الذين استدعوا الاحتلال الأمريكي والبريطاني والسعودي والإماراتي إلى اليمن، بل ويحمون وجودهم؟”.