العرب القطرية:
2024-09-30@16:55:57 GMT

ooredoo تحقق 2.5 مليار ريال أرباحاً

تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT

ooredoo تحقق 2.5 مليار ريال أرباحاً

أعلنت ooredoo نتائجها المالية للأشهر التسعة المنتهية في 30 سبتمبر 2023. بلغ صافي الربح 2.5 مليار ريال بزيادة بنسبة 19%.
وتوسعت قاعدة العملاء (متضمنة عملاء Indosat ooredoo Hutchison (IOH بنسبة 1% لتصل إلى 156.1 مليون، كما ارتفعت الإيرادات بنسبة 2% لتصل إلى 17.2 مليار ريال.
 وقال سعادة الشيخ فيصل بن ثاني آل ثاني، رئيس مجلس إدارة مجموعة ooredoo: «جسدت مجموعة ooredoo في الأشهر التسعة الأولى من عام 2023 التزامها الراسخ بتوفير خدمات اتصالات قوية، وتجربة استثنائية للعملاء، وتحقيق أعلى قيمة للمساهمين.

 
أضاف: يسهم التحول الرقمي في نجاحنا ويزيد من مرونتنا الأمر الذي يمكننا من الاستفادة من الفرص المتاحة في الأسواق، والاستعداد لتحقيق مزيد من النمو مستقبلاً. فمرونتنا وقدرتنا على التأقلم مع طبيعة التغير السريعة للأسواق تجعلنا نتمتع بموقف يمكننا من مواصلة النمو وتحقيق إيرادات قوية.
وسنواصل في الفترة المقبلة استطلاع الخيارات الإستراتيجية المتاحة التي ستتيح لنا توفير رأس المال وتحسين القيمة للمساهمين بما يعزز مكانتنا بصفتنا شركة رائدة في القطاع».
بدوره قال السيد عزيز العثمان فخرو العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمجموعة ooredoo: «حافظت مجموعة ooredoo على مسار النمو الإيجابي في الربع الثالث من عام 2023، الأمر الذي يظهر جلياً في النتائج التشغيلية والمالية القوية التي تم تحقيقها خلال الأشهر التسعة الأولى من عام 2023، كما سجلت المجموعة معدل نمو مكون من خانتين لصافي الربح بلغ 19% ليصل إلى 2.5 مليار ريال، ويعود النجاح المحقق في هذه النتائج إلى التفاني الكبير لموظفينا والتزامهم، الأمر الذي كان له دور حيوي في تحقيق هذه الإنجازات. 
أضاف: نتطلع في الفترة المقبلة إلى تعزيز الكفاءة التشغيلية خلال سعينا لتحقيق أهدافنا الإستراتيجية التي ستبقينا على مسار تحقيق أهدافنا للعام المالي 2023. كما نواصل ترسيخ مكانتنا كشركة رائدة في قطاع الاتصالات تطمح إلى تقديم خدمات تنافسية إلى عملائنا وتوفير قيمة استثنائية للمساهمين».

المصدر: العرب القطرية

كلمات دلالية: قطر النتائج المالية ملیار ریال

إقرأ أيضاً:

من هو رجل الحرس الثوري الثاني الذي اغتيل مع نصرالله؟.. ولماذا تواجد في لبنان؟

صرح وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، الأحد، أن إسرائيل تتحمل المسؤولية عن اغتيال نائب قائد الحرس الثوري الإيراني في بيروت عباس نيلفروشان.   وكتب عراقجي في رسالة تعزية إلى قائد الحرس الثوري الإيراني، حسين سلامي: "جريمة اغتيال العميد نيلفروشان لن تبقى من دون رد"، حسبما أفاد المكتب الصحافي لوزارة الخارجية الإيرانية.

وأضاف عراقجي أن وزارة الخارجية ستستغل "كافة الفرص السياسية والدبلوماسية والقانونية والدولية لتقديم المجرمين ومناصريهم إلى العدالة"، بحسب تعبيره.   وأمس السبت، أعلن حزب الله استشهاد أمينه العام حسن نصر الله، جراء غارة إسرائيلية على العاصمة بيروت يوم الجمعة 27 أيلول. وفي اليوم نفسه، أفادت وكالة "مهر" الإيرانية بأن الغارة أسفرت عن اغتيال نيلفروشان، نائب قائد عمليات الحرس الثوري.   وبحسب المعطيات الضئيلة المتوفرة عن الجنرال الإيراني، يعتبر نيلفروشان من الشخصيات المهمة في البنية الأمنية للنظام الإيراني، ولاعباً رئيسياً في التحركات الإيرانية في المنطقة، حيث "كان يقدم المشورة لحزب الله في الشؤون العسكرية والدبلوماسية"، بحسب صحيفة "جيروزاليم بوست".

نيلفروشان موضوع على لوائح العقوبات الأميركية منذ عام 2022، وعلى لوائح العقوبات الأوروبية والكندية والأسترالية تباعاً في العام 2023. ويعتبر مسؤولاً عن قيادة عمليات الحرس الثوري الإيراني، وقد وصفته وزارة الخزانة الأميركية بأنه "من المسؤولين المباشرين عن قمع الاحتجاجات التي اندلعت في إيران" بعد مقتل الشابة مهسا أميني على يد شرطة الأخلاق.

ولعب نيلفروشان دوراً حاسماً في "اعتقال قادة الاحتجاج". وبحسب تقرير وزارة الخزانة، يعتبر نيلفوروشان "قائداً ذو خبرة في الحرس الثوري الإيراني وعمل أيضاً كمستشار عسكري في الحرب الأهلية السورية".

وفي الثالث والعشرين من كانون الثاني 2023 أخضع الاتحاد الأوروبي نيلفروشان إلى "تدابير تقييدية موجهة ضد بعض الأشخاص والكيانات والهيئات في ضوء الوضع في إيران".

وقال تقرير الاتحاد الأوروبي إنّ نيلفروشان "مسؤول عن انتهاكات خطيرة لحقوق الإنسان في إيران".

وقبل شهر تقريباً من الهجوم الذي شنته حماس على إسرائيل في السابع من تشرين الأول 2023، اعترف نيلفوروشان بوجود "شبكة قيادة وسيطرة متكاملة في جبهة المقاومة"، ناقشها مع حلفاء إيران.   وإلى جانب منصبه في الحرس الثوري الإيراني، تناقلت وسائل إعلام تولي نيلفروشان قيادة "فيلق القدس" في لبنان، وهذا ما يفسّر تواجده مع نصر الله في مكان واحد لحظة الغارة الإسرائيلية على المقر المركزي لحزب الله الواقع تحت الأرض أسفل مبنى سكني في منطقة الضاحية الجنوبية. 

مقالات مشابهة

  • وزير الاقتصاد يُشارك في حوار برلين العالمي لمناقشة السياسات التي تدعم النمو الاقتصادي العالمي
  • المصير الذي ستؤول إليه مليشيا الدعم السريع وحواضنها وحلفاءها سيكون مثل (..)
  • “ألف العقارية” تطلق مشروع ألفه بقيمة 2.5 مليار درهم
  • بنك مصر يحقق 53 مليار جنيه أرباح نهاية 2023
  • "المركزي": الاقتصاد العُماني يحافظ على مسار النمو الإيجابي مدفوعًا بتعافي القطاعات غير النفطية
  • من هو رجل الحرس الثوري الثاني الذي اغتيل مع نصرالله؟.. ولماذا تواجد في لبنان؟
  • من هو الرجل الثاني في الحرس الثوري الإيراني الذي قتل مع نصرالله؟
  • البترول: ارتفاع إيرادات أبو قير للأسمدة إلى 28.87 مليار جنيه خلال 2024/2023
  • عاجل.. كاف يحسم جدل خوض الزمالك مباراة أمام ريال مدريد بعد التتويج بالسوبر الأفريقي
  • 53.4 مليار درهم إجمالي أقساط التأمين المكتتبة في الإمارات